اهم عناوين صحافة القاهرة اليوم:
مصدر أمنى: منفذ تفجيرات القديسين "مصرى" ينتمى لجماعة إسلامية
4 وزراء جنوبيون زاروا إسرائيل لوضع خطة محاصرة "القاهرة"
و"الأموال العامة" تحقق فى مخالفات "بهجت"
"هروب الرئيس التونسى، تولى محمد الغنوشى الوزير الأول ورئيس الوزراء رئاسة الجمهورية التونسية مؤقتاً، وفؤاد المبزع رئيس مجلس النواب التونسى يؤدى اليمين الدستورية كرئيس مؤقت لتونس، أعقبها مقتل 60 سجيناً، أعمال السلب والنهب والتخريب والفوضى داخل البلاد".. هذا ما لخصته صحافة القاهرة الصادرة صباح اليوم عما دار فى أقوى 48 ساعة فى دولة عربية هى تونس التى انتفض شعبها ضد نظام ديكتاتورى جثم على صدره لأكثر من 23 عاما.
ومن بين أكثر المقالات التى عبرت عن حال تونس إحدى البقاع العربية، تطالع فى "الأهرام المسائى" مقال الكاتب الصحفى عبد اللطيف المناوى الذى حمل عنوان"game over"، أن البطالة ليست وحدها هى السبب فى رحيل زين العابدين بن على رئيس تونس، ولكنه الإحساس بالظلم والإحساس بالتربص والمنع من التعبير.
وبعيداً عن تونس ورحيل رئيسها، كشف مصدر دبلوماسى عربى لـ"الوفد" عن اجتماع دار بين 4 وزراء بحكومة الجنوب ومسئولين إسرائيليين فى 16 ديسمبر الماضى فى إسرائيل، وأكد المصدر عن الاجتماع وضع اللمسات النهائية للعلاقات الدولية المستقبلية والمواقف المحتملة للبلدين للأطراف بما فى ذلك مصر التى تقلقها أوضاع المنطقة
الاخبار
فى أول رد فعل رسمى من مصر، أكدت وزارة الخارجية فى بيان لها أن مصر تؤكد احترامها لخيارات الشعب فى تونس الشقيقة وتثق فى حكمة الإخوة التونسيين على ضبط الوضع وتفادى سقوط تونس فى الفوضى، ولفت البيان إلى أن الخارجية المصرية تابعت باهتمام كبير التطورات المتلاحقة فى تونس على أثر تنامى الاحتجاجات الشعبية.
فيما شهدت محكمة أمن الدولة العليا فى أولى جلسات محاكمة طارق عبد العزيز المتهم فى قضية التجسس والتخابر لصالح الموساد الإسرائيلى، مفاجأة جديدة، هى إعلان عصمت طلعت، محامية الدفاع عن المتهم بالتخابر لصالح إسرائيل، تنحيها عن نظر القضية، وأكدت المحامية أمام المحكمة بعد بدء الجلسة بدقائق معدودة أن المتهم خائن، وطلبت من المحكمة تنحيها عن نظر القضية، مؤكدة أنها لا تستطيع الدفاع عنه وسط دهشة الحضور وهيئة المحكمة والمتهم نفسه داخل قفص الاتهام.
◄ رئيس البرلمان التونسى يتولى الرئاسة مؤقتا وتشكيل حكومة وحدة وطنية
◄ هيئة مكتب الحزب الوطنى تجتمع مع نظيف اليوم
◄ النائب العام تسلم تقرير الطب الشرعى فى كنيسة الإسكندرية.. والتقرير يكشف السيناريو الحقيقى لكيفية ارتكاب الحادث
◄ المحامية تتنحى عن الدفاع عن الجاسوس وتصفه بالخائن
◄ الحريرى يدعو للحوار للخروج من أزمة لبنان
الاهرام
قطعت عميلة انتقال السلطة فى تونس أمس خطوة مهمة عقب تولى فؤاد المبزع رئيس مجلس النواب، الرئاسة مؤقتاً وأدائه اليمين الدستورية، وبذلك جرى طى صفحة الرئيس السابق زين العابدين بن على الذى لجأ إلى عائلته إلى السعودية بعد ساعات من مغادرته لتونس، ويأتى ذلك وسط مخاوف من انقلاب البلاد إلى الفوضى.
وبعيداً عن تونس ورحيل رئيسها زين العابدين بن على إلى السعودية، كشف التقرير النهائى للطب الشرعى، حول حادث الإسكندرية، عدداً من النتائج الجديدة، حيث حلل تحليل الحمض النووى هوية اثنين من المفقودين، عقب تحليل الأشلاء الصغيرة التى عثر عليها بموقع الحادث بلغ عددها نحو ألف قطعة آدمية.. التقرير أوضح أن السيدة "زاهية فوزى صابر" كانت من بين الشهداء للحادث، كما تبين أن ماهر فايز هو الشهيد الثانى الذى تم تحديد هويته، وعلمت "الأهرام"، أن هناك عدة نقاط لم يتم الانتهاء منها فى تقرير الطب الشرعى، وهى نوع المادة المتسببة فى التفجير، هل هى محلية الصنع أم خارجية؟
◄ إعلان خلو منصب الرئاسة فى تونس وانتقال السلطة إلى رئيس البرلمان
◄ تحديد هوية شهيدين بحادث الإسكندرية واستمرار فحص المتفجرات
◄ نقل العاملين للوظائف المعادلة بدرجاتهم فى قانون الوظيفة العامة
◄ مبارك يبحث مع القذافى ترتيبات قمة شرم الشيخ
◄ اليوم ذروة الطقس السيئ والتحسن يبدأ الثلاثاء
الجمهورية
تحت عنوان "مصر تؤكد احترامها لخيارات الشعب التونسى، نقلت "الجمهورية"، متابعة مصر باهتمام كبير التطورات المتلاحقة فى تونس إثر تنامى الاحتجاجات الشعبية، قال بيان أصدرته وزارة الخارجية أمس أن مصر تؤكد على احترامها لخيارات الشعب فى تونس الشقيقة وتثق فى حكمة الإخوة التونسيين على ضبط الوضع، وتفادى سقوط تونس فى الفوضى، فيما نفت مصادر ملاحية بوزارة الطيران المدنى ما تردد عن هبوط طائرة الرئيس المخلوع زين العابدين بن على فى مطار شرم الشيخ.. وقالت المصادر إن كل ما حدث أن طائرة بن على طلبت فى تمام التاسعة وعشر دقائق مساء الجمعة عبور المجال الجوى المصرى، وسمح لها بذلك ولم يحدث أن هبطت بأى مطار مصرى.
فيما يستعرض مجلس الوزراء فى اجتماعه اليوم برئاسة الدكتور أحمد نظيف مجموعة من التقارير الداخلية والخارجية المهمة فى مقدمتها جهود مصر لتحقيق الاستقرار بالمنطقة خاصة فى فلسطين والسودان ولبنان والعراق من خلال مشاورات الرئيس حسنى مبارك مع زعماء العالم والقادة العرب، كما يجرى استعراض مشروعات الخطة الاستثمارية الجديدة لعام 2011 مع إعطاء الأولوية لمشروعات الصحة والتعليم والنقل ومياه الشرب والصرف الصحى لرفع مستوى المعيشة للمواطنين والارتقاء بالمرافق والخدمات.
◄ إقصاء بن على وتولى رئيس البرلمان مؤقتا
◄ مصر تؤكد احترامها لخيارات الشعب التونسى
◄ السفير التونسى بالقاهرة لـ"الجمهورية" سعداء بتضامن الشعب المصرى
◄ مبارك والقذافى بحثا ترتيبات الاقتصادية هاتفيا
◄ أمطار وعواصف رعدية على القاهرة والمحافظات
◄ الصحة: لا نقص فى الأدوية بالسوق المحلية
الاهرام المسائى
فى عموده بجريدة "الأهرام المسائى"، تحدث الكاتب الكبير عبد اللطيف المناوى، عن مغادرة الرئيس التونسى زين العابدين بن على، أكد المناوى فى مقاله الذى حمل عنوان"game over"، أن البطالة ليست وحدها هى السبب، ولكنه الإحساس بالظلم والإحساس بالتربص والمنع من التعبير، كل ذلك كان كفيلا بنهاية تلك العلاقة بين الأعمى والأطرش، أى بين زين العابدين والشعب التونسى، حيث غض الرئيس التونسى بصره عن الاحتجاجات، ولم يلتفت شعب تونس لمهدئات رئيسه.
بعيداً عن رحيل زين العابدين بن على من تونس، انتهت الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد من صياغة معايير محتوى مناهج الدينين الإسلامى والمسيحى، من خلال الاستعانة بعدد بارز من رجال الدين الإسلامى والمسيحى، كما انتهت الهيئة من إعداد وثيقة المستويات المعيارية لمحتوى منهج التربية الدينية، وفيما يتعلق بالدين والمسيحى، تحددت المعايير فى تعرف الطلاب على الأحداث المهمة لزيارة العائلة المقدسة لمصر، والتعرف على معالم الحضارة القبطية، وأهمية المساواة، والتعامل مع الآخرين، ودور الكنيسة تجاه الوطن، وخدمة المجتمع فى ضوء تعاليم الكتاب المقدس.
◄ بن على يغادر البلاد ويصل إلى جدة.. وحكومات فرنسا وإيطاليا ومالطا ترفض استقباله
◄ تأجيل تسليم تقارير حادث الإسكندرية
◄ الشهر المقبل.. بدء تطبيق اللامركزية فى قرارات نفقة الدولة
◄ 32 ألف طن أرز تموينا للقاهرة الكبرى ومحافظات الصعيد
◄ الانتهاء من صياغة معايير محتوى المناهج الدينية
◄ المغربي: نحتاج400 ألف وحدة سكنية سنويا لاستيعاب الزيادة السكانية
الوفد
كشف مصدر دبلوماسى عربى عن اجتماع دار بين 4 وزراء بحكومة الجنوبيين ومسئولين إسرائيليين فى السادس عشر من ديسمبر الماضى فى إسرائيل، وأكد المصدر عن الاجتماع وضع اللمسات النهائية للعلاقات الدولية المستقبلية والمواقف المحتملة للبلدين للأطراف بما فى ذلك مصر التى تقلقها أوضاع المنطقة.. وكشف الاجتماع نجاح المحاولات لعدم السماح للقاهرة بتمرير مشروعها فى تأجيل الاستفتاء، ووافق الاجتماع على تمويل إسرائيل لصفقة طائرات هجومية لاستكمال تسليح الجنوب التى شملت من قبل أسلحة وقاذفات مضادة للدبابات.
وخصصت الوفد، صفحة كاملة، لمتابعة ردود أفعال القوى السياسية فى مصر لتوابع رحيل الرئيس التونسى السابق زين العابدين بن على لحكم تونس.. الدكتور على السلمى رئيس حكومة الظل الوفدية أكد أن رحيل بن على هو جرس إنذار للأنظمة العربية، فيما أكد المستشار زكريا عبد العزيز رئيس نادى القضاة الأسبق قال: "إن لم يتعظ الحكام العرب سيلقون مصير" بن على".
◄ مصر تؤكد احترامها لاختيار الشعب التونسى
◄ فى أول جلسات محاكمة الجاسوس المصرى: المتهم يرفض تولى محاميته الدفاع
◄ الحكومة تنفق 14 مليارا على السيارات وصيانة المبانى
◄ تأجيل تسليم تقرير الطب الشرعى حول حادث كنيسة القديسين
◄ 4 وزراء من الجنوب زاروا إسرائيل لوضع خطة محاصرة مصر
المصرى اليوم
بدأت تونس عهداً جديدا، أمس فى تاريخها، وطوت صفحات 23 سنة من حكم الرئيس السابق زين العابدين بن على، إثر هروبه من البلاد تحت ضغط ثورة الاحتجاجات الشعبية العارمة، ليتولى الجيش وجمعيات أهلية مسئولية حماية المواطنين الذين عاشوا ليلة رعب، بسب انتشار أعمال السلب والنهب والتخريب والفوضى داخل البلاد، كما انتقلت عدوى الاحتجاجات التونسية إلى الأردن حيث نظمت أحزاب المعارضة وقفة احتجاجية ضد الغلاء.
وكتب الخبير بمركز الأهرام د.عمرو الشوبكى، مقالاً حمل عنوان "مصر ليست تونس"، أكد الشوبكى، أن من شاهد صور قناة "الجزيرة مباشر"، أمس، من مظاهرات احتجاجية يدرك أن ما جرى فى تونس من الصعب أن يكرر فى مصر.. فتونس تحتج دفاعاً عن قيم عليا ورفعت شعارات "الحرية"، وغنت للشاعر الكبير أبو القاسم الشابى، كل ذلك جعل محبطة بدرجة كبيرة فى مصر.
◄ تونس تبدأ عهدا جديداً.. والجيش يعتقل السلطة
◄ "أمن الدولة العليا" تجبر محامية المتهم بـ"التجسس" على التنحى"
◄ علماء الأزهر: خلع رئيس تونس جائز شرعاً
◄ القاهرة تؤكد احترامها لـ"خيارات الشعب التونسى"
◄ نقابة الصيادلة تفتح باب الترشح للانتخابات أول فبراير
الدستور
نشرت "الدستور"، تحقيقات مباحث الأموال العامة فى مخالفات رجل الأعمال "أحمد بهجت"، وكشفت تحقيقات إدارة النقد والتهريب بالإدارة العامة لمباحث الأموال العامة، عن اتهامات خطيرة موجهة لرجل الأعمال أحمد بهجت رئيس مجلس إدارة الشركة العالمية للإلكترونات، منها اتهام بهجت بزيادة رأس مال الشركة من 10 ملايين و800 ألف سهم إلى 35 مليوناً و800 ألف سهم بزيادة قدرها 25 مليون سهم بقيمة اسمية 5 جنيهات دون اتباع الإجراءات القانونية، وأنه استمر فى عدم الإعلان عن القوائم المالية للشركة حتى الآن.
فيما وقع انفجار سيارة مساء أمس الأول، سيارة الأنبا متاؤس رئيس دير السريان بوادى النطرون، وأكد الدير فى بيان له، أن آباء الدير تمكنوا من إطفاء الحريق ولم تنجم عن الحادث أية إصابات، وأسفر تفجير سيارة رئيس الدير إلى تصدع جدار الجراج، وكشف القمص أندراوس أحد اساقفة الدير، أن الدير أخبر البابا شنودة الثالث المتواجد حالياً فى واشنطن بالحادث بمجرد وقوعه.
◄ فوضى عارمة فى تونسٍ.. وعمليات نهب واسعة النطاق
◄ انفجار سيارة رئيس "دير السريان" بسبب "تسرب الغاز"
◄ "الجاسوس" ينحى دفاعه ويصفه بالفروض عليه.. والمحامية تصفه بالخائن
◄ إجراءات أمنية مشددة عشية النطق بالحكم فى قضية مذبحة نجع حمادى
◄ "القاهرة": اكتشفنا شخصيات مجهولة تستغل النقاب
الشروق
كشفت مصادر أمنية لـ"الشروق"، عن قرب إعلان القبض على مرتكبى حادث تفجيرات القديسين بالإسكندرية، وطبقاً للمصادر فسيتم ذلك "خلال ساعات"، بعدما ألقى القبض على متهم شريك للانتحارى منفذ التفجيرات والذى أدلى بمعلومات تفيد بأن المتهم بالتفجيرات والانتحارى فى العملية الإرهابية "شاب مصرى" من الجماعات الإسلامية، ولا يعرف إلا اسمه الحركى، وأنه تقابل معه قبل الحادث لمرة واحدة فقط لنقل تكليف تنفيذ العملية.
وخصصت الشروق، ملفاً كاملاً عن رحيل الرئيس التونسى "زين العابدين"، رحيل بن على، خلف عشرات القتلى فى احتراق سجن المنستير، حيث قُتل أكثر من 60 سجيناً، وفر العشرات من سجن فى مدينة التونسية، بعد أن شب حريق هائل، كما انتشر الجيش ليحمى المواطنين التونسيين، لينتهى المشهد التونسى أمس بتولى رئيس مجلس النواب مهام الرئاسة مؤقتاً".
◄ تونس إعصار التغيير.. نهب وسلب فى العاصمة ومقتل العشرات
◄ ضبط شريك لانتحارى تفجيرات الإسكندرية وساعات قليلة لكشف اللغز
◄ البابا يغيب عن قداس "الغطاس" فى الإسكندرية للعام الثالث على التوالى
◄ محامية المتهم بالتجسس تصفه بـ"الخائن".. والمحكمة تبعدها عن القضية
◄ انفجار محدود بجراج سيارة رئيس دير "السريان"