اكدت المصادر الامنيه في تسريبات لها لاحدي القنوات الفضائيه بان السيدة حنان عبد العزيز هي الخيط الاول والرئيسي للوصول الي مرتكبي جريمه حادثة القديسين مؤكدين انهم من خلال اعترافت حنان بما حدث اثناء جلوسها علي شبكة الانترنت وتحدثها علي احدي صفحات الفيس بوك وجدت شخصان يتحدثون مع بعضهم عن وقوع احداث هامه ومفزعه في لحظة انظلاق عيد الميلاد وكانت رساءلهم تمسح بمجرد استلامهم لها ولكنها اكدت بان صور البروفيل الخاصة بهم هي صور من صور رموز وشعارات جيش التحرير الفلسطيني مما جعل انصباب كافة الجهود الامنيه عل كل من له صله
او علاقة بتنظيم الجيش الاسلامي الفلسطيني حتي تبين لهم ان الطالب احمد لطفي ابراهيم محمد 26 عام خريج كلية اداب جامعة الاسكندرية علي علاقة وثيقة بهم
ونتيجه لهذا دعت بعض هذه القنوات الفضائيه الى منح جائزه نجيب ساويرس المقدره بمليون جنيه مصري اليها بما انها اول خيط في في اكتشاف المتسببين في الحادث
او علاقة بتنظيم الجيش الاسلامي الفلسطيني حتي تبين لهم ان الطالب احمد لطفي ابراهيم محمد 26 عام خريج كلية اداب جامعة الاسكندرية علي علاقة وثيقة بهم
ونتيجه لهذا دعت بعض هذه القنوات الفضائيه الى منح جائزه نجيب ساويرس المقدره بمليون جنيه مصري اليها بما انها اول خيط في في اكتشاف المتسببين في الحادث