بسم الله الرحمن الرحيم
المقدمة: إن الحمد لله نحمده تعالي ونستعينه ونستهديه ونستغفره,ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا,فإن من يهدي الله فلا مضل له,ومن يضلل فلا هادي له..وصلى الله علي سيدنا محمد وعلى ال سيدنا محمد.
قال الله عز وجل {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ**
[ال عمران:31]
والمقصود ها هنا أحبتي في الله هو حبيبنا وشفيعنا محمد صلي الله عليه وسلم, فجاء عن رب العزة إن من علامات حب العبد لله أتباع النبي صلى الله عليه وسلم..
وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم(..من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافاً كثيراً فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين الراشدين تمسكوا بها وعضُّوا عليها بالنَّواجذ...)[صحيح]
والله أنه لكنز من كنوز الأمة..سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم,فوقفة مع النفس!
أين نحن من سنة النبي صلي الله عليه وسلم؟
الموضوع:وبما إننا والحمد لله مسلمين مؤمنين بخير الأنام والمرسلين,فقد جعله الله هديه مباركة..رحمة من صاحب الرحمة والغفران,ومع هذا وللأسف نغفل عن هذا الكنز..نغفل عن هذا الميراث..نغفل عن طريق النجاه..آآآه يا اخي لو تعلم مدي حب الرسول صلي الله عليه وسلم لك, آآآآه يا اختي لو علمتي كم بذل النبي صلي الله عليه وسلم لكي تأتي الأن محررة ومكرمة بلأسلام.
تعالوا نعي الأتي بقلوبنا ونعلم أنه واقع, أقسم بالله الذي لا اله الا هو واقع.
ولعل أحدكم يسأل ويتعجب ما سر يقيني بل ويقين كثيرٌ غيري,هذا وبكل بساطة لأن من قاله هو محمد صلاوات ربي وسلامه عليه, وقبل أن يتسع فؤادك ويشتد شوقتك لأستقبال هديتك من المصطفي..
تعالوا نسأل أولاً كم من عمل تبذله في حياتك حتي يتقبله الله ويدخلك الجنه؟
كم من عمل حتي ولو القليل القليل..ولكن ما مدى أخلاصك فيه؟
كم من عناء تبذله لتتفادي ألاف الفتن والمحن؟
يا خير أمة ما جأنا به اليوم ليس بجديد وقد يعرفه كثيراً من الناس ولكنه ليس بهين!!ولا يجب أن نمر عليه مرور الكرام فلابد أن نحاول ونجتهد لتحصيلة,وقد يكون كثيراً منا أتمه بفضل الله وهو لا يعلم ثوابه وإن كان بيننا فليعلم أني أحبه في الله وأتمني مرافقته..وكيف لا وهو من أهل الجنه.
نعم أحبتي من أهل الجنه, بالله عليكم الأمر هام جداً..نسمعه ونهلل ونكبر ثم ننسى ونتناسى!!!!!
لا والله..بل هو راحة ورحمة وفضل خاص لأمة الحبيب صلى الله عليه وسلم..
أسمعوا للأتي جيداً..,قال رسول الله صلى الله عليه وسلم..
(من صلى أربعين يوماً في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتبت له براءتان:براءة من النار,وبراءة من النفاق)
(حديث صحيح وأنظر صحيح الجامع,رقم 6365)
الأن أتركك تتأمل في قول النبي صلى الله عليه وسلم.
معني الحديث في إيجاز وبكل بساطة:أن من صلى أربعين يوماً في جماعة حاضراً بداية كل صلاة وبالتحديد تكبيرة الأحرام أي"الله أكبر" والتي يدخل بها الأمام في الصلاة..جعل الله له براءتان أي عوفي من أمران
الأول:براءة من النار, والثاني:براءة من النفاق..
ما رأيك الأن؟؟ ويا ترى فيما تفكر؟؟
كما أتفقنا سابقاً إن الأمر ليس بهين فلا يظن من لا يسجد لله أصلاً ..
إن بأمكانه تأدية الأربعين يوم وبهذا يكن من أهل الجنه وأنتهي الأمر وبعدها لا يصلي ولا يسجد ويرجع لأنتهاك الأعراض والفواحش أعاذنا الله, فأعلم يا عبد الله أن كنت تفكر من هذا المنطلق فلا أقدر أن أمنعك فقد يكون هذا الحديث سبباً لهدايتك حتي وإن فسدت نيتك في البداية فكثيراً من الناس ينون الأعمال السيئة وحين ذاك قد يمنَّ الله عليهم بالتوبة النصوح وهم في منتصف طريقهم..ولكني أنصحك وأقول إن الأمر معلوم من عالم الغيب والشهادة وأصدق الله يصدقك الله, قل يارب من اليوم توبة وأبدء بالصلاة وخطوة خطوة ألي إن نزورك في قصرك بالفردوس الأعلى إن شاء الرحمن, ولا يجب علينا إن نمل ولا نحزن فقد يواصل أحدنا ويحافظ علي تكبيرة الأحرام لليوم الـ39 ويأتي ولا يلصي عشاء يوم الأربعين..لا تيأس وخده علي إنه وضع مألوف فنحن يجب علينا التحرك لتلبية نداء الحق من وقت سماعه "حي علي الصلاة حي علي الفلاح" وقد ورد أحاديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم في فضل التبكير إلي الصلاة وفضل الصف الأول فيها..كما إن الله عز وجل كما سبق وأتفقنا أنه يعلم السر وأخفى فأيضاً يجب نتفق إن الحديث وما ورد فيه لا يهديه الله الا لمن يستحقه..وأقول هذا خوفاً إن يأتي أحد أحبائي ويقول كلما سجدت لله التسع والثلاثين يوم يأتي اليوم الأخير وأنام عن صلاة الفجر وحينما أقوم أجدهم أقاموا الصلاة..أذن إن الله لا يريد إن يدخلني الجنه..أذن فأني لن أصلي بعد اليوم قطَّ, وإن وجد بيننا هذا الأخ الحبيب فنقول له تمهل وأنظر ألي حالك عامتاً فأنت تحافظ علي الصلاة والحمد لله وتنطلق أليها من وقت سماعك للنداء وهذا والله خير بارك الله فيك كما لا ننسى أنها من فرائض الأسلام أصلاً..ولكن لما لا تنطلق أيضاً لأمر الله في غض البصر؟ لما لا تنطلق لأمر الله في الدعاء؟ لما لا تنطلق لأمر الله في بر الوالدين؟ لما لا تنطلق لأوامر الله كافة؟ حتي وإن حاولت وأجتهدت فلك الأجر إن شاء الرحمن وثق..إن الله سيعينك وسينجيك من محنك..
لما ترضي الله في صلاتك فتتمها علي أكمل وجه وتسخطه في غيرها؟
فبالله عليك هل بعد هذا تسأل لما لا أتم الأربعين؟
خاتمة:أكرر أكرر أكرر,,والله ما ذكرناه وبفضل الله ليس بهين وليس بصعب فهو صعب علي من يريد إن يكون صعباً عليه وهذا بعدم صدقه مع الله فأن صدق الله صدقه الله..وهين وسهل وبسيط علي من يحاول ويجتهد ويسعى لتقوى الله والعمل الصالح.
خاطرة:كما إن هذا العمل والسعى لتحقيقه يؤتي صاحبه خشية وخوف ويبعده عن الأعمال السيئة أو حتي التقصير,,فأذكر الأن شخص أعرفه جيداً كلما جائتة نفسه تحرضه علي عملاً ما سيئ فيقول لها..أنها الجنه والمتبقى أقل من سبعة أيام "مثلاً"وأكون من أهلها..فلا يجب إن أضيع هذا العهد بمثل هذه الأفعال..حتي وبعد أتمامه للأربعين فقد يقول لنفسه بفضل الله أصبحت من أهل الجنه فلا يجب علي أبداً إن أفعل مثل هذه المعصية ولا يجب علي التقصير وعدم قرائة القرآن ولا كذا وكذا ألخ هذه الأعمال الطيبة التي تؤتي صاحبها خير الثواب.. وبهذا يعيش ما تبقي من عمره قريباً من الله ومجتهد في تحصيل ما يرضيه لأنه يعلم أن الجنة درجات..
مثال من الواقع:كنت علي صلة بأحد الشباب له صديق قد أتم الأربعين بفضل الله ولا تتخيلوا مدي ساعدتنا بهذا الشاب فهل تستشعروا الموقف؟؟ أن من أهل الجنة من تجالسه في الدنيا بل هو من أصدقائك..وقد قاموا له حفلاً وباركوا له فهذا ومثله من يستحقون المباركة والتهنئة والمصاحبة فبارك الله له وجعلنا مثله.
رجاء أخوتي وأحبائي أن وجدتم في الموضوع أجر ونفع فلا تترددوا في نشره فوالله الذي لا اله الا هو قد يمن عليك الله ويقرأه أحد الناس وينفذ ما فيه بتقوى وصلاح فيكون من أهل الجنه وحين أذن الدال علي الخير له مثل أجر فاعله فأنت من أدللته علي هذا الخير وبأذن الله أنت معه في الجنه وها هنا نقول بل الرفيق الأعلى بل الرفيق الأعلى،
وإني أحبكم في الله
المقدمة: إن الحمد لله نحمده تعالي ونستعينه ونستهديه ونستغفره,ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا,فإن من يهدي الله فلا مضل له,ومن يضلل فلا هادي له..وصلى الله علي سيدنا محمد وعلى ال سيدنا محمد.
قال الله عز وجل {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ**
[ال عمران:31]
والمقصود ها هنا أحبتي في الله هو حبيبنا وشفيعنا محمد صلي الله عليه وسلم, فجاء عن رب العزة إن من علامات حب العبد لله أتباع النبي صلى الله عليه وسلم..
وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم(..من يعش منكم بعدي فسيرى اختلافاً كثيراً فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء المهديين الراشدين تمسكوا بها وعضُّوا عليها بالنَّواجذ...)[صحيح]
والله أنه لكنز من كنوز الأمة..سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم,فوقفة مع النفس!
أين نحن من سنة النبي صلي الله عليه وسلم؟
الموضوع:وبما إننا والحمد لله مسلمين مؤمنين بخير الأنام والمرسلين,فقد جعله الله هديه مباركة..رحمة من صاحب الرحمة والغفران,ومع هذا وللأسف نغفل عن هذا الكنز..نغفل عن هذا الميراث..نغفل عن طريق النجاه..آآآه يا اخي لو تعلم مدي حب الرسول صلي الله عليه وسلم لك, آآآآه يا اختي لو علمتي كم بذل النبي صلي الله عليه وسلم لكي تأتي الأن محررة ومكرمة بلأسلام.
تعالوا نعي الأتي بقلوبنا ونعلم أنه واقع, أقسم بالله الذي لا اله الا هو واقع.
ولعل أحدكم يسأل ويتعجب ما سر يقيني بل ويقين كثيرٌ غيري,هذا وبكل بساطة لأن من قاله هو محمد صلاوات ربي وسلامه عليه, وقبل أن يتسع فؤادك ويشتد شوقتك لأستقبال هديتك من المصطفي..
تعالوا نسأل أولاً كم من عمل تبذله في حياتك حتي يتقبله الله ويدخلك الجنه؟
كم من عمل حتي ولو القليل القليل..ولكن ما مدى أخلاصك فيه؟
كم من عناء تبذله لتتفادي ألاف الفتن والمحن؟
يا خير أمة ما جأنا به اليوم ليس بجديد وقد يعرفه كثيراً من الناس ولكنه ليس بهين!!ولا يجب أن نمر عليه مرور الكرام فلابد أن نحاول ونجتهد لتحصيلة,وقد يكون كثيراً منا أتمه بفضل الله وهو لا يعلم ثوابه وإن كان بيننا فليعلم أني أحبه في الله وأتمني مرافقته..وكيف لا وهو من أهل الجنه.
نعم أحبتي من أهل الجنه, بالله عليكم الأمر هام جداً..نسمعه ونهلل ونكبر ثم ننسى ونتناسى!!!!!
لا والله..بل هو راحة ورحمة وفضل خاص لأمة الحبيب صلى الله عليه وسلم..
أسمعوا للأتي جيداً..,قال رسول الله صلى الله عليه وسلم..
(من صلى أربعين يوماً في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتبت له براءتان:براءة من النار,وبراءة من النفاق)
(حديث صحيح وأنظر صحيح الجامع,رقم 6365)
الأن أتركك تتأمل في قول النبي صلى الله عليه وسلم.
معني الحديث في إيجاز وبكل بساطة:أن من صلى أربعين يوماً في جماعة حاضراً بداية كل صلاة وبالتحديد تكبيرة الأحرام أي"الله أكبر" والتي يدخل بها الأمام في الصلاة..جعل الله له براءتان أي عوفي من أمران
الأول:براءة من النار, والثاني:براءة من النفاق..
ما رأيك الأن؟؟ ويا ترى فيما تفكر؟؟
كما أتفقنا سابقاً إن الأمر ليس بهين فلا يظن من لا يسجد لله أصلاً ..
إن بأمكانه تأدية الأربعين يوم وبهذا يكن من أهل الجنه وأنتهي الأمر وبعدها لا يصلي ولا يسجد ويرجع لأنتهاك الأعراض والفواحش أعاذنا الله, فأعلم يا عبد الله أن كنت تفكر من هذا المنطلق فلا أقدر أن أمنعك فقد يكون هذا الحديث سبباً لهدايتك حتي وإن فسدت نيتك في البداية فكثيراً من الناس ينون الأعمال السيئة وحين ذاك قد يمنَّ الله عليهم بالتوبة النصوح وهم في منتصف طريقهم..ولكني أنصحك وأقول إن الأمر معلوم من عالم الغيب والشهادة وأصدق الله يصدقك الله, قل يارب من اليوم توبة وأبدء بالصلاة وخطوة خطوة ألي إن نزورك في قصرك بالفردوس الأعلى إن شاء الرحمن, ولا يجب علينا إن نمل ولا نحزن فقد يواصل أحدنا ويحافظ علي تكبيرة الأحرام لليوم الـ39 ويأتي ولا يلصي عشاء يوم الأربعين..لا تيأس وخده علي إنه وضع مألوف فنحن يجب علينا التحرك لتلبية نداء الحق من وقت سماعه "حي علي الصلاة حي علي الفلاح" وقد ورد أحاديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم في فضل التبكير إلي الصلاة وفضل الصف الأول فيها..كما إن الله عز وجل كما سبق وأتفقنا أنه يعلم السر وأخفى فأيضاً يجب نتفق إن الحديث وما ورد فيه لا يهديه الله الا لمن يستحقه..وأقول هذا خوفاً إن يأتي أحد أحبائي ويقول كلما سجدت لله التسع والثلاثين يوم يأتي اليوم الأخير وأنام عن صلاة الفجر وحينما أقوم أجدهم أقاموا الصلاة..أذن إن الله لا يريد إن يدخلني الجنه..أذن فأني لن أصلي بعد اليوم قطَّ, وإن وجد بيننا هذا الأخ الحبيب فنقول له تمهل وأنظر ألي حالك عامتاً فأنت تحافظ علي الصلاة والحمد لله وتنطلق أليها من وقت سماعك للنداء وهذا والله خير بارك الله فيك كما لا ننسى أنها من فرائض الأسلام أصلاً..ولكن لما لا تنطلق أيضاً لأمر الله في غض البصر؟ لما لا تنطلق لأمر الله في الدعاء؟ لما لا تنطلق لأمر الله في بر الوالدين؟ لما لا تنطلق لأوامر الله كافة؟ حتي وإن حاولت وأجتهدت فلك الأجر إن شاء الرحمن وثق..إن الله سيعينك وسينجيك من محنك..
لما ترضي الله في صلاتك فتتمها علي أكمل وجه وتسخطه في غيرها؟
فبالله عليك هل بعد هذا تسأل لما لا أتم الأربعين؟
خاتمة:أكرر أكرر أكرر,,والله ما ذكرناه وبفضل الله ليس بهين وليس بصعب فهو صعب علي من يريد إن يكون صعباً عليه وهذا بعدم صدقه مع الله فأن صدق الله صدقه الله..وهين وسهل وبسيط علي من يحاول ويجتهد ويسعى لتقوى الله والعمل الصالح.
خاطرة:كما إن هذا العمل والسعى لتحقيقه يؤتي صاحبه خشية وخوف ويبعده عن الأعمال السيئة أو حتي التقصير,,فأذكر الأن شخص أعرفه جيداً كلما جائتة نفسه تحرضه علي عملاً ما سيئ فيقول لها..أنها الجنه والمتبقى أقل من سبعة أيام "مثلاً"وأكون من أهلها..فلا يجب إن أضيع هذا العهد بمثل هذه الأفعال..حتي وبعد أتمامه للأربعين فقد يقول لنفسه بفضل الله أصبحت من أهل الجنه فلا يجب علي أبداً إن أفعل مثل هذه المعصية ولا يجب علي التقصير وعدم قرائة القرآن ولا كذا وكذا ألخ هذه الأعمال الطيبة التي تؤتي صاحبها خير الثواب.. وبهذا يعيش ما تبقي من عمره قريباً من الله ومجتهد في تحصيل ما يرضيه لأنه يعلم أن الجنة درجات..
مثال من الواقع:كنت علي صلة بأحد الشباب له صديق قد أتم الأربعين بفضل الله ولا تتخيلوا مدي ساعدتنا بهذا الشاب فهل تستشعروا الموقف؟؟ أن من أهل الجنة من تجالسه في الدنيا بل هو من أصدقائك..وقد قاموا له حفلاً وباركوا له فهذا ومثله من يستحقون المباركة والتهنئة والمصاحبة فبارك الله له وجعلنا مثله.
رجاء أخوتي وأحبائي أن وجدتم في الموضوع أجر ونفع فلا تترددوا في نشره فوالله الذي لا اله الا هو قد يمن عليك الله ويقرأه أحد الناس وينفذ ما فيه بتقوى وصلاح فيكون من أهل الجنه وحين أذن الدال علي الخير له مثل أجر فاعله فأنت من أدللته علي هذا الخير وبأذن الله أنت معه في الجنه وها هنا نقول بل الرفيق الأعلى بل الرفيق الأعلى،
وإني أحبكم في الله