قال مطرب موسيقى الراب السابق، الأمريكي المعروف آنذاك باسم "نابليون": إنه رغم ما حققه من شهرة واسعة، وما جناه من أموال خلال عمله في الحقل الفني، إلا أنه لم يجد السعادة الحقيقية إلا من خلال الدين الإسلامي.
وأوضح شابيز، الذي اعتنق الإسلام قبل تسع سنوات وأصبح اسمه موتا ياسين شابيز - في أعقاب مشاركته في مؤتمر (مسلمو هولندا)- أنه قبيل اعتناقه الإسلام كان يبحث عن السعادة الحقيقية؛ إذ كان يعتقد أن المتعة الدنيوية سوف تجلب له السعادة، إلى أن منّ الله عليه بالهداية واعتناق الإسلام.
ودعا شابيز المسلمين إلى اتباع تعاليم دينهم، مؤكدًا أن "من يتبع هذا الدين العظيم سيشعر بالفخر والاحترام الذاتي لنفسه".
وفيما يتعلق بالحملة الإعلامية التي يتبناها البعض لتشويه صورة الإسلام قال موتا: "يتعين على المسلم أن يظهر الحسنة لدينه من خلال سلوكه أمام الآخر كي يصبح مثلاً يحتذى".
ومضى المطرب، الذي اعتزل الغناء منذ دخوله الإسلام، قائلا: "يتعين علينا مواجهة الإعلام الغربي ومخاطبة عقول المتلقين في الدول الغربية، وإظهار الحقيقية للدين الإسلامي" وهذا ما يتبناه شابيز الذي يقيم في السعودية ويتخذها نقطة انطلاق للدعوة إلى الإسلام حول العالم.
وألقى شابيز خطبة في المؤتمر أمام ألف شخص من الشباب المسلم حثّهم فيها على "الابتعاد عن ملذات الدنيا المحرمة، التي تبعد الإنسان عن ربه، وتحرمه المعنى الحقيقي للسعادة".
وأوضح شابيز، الذي اعتنق الإسلام قبل تسع سنوات وأصبح اسمه موتا ياسين شابيز - في أعقاب مشاركته في مؤتمر (مسلمو هولندا)- أنه قبيل اعتناقه الإسلام كان يبحث عن السعادة الحقيقية؛ إذ كان يعتقد أن المتعة الدنيوية سوف تجلب له السعادة، إلى أن منّ الله عليه بالهداية واعتناق الإسلام.
ودعا شابيز المسلمين إلى اتباع تعاليم دينهم، مؤكدًا أن "من يتبع هذا الدين العظيم سيشعر بالفخر والاحترام الذاتي لنفسه".
وفيما يتعلق بالحملة الإعلامية التي يتبناها البعض لتشويه صورة الإسلام قال موتا: "يتعين على المسلم أن يظهر الحسنة لدينه من خلال سلوكه أمام الآخر كي يصبح مثلاً يحتذى".
ومضى المطرب، الذي اعتزل الغناء منذ دخوله الإسلام، قائلا: "يتعين علينا مواجهة الإعلام الغربي ومخاطبة عقول المتلقين في الدول الغربية، وإظهار الحقيقية للدين الإسلامي" وهذا ما يتبناه شابيز الذي يقيم في السعودية ويتخذها نقطة انطلاق للدعوة إلى الإسلام حول العالم.
وألقى شابيز خطبة في المؤتمر أمام ألف شخص من الشباب المسلم حثّهم فيها على "الابتعاد عن ملذات الدنيا المحرمة، التي تبعد الإنسان عن ربه، وتحرمه المعنى الحقيقي للسعادة".