في حفل اقيم الليلة الماضية بفندق قصر الامارات تم اطلاق الجزء الثاني من كتاب دفتر العمر للكاتب الاماراتي المعروف سالم السامان .
وقال الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التعليم العالي والبحث العلمي الذي حضر الحفل مع عدد من الكتاب والمثقفين والاعلاميين في ابوظبي أن السامان استطاع أن يستخدم قلمه ورؤيته ليرصد بالكلمة و، التطورات المهمة كافة الامارات، خلال فترة تزيد على خمسين عاماً، تلاقت فيها تجاربه الإنسانية العميقة مع ما شهدته الإمارات من نهضة شاملة في الميادين كافة.
وقال في تقديمه لكتاب دفتر العمر – الجزء الثاني أن السامان استطاع بقدرة فائقة، من خلال (دفتر العمر)، أن يسجل لمرحلة مهمة في تاريخ الامارات بدأها في سلسلة من المقالات نشرها في مجلة (المنارة)، ثم جمعها في كتاب، صدر الجزء الأول منه منذ فترة، واستقبله القراء استقبالاً حسناً، كمرجع متميز، يرصد حقبة مهمة من التاريخ المعاصر للإمارات، ويتيح أمام أجيالنا الجديدة فرص التعرف على طبيعة الحياة في البلاد، وبدايات تكوين دولة الاتحاد، التي تأسست بفكر وعزيمة المغفور له بإذن الله تعالى، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان .
وأشار إلى أن ما يبعث على الاعتزاز حقاً، أن الجزء الأول من كتاب (دفتر العمر) قد تمت ترجمته إلى لغات أجنبية عدة ، هي: الإنجليزية، والإسبانية، والفرنسية، والألمانية، وهو أمر يبشّر بالخير، حيث تتاح بذلك الفرصة أمام أصحاب هذه اللغات للإطلاع على معالم تجربة الوحدوية لدولة الإمارات،
وقال الدكتور وليد السعدي رئيس التحرير المشرف العام على مشروع دفتر العمر إن الكلمة حين تُسَجَّل وتدون بصدق هي بمثابة أمانة للتاريخ والماضي والحاضر والمستقبل، وهذا ما فعله سالم السامان، عندما دوّن بكلمات مضيئة سيرة حياة وذاكرة وطن.. دوّنها بكل بساطة وعفوية، ولم يدرك أنها ستصبح يوماً نبراساً ومرجعاً مهماً للأجيال، تنهل من معين عطائه الذي لا ينضب.
وذكر السعدي أن سالم السامان آمن بأن التاريخ بالفعل أمانة، خاصة التاريخ الشفوي في الإمارات، الذي لم يدوّن كما يجب إلى يومنا هذا، فهو التاريخ الوطني الذي يسجل الأحداث قبل الدولة وفي بداياتها، قبل أن ندخل جميعاً عصر التكنولوجيا التي بدأت تسجل وتصور كل دقيقة من حياتنا.
وفي تصريح لوسائل الإعلام قال الكاتب سالم السامان: جاء إصدار الجزء الثاني من كتاب دفتر العمر استكمالا لمسيرة دفتر عمري بحلقات كانت قد نشرت بعضها في مجلة (المنارة)، والبعض الآخر لم ينشر إلى يوم صدور هذا الكتاب، لكننا آثرنا أن يصدر هذا الجزء بمناسبة مرور خمسين عاماً على وجودي في أبوظبي .
ثم قدمت الزميلة الإعلامية مذيعة الجزيرة إيمان عياد أسماء المكرمين الذين سلمهم الشيخ نهيان شهادات شكر وتقدير من مجلة المنارة وهم /
د. وليد السعدي، رئيس تحرير مجلة (المنارة)، المشرف العام على مشروع (دفتر العمر) إبراهيم العابد، مدير عام (المجلس الوطني للإعلام).حبيب الصايغ، رئيس (اتحاد كتّاب الإمارات).محمد يوسف، رئيس (جمعية الصحافيين). الأستاذ راشد العريمي، رئيس تحرير (جريدة الاتحاد).جمال ناصر، مدير تحرير (وكالة أبناء الإمارات).طلال طعمة مجلة (زهرة الخليج) عيسى الميل (قناة أبوظبي) فاطمة محمد عبد الرحمن (مجلة الظفرة)بروين حبيب تلفزيون دبي نسرين درزي (جريدة الاتحاد)هدوان عساف، مدير (ستايل جاليري) د. جمال المجايدة المجلس الوطني للاعلام , الإعلامية المتميزة إيمان عياد , يوسف كراجة.. (مجلة المنارة).شفيق الأسدي – (جريدة الحياة).شيخة الغاوي – (وكالة أنباء الإمارات) أحمد محسن – (جريدة البيان) سالم الأغبري – (وكالة أنباء الإمارات) محمد البرجس (جريد السبق الكويتية).
وقال الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التعليم العالي والبحث العلمي الذي حضر الحفل مع عدد من الكتاب والمثقفين والاعلاميين في ابوظبي أن السامان استطاع أن يستخدم قلمه ورؤيته ليرصد بالكلمة و، التطورات المهمة كافة الامارات، خلال فترة تزيد على خمسين عاماً، تلاقت فيها تجاربه الإنسانية العميقة مع ما شهدته الإمارات من نهضة شاملة في الميادين كافة.
وقال في تقديمه لكتاب دفتر العمر – الجزء الثاني أن السامان استطاع بقدرة فائقة، من خلال (دفتر العمر)، أن يسجل لمرحلة مهمة في تاريخ الامارات بدأها في سلسلة من المقالات نشرها في مجلة (المنارة)، ثم جمعها في كتاب، صدر الجزء الأول منه منذ فترة، واستقبله القراء استقبالاً حسناً، كمرجع متميز، يرصد حقبة مهمة من التاريخ المعاصر للإمارات، ويتيح أمام أجيالنا الجديدة فرص التعرف على طبيعة الحياة في البلاد، وبدايات تكوين دولة الاتحاد، التي تأسست بفكر وعزيمة المغفور له بإذن الله تعالى، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان .
وأشار إلى أن ما يبعث على الاعتزاز حقاً، أن الجزء الأول من كتاب (دفتر العمر) قد تمت ترجمته إلى لغات أجنبية عدة ، هي: الإنجليزية، والإسبانية، والفرنسية، والألمانية، وهو أمر يبشّر بالخير، حيث تتاح بذلك الفرصة أمام أصحاب هذه اللغات للإطلاع على معالم تجربة الوحدوية لدولة الإمارات،
وقال الدكتور وليد السعدي رئيس التحرير المشرف العام على مشروع دفتر العمر إن الكلمة حين تُسَجَّل وتدون بصدق هي بمثابة أمانة للتاريخ والماضي والحاضر والمستقبل، وهذا ما فعله سالم السامان، عندما دوّن بكلمات مضيئة سيرة حياة وذاكرة وطن.. دوّنها بكل بساطة وعفوية، ولم يدرك أنها ستصبح يوماً نبراساً ومرجعاً مهماً للأجيال، تنهل من معين عطائه الذي لا ينضب.
وذكر السعدي أن سالم السامان آمن بأن التاريخ بالفعل أمانة، خاصة التاريخ الشفوي في الإمارات، الذي لم يدوّن كما يجب إلى يومنا هذا، فهو التاريخ الوطني الذي يسجل الأحداث قبل الدولة وفي بداياتها، قبل أن ندخل جميعاً عصر التكنولوجيا التي بدأت تسجل وتصور كل دقيقة من حياتنا.
وفي تصريح لوسائل الإعلام قال الكاتب سالم السامان: جاء إصدار الجزء الثاني من كتاب دفتر العمر استكمالا لمسيرة دفتر عمري بحلقات كانت قد نشرت بعضها في مجلة (المنارة)، والبعض الآخر لم ينشر إلى يوم صدور هذا الكتاب، لكننا آثرنا أن يصدر هذا الجزء بمناسبة مرور خمسين عاماً على وجودي في أبوظبي .
ثم قدمت الزميلة الإعلامية مذيعة الجزيرة إيمان عياد أسماء المكرمين الذين سلمهم الشيخ نهيان شهادات شكر وتقدير من مجلة المنارة وهم /
د. وليد السعدي، رئيس تحرير مجلة (المنارة)، المشرف العام على مشروع (دفتر العمر) إبراهيم العابد، مدير عام (المجلس الوطني للإعلام).حبيب الصايغ، رئيس (اتحاد كتّاب الإمارات).محمد يوسف، رئيس (جمعية الصحافيين). الأستاذ راشد العريمي، رئيس تحرير (جريدة الاتحاد).جمال ناصر، مدير تحرير (وكالة أبناء الإمارات).طلال طعمة مجلة (زهرة الخليج) عيسى الميل (قناة أبوظبي) فاطمة محمد عبد الرحمن (مجلة الظفرة)بروين حبيب تلفزيون دبي نسرين درزي (جريدة الاتحاد)هدوان عساف، مدير (ستايل جاليري) د. جمال المجايدة المجلس الوطني للاعلام , الإعلامية المتميزة إيمان عياد , يوسف كراجة.. (مجلة المنارة).شفيق الأسدي – (جريدة الحياة).شيخة الغاوي – (وكالة أنباء الإمارات) أحمد محسن – (جريدة البيان) سالم الأغبري – (وكالة أنباء الإمارات) محمد البرجس (جريد السبق الكويتية).