سجل سعر العدس الأصفر بالأسواق تراجعاً واستقر الكيلو عند 9 جنيهات مقابل 10 جنيهات منذ أسبوعين بسبب انخفاض السعر العالمي وتوافر المعروض منه بالرغم من زيادة الطلب علي الشراء خلال فترة الشتاء.
أكد التجار أن الأسعار المحلية تتأثر مباشرة بالسوق العالمي خاصة وأننا نستورد كميات كبيرة من الخارج.
قال هيثم فتحي تاجر بالناصرية: إن أسعار العدس تراجعت والكيلو سجل 9 جنيهات مقابل 10 جنيهات منذ أسبوعين لاسيما مع انخفاض السعر العالمي، وذلك على الرغم من زيادة الإقبال على هذة السلعة في فصل الشتاء مضيفاً أن غالبية المنتجات المعروضة منه مستوردة من تركيا المصدر الأول خاصة وأن إنتاجنا لايكفي الاستهلاك المحلي.
أشار إلى أن اسعار باقي البقوليات تشهد استقراراً وإن كانت أعلى من معدلاتها الطبيعية.. لافتاً إلى أن الفول البلدي يباع بسعر 8 جنيهات للكيلو، والمستورد يباع بسعر 4 جنيهات والعدس بجبة يباع بسعر 12 جنيهاً للكيلو والفريك يباع ب 7 جنيهات للكيلو والحمص يباع بسعر 9 جنيهات للكيلو.
يوسف عيد أحمد تاجر بشارع باب البحر قال: إن الإقبال على الشراء تراجع بسبب ضعف المقدرة الشرائية للمستهلكين وكذلك حالة الغلاء في السلع والخدمات، الأمرالذي انعكس سلباً على حجم تداول السلع داخل السوق.. مشيراً أن الفاصوليا تباع بسعر 9 جنيهات للكيلو واللوبيا تباع ب 8جنيهات للكيلو.
أضاف أن سبب الارتفاعات المتتالية في الأسعار يرجع إلى احتكار تجار الجملة لعمليات التوريد والبيع لافتاً إلى قيام البعض بتعطيش السوق عمداً لإعادة بيع السلع بسعر مرتفع.
أوضح أن الكثيرمن المستهلكين قرروا تخفيض الكميات المعتاد شراؤها من السلع الأساسية لاسيما وأن ميزانياتهم تهالكت بسبب الامتحانات ومصاريف الدروس الخصوصية بجانب ارتفاع الأسعار.
يقول محمد السعيد تاجر بالسيدة زينب: إن افتقار السوق للآليات المنظمة لعمليات البيع والشراء أعطت الموردين الفرصة لاحتكار السلع وتوزيعها حسب الأهواء وذلك في ظل غياب تام لدور الهيئات الرقابية مشيراً أن تعدد سعر السلعة الواحدة في عدة مناطق دليل قوي على استمرار الممارسات الاحتكارية.
أشار إلى أن إنتاج مصر من البقوليات لايتجاوز ال60% من الاستهلاك المحلي وباقي ال 40% يتم استيرادها من الخارج لذلك فالأسعارغيرمستقرة والكميات المستوردة غير منتظمة لاسيما مع ارتفاع تكلفة النقل والتخزين.
طالب الحكومة بضرورة إعادة النظر في نظام السوق الحر خاصة وأنه أتاح لأي شخص احتكار سلعة ما وبيعها بأسعار لاتعكس
أكد التجار أن الأسعار المحلية تتأثر مباشرة بالسوق العالمي خاصة وأننا نستورد كميات كبيرة من الخارج.
قال هيثم فتحي تاجر بالناصرية: إن أسعار العدس تراجعت والكيلو سجل 9 جنيهات مقابل 10 جنيهات منذ أسبوعين لاسيما مع انخفاض السعر العالمي، وذلك على الرغم من زيادة الإقبال على هذة السلعة في فصل الشتاء مضيفاً أن غالبية المنتجات المعروضة منه مستوردة من تركيا المصدر الأول خاصة وأن إنتاجنا لايكفي الاستهلاك المحلي.
أشار إلى أن اسعار باقي البقوليات تشهد استقراراً وإن كانت أعلى من معدلاتها الطبيعية.. لافتاً إلى أن الفول البلدي يباع بسعر 8 جنيهات للكيلو، والمستورد يباع بسعر 4 جنيهات والعدس بجبة يباع بسعر 12 جنيهاً للكيلو والفريك يباع ب 7 جنيهات للكيلو والحمص يباع بسعر 9 جنيهات للكيلو.
يوسف عيد أحمد تاجر بشارع باب البحر قال: إن الإقبال على الشراء تراجع بسبب ضعف المقدرة الشرائية للمستهلكين وكذلك حالة الغلاء في السلع والخدمات، الأمرالذي انعكس سلباً على حجم تداول السلع داخل السوق.. مشيراً أن الفاصوليا تباع بسعر 9 جنيهات للكيلو واللوبيا تباع ب 8جنيهات للكيلو.
أضاف أن سبب الارتفاعات المتتالية في الأسعار يرجع إلى احتكار تجار الجملة لعمليات التوريد والبيع لافتاً إلى قيام البعض بتعطيش السوق عمداً لإعادة بيع السلع بسعر مرتفع.
أوضح أن الكثيرمن المستهلكين قرروا تخفيض الكميات المعتاد شراؤها من السلع الأساسية لاسيما وأن ميزانياتهم تهالكت بسبب الامتحانات ومصاريف الدروس الخصوصية بجانب ارتفاع الأسعار.
يقول محمد السعيد تاجر بالسيدة زينب: إن افتقار السوق للآليات المنظمة لعمليات البيع والشراء أعطت الموردين الفرصة لاحتكار السلع وتوزيعها حسب الأهواء وذلك في ظل غياب تام لدور الهيئات الرقابية مشيراً أن تعدد سعر السلعة الواحدة في عدة مناطق دليل قوي على استمرار الممارسات الاحتكارية.
أشار إلى أن إنتاج مصر من البقوليات لايتجاوز ال60% من الاستهلاك المحلي وباقي ال 40% يتم استيرادها من الخارج لذلك فالأسعارغيرمستقرة والكميات المستوردة غير منتظمة لاسيما مع ارتفاع تكلفة النقل والتخزين.
طالب الحكومة بضرورة إعادة النظر في نظام السوق الحر خاصة وأنه أتاح لأي شخص احتكار سلعة ما وبيعها بأسعار لاتعكس