ثقافة اضمار الحريق بالجسد بدات تنتشر في مصر كالنار في الهشيم اربعة حلات لمواطنين مصريون حاولوا اضمار النار بجسدهم احتجاجا علي المعيشة الصعبة وارتفاع الاسعار وظلم الواقع عليهم من بعض الجهات الحكومية حتي الان في اربعة وعشرين ساعه فبدات اول حالة البارحة امام مجلس الشعب من المواطن عبده والذي ياس من الحالة الاجتماعيه له ولاسرته وعدم امكانيته توفير مايلزمه من مستلزمات خاصة بالمطعم الخاص به وقد قامت عدة جهات سياسية كبيرة بالقيام بمظاهرة كبيرة اما
عبده عبدالمنعم فشلت في توفير رغيف العيش لاسرتي فقررت الانتحار
من داخل امنزل اول مواطن مصري يحاول حرق نفسه
مظاهرات حاشدة امامدار القضاء العالي بالقاهرة
والحالة الثانية كانت لمحامي يبلغ من العمر اربعون عاما ويدعي محمد فاروق حسن وقد نادي باعلي صوته مرددا شعارات تندد بارتفاع الاسعار قبل ان يضرم النيران في نفسه وينقل الى مستشفى المنيرة ايضا
والحالة الثانية
محمد فاروق حسن ندد بارتفاع الاسعار قبل ان يشعل النار في نفسه
والحالة الثالثة هي لشاب من محافظة الاسكندرية يدعي احمد هاشم السيد، وقد لقي مصرعه متأثرا بجروحه بعد ان اشعل النار في نفسه احتجاجا على اوضاعه المعيشية، وذلك حسبما اعلنت المستشفى الذي نقل اليه.
والحالة الثانية
محمد فاروق حسن ندد بارتفاع الاسعار قبل ان يشعل النار في نفسه
والحالة الثالثة هي لشاب من محافظة الاسكندرية يدعي احمد هاشم السيد، وقد لقي مصرعه متأثرا بجروحه بعد ان اشعل النار في نفسه احتجاجا على اوضاعه المعيشية، وذلك حسبما اعلنت المستشفى الذي نقل اليه.
والحالة الرابعةمواطن يدعي محمد عاشور و هو يعمل ضابط أمن فى شركة مصر للطيران بمحاوله مساء اليوم لحرق نفسه أمام نقابة الصحفيين
الموظف محمد عاشور اثناء اعتصامه امام نقابة الصحفيين
نتيجة ضيق المعيشة وقلة الحيلة التي بات اغلب الشعب المصري يعانون منها
ونتيجة لما سبق ذكره من حالات انتحار فقد قامت قوات الامن بتامين الشارع الخاص بمجلس الشعب وعمل كردون امني وتفتيش المواطنين الراغبون في المرور منه تحسبا لاي محاولات اخري
الموظف محمد عاشور اثناء اعتصامه امام نقابة الصحفيين
نتيجة ضيق المعيشة وقلة الحيلة التي بات اغلب الشعب المصري يعانون منها
ونتيجة لما سبق ذكره من حالات انتحار فقد قامت قوات الامن بتامين الشارع الخاص بمجلس الشعب وعمل كردون امني وتفتيش المواطنين الراغبون في المرور منه تحسبا لاي محاولات اخري
ومن الجدير بالذكر ان نسال انفسا هل تلك هي ثقافة جديدة للاحتجاج علي المعيشة الصعبة في مصر وهل يمكن ان تسمي بثقافة الانتحار