معالى زايد.. زوجة نور الشريف للمرة الثانية
تبدأ هذا الأسبوع الفنانة معالى زايد تصوير أول مشاهدها فى المسلسل "بين شوطين" للمخرج عمر عبدالعزيز تأليف عبدالرحيم كمال وبطولة نور الشريف.
تقول معالى: العمل حالة إنسانية واجتماعية جميلة جدًا وجديدة فى معالجتها تتناول أزمة منتصف العمر عند الرجل والمرأة وألعب فيه لثانى مرة دور زوجة نور الشريف وهى موظفة فى الشهر العقارى تعيش مع زوجها على الحلوة والمرة حتى تفاجأ بما يسمى أزمة منتصف العمر وكيف تواجه مع زوجها ذلك فى إطار كوميدى لطيف.
تضيف هذا ثانى عمل يجمعنى بنور الشريف وسعيدة جدًا لذلك، لأن نور فنان حساس جداً وصادق والتمثيل معه متعة كبيرة وأشعر أننى فى مباراة فى الأداء التمثيلى وبصراحة أنا بحب اللعب أمام الكبار وأشعر بالاستمتاع وأن ذلك ملعبى عندما يكون النجم أمامى كبيرًا وله خبرة ذلك يعطينى حماسًا أكثر ويشعرنى أننى فى تحد معه ليخرج أفضل ما عندنا والناس شعروا بذلك فى أول مسلسل مع نور وكنت أيضا زوجته وذلك كان "حضرة المتهم أبى" للمخرجة رباب حسين.
عن قلة أعمالها قالت : لأننى أحاسب نفسى بشدة قبل الإقدام على أى عمل ولكن عندما أجد النص الجيد الذى تتوفر له كل عناصر النجاح لا أتردد وذلك ما وجدته فى نص "بين شوطين" ولذلك اشتغل العمل وأنا مطمئنة من نجاحه وتحقيق نسبة مشاهدة عالية.
العام الماضى قدمت عملين لم أكن راضية عنهما تماما لكن كان هناك "ابن الأرندلى" آخر أعمالى مع يحيى الفخرانى وكان متميزًا بصراحة أحس أننى أبدع وأنا أمثل مع الكبار وأمثل بمزاج عال غير ذلك أفضل أن أقضى وقتى فى العزبة الخاصة بى وسط الزرع ووسط لوحاتى لأن الوقت بدون عمل أو تمثيل أصعب لحظات، الوحدة صعبة جدا ولا يخرجنى منها غير الرسم ولذلك لابد أن يقتل الإنسان وقت فراغه.
وعن السينما قالت معالى زايد : مازلت أقاطعها ولا تشغل بالى، أنا قدمت فيها أجمل الأعمال وناقشت من خلالها قضايا هامة جدا مثل "الصرخة" و"الشقة من حق الزوجة" و"السادة الرجال" و"كتيبة الإعدام" واشتغلت فى السينما مع فطاحل النجوم لذلك صعب أن أنزل بالمستوى الفنى لى وبصراحة السينما لا تعجبنى مفيش قصص حقيقية كل ما يقدم ممسوخ من قصص أجنبية والطابع المصرى أختفى.
عن عدم وجود نجمة الآن من الممكن أن تتحمل مسئولية فيلم بمفردها قالت معالى زايد ليس هذا عيب النجمات ولكن عيب الكتابة التى تتوجه للنجم فقط والست على الهامش متناسية أن الحياة رجل وامرأة.
عن مشاكل التسويق التى تواجها الأعمال الآن خاصة التليفزيونية قالت: هذا عيب التسويق والمنتج لابد أن يتأكد أولا من تسويق عمله ويكون ضامنًا أنه لن يخسر ثم يبدأ التصوير لكن العمل بشكل عشوائى صعب.
عن المطالبة بتخفيض أجر النجوم قالت عموما أنا لم يصل أجرى إلى الملايين المخيفة التى تسمع عنها أنا آخذ ما أقتنع به ومبسوطة ومع ذلك ليس عندى مانع أن أخفض أجرى المهم عندى أن يكون العمل جيدًا ولابد أن تكون قلوبنا على المنتج لأن كلنا فى مركب واحد لو المنتج خسر لن يعمل والممثل يجلس فى بيته لذلك لابد أن نتكاتف جميعًا ونخاف على الفن، لأن العمل ممثل ومنتج ومؤلف وأتذكر فى فيلم "السادة الرجال" محمود عبدالعزيز لم يحصل على أجره إلا بعد أن تم العرض والتسويق وذلك لأننا كنا نعمل بحب وكان الفن حبًا وليس تجارة وفلوس.
أضافت: أنا مع البحث عن نجوم جدد ووجوه جديدة بأجور معقولة ومصر مليئة بالمواهب الأفضل منا والأرخص والتليفزيون طول عمره يلعب هذا الدور
تبدأ هذا الأسبوع الفنانة معالى زايد تصوير أول مشاهدها فى المسلسل "بين شوطين" للمخرج عمر عبدالعزيز تأليف عبدالرحيم كمال وبطولة نور الشريف.
تقول معالى: العمل حالة إنسانية واجتماعية جميلة جدًا وجديدة فى معالجتها تتناول أزمة منتصف العمر عند الرجل والمرأة وألعب فيه لثانى مرة دور زوجة نور الشريف وهى موظفة فى الشهر العقارى تعيش مع زوجها على الحلوة والمرة حتى تفاجأ بما يسمى أزمة منتصف العمر وكيف تواجه مع زوجها ذلك فى إطار كوميدى لطيف.
تضيف هذا ثانى عمل يجمعنى بنور الشريف وسعيدة جدًا لذلك، لأن نور فنان حساس جداً وصادق والتمثيل معه متعة كبيرة وأشعر أننى فى مباراة فى الأداء التمثيلى وبصراحة أنا بحب اللعب أمام الكبار وأشعر بالاستمتاع وأن ذلك ملعبى عندما يكون النجم أمامى كبيرًا وله خبرة ذلك يعطينى حماسًا أكثر ويشعرنى أننى فى تحد معه ليخرج أفضل ما عندنا والناس شعروا بذلك فى أول مسلسل مع نور وكنت أيضا زوجته وذلك كان "حضرة المتهم أبى" للمخرجة رباب حسين.
عن قلة أعمالها قالت : لأننى أحاسب نفسى بشدة قبل الإقدام على أى عمل ولكن عندما أجد النص الجيد الذى تتوفر له كل عناصر النجاح لا أتردد وذلك ما وجدته فى نص "بين شوطين" ولذلك اشتغل العمل وأنا مطمئنة من نجاحه وتحقيق نسبة مشاهدة عالية.
العام الماضى قدمت عملين لم أكن راضية عنهما تماما لكن كان هناك "ابن الأرندلى" آخر أعمالى مع يحيى الفخرانى وكان متميزًا بصراحة أحس أننى أبدع وأنا أمثل مع الكبار وأمثل بمزاج عال غير ذلك أفضل أن أقضى وقتى فى العزبة الخاصة بى وسط الزرع ووسط لوحاتى لأن الوقت بدون عمل أو تمثيل أصعب لحظات، الوحدة صعبة جدا ولا يخرجنى منها غير الرسم ولذلك لابد أن يقتل الإنسان وقت فراغه.
وعن السينما قالت معالى زايد : مازلت أقاطعها ولا تشغل بالى، أنا قدمت فيها أجمل الأعمال وناقشت من خلالها قضايا هامة جدا مثل "الصرخة" و"الشقة من حق الزوجة" و"السادة الرجال" و"كتيبة الإعدام" واشتغلت فى السينما مع فطاحل النجوم لذلك صعب أن أنزل بالمستوى الفنى لى وبصراحة السينما لا تعجبنى مفيش قصص حقيقية كل ما يقدم ممسوخ من قصص أجنبية والطابع المصرى أختفى.
عن عدم وجود نجمة الآن من الممكن أن تتحمل مسئولية فيلم بمفردها قالت معالى زايد ليس هذا عيب النجمات ولكن عيب الكتابة التى تتوجه للنجم فقط والست على الهامش متناسية أن الحياة رجل وامرأة.
عن مشاكل التسويق التى تواجها الأعمال الآن خاصة التليفزيونية قالت: هذا عيب التسويق والمنتج لابد أن يتأكد أولا من تسويق عمله ويكون ضامنًا أنه لن يخسر ثم يبدأ التصوير لكن العمل بشكل عشوائى صعب.
عن المطالبة بتخفيض أجر النجوم قالت عموما أنا لم يصل أجرى إلى الملايين المخيفة التى تسمع عنها أنا آخذ ما أقتنع به ومبسوطة ومع ذلك ليس عندى مانع أن أخفض أجرى المهم عندى أن يكون العمل جيدًا ولابد أن تكون قلوبنا على المنتج لأن كلنا فى مركب واحد لو المنتج خسر لن يعمل والممثل يجلس فى بيته لذلك لابد أن نتكاتف جميعًا ونخاف على الفن، لأن العمل ممثل ومنتج ومؤلف وأتذكر فى فيلم "السادة الرجال" محمود عبدالعزيز لم يحصل على أجره إلا بعد أن تم العرض والتسويق وذلك لأننا كنا نعمل بحب وكان الفن حبًا وليس تجارة وفلوس.
أضافت: أنا مع البحث عن نجوم جدد ووجوه جديدة بأجور معقولة ومصر مليئة بالمواهب الأفضل منا والأرخص والتليفزيون طول عمره يلعب هذا الدور