نجوم مصرية
منتديات نجوم مصرية المنتدى العام أخبار مصرية



تابع نجوم مصرية على أخبار جوجل




تغطية المواقع والصحف والتلفزيون العالمية لاحداث يوم 25 يناير في مصر

 

مما لاشك فيه ان يوم الخامس والعشرون من يناير لم يكن يوما عاديا من ايام مصر التي مرت مرور الكرام فقد شهد احداثا لا يستطيع احدا من الناس ان تأثيرها محدود الا قليل من الناس عديمي الفهم والادراك.

فقد شهد ذلك اليوم اكبر تظاهرة مصرية منذ اكثر من نصف قرن فقد خرج الالاف من الشعب المصري في مسيارات وتظاهرات في العديد من محافظات مصر وان تركزت قوتها وتأثيرها الاكبر في محافظات مثل القاهرة والاسكندرية والسويس والغربية .

وفي عصر يشهد سرعة نقل المعلومة والمشاهدات والمتابعات المباشرة فتناقلت وسائل الاعلام من صحف ومواقع وتليفزيونات عربية وعالمية هذا الحدث الجلل

في هذا الموضوع دعونا نلقى نظره على اهم ما جاء في تلك التغطيات العالمية .
تابع نجوم مصرية على أخبار جوجل








المقال "تغطية المواقع والصحف والتلفزيون العالمية لاحداث يوم 25 يناير في مصر" نشر بواسطة: بتاريخ:
lionhmada
نبدأ بصحيفة النيويورك تايمز والتي جاء عنوانها : احتجاجات "الغضب" الأكبر في عهد النظام



أكدت صحيفة (النيويورك تايمز) الأمريكية أن مظاهرات واحتجاجات "يوم الغضب" التي اندلعت في محافظات مصر أمس، هي الأكبر في عهد النظام الحالي، والتي لم يظهر لها مثيل منذ احتجاجات عام 1977م التي اندلعت ضد إلغاء الدعم على السلع الغذائية.

وقالت الصحيفة- في تقريرٍ لها تصدَّر صفحتها اليوم-: إن تلك الاحتجاجات تمثل أكبر تهديد للنظام المصري؛ نظرًا لتجاوزها حدود الأحزاب والحركات السياسية، لتشمل المواطنين المصريين العاديين رجالاً ونساءً وشبابًا؛ الذين يرغبون في إسقاط النظام، وإلغاء حالة الطوارئ، وتحديد فترات رئاسة الجمهورية، وإدخال إصلاحات سياسية واقتصادية.

وأضافت أن عشرات الآلاف من المحتجين سيطروا على ميدان التحرير وسط القاهرة؛ ما دفع الأجهزة الأمنية في وقت مبكر من صباح اليوم إلى استخدام القوة المفرطة معهم، لتفريق الحشود التي توافدت طوال اليوم على الميدان.

وأشارت إلى أن الأجهزة الأمنية استخدمت- خلال فضها للاحتجاجات- القنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطي والقنابل الصوتية، بعد قيام السلطات بالتشويش على شبكات الهاتف المحمول بميدان التحرير وإغلاق موقع (تويتر) الاجتماعي؛ لمنع المتظاهرين من التواصل مع العالم الخارجي أو دعوة بقية المصريين إلى المشاركة معهم.

وكذَّبت الصحيفة بيان وزارة الداخلية الذي زعم أن جماعة الإخوان المسلمين هي التي حرَّكت تلك الاحتجاجات، مشيرةً إلى أنها تأكدت بنفسها عبر التحدث إلى عددٍ من المتظاهرين الذين أكدوا أنهم مستقلون ولا ينتمون إلى أية أحزاب أو حركات سياسية معارضة.

وأشارت إلى مشاركة عددٍ من أعضاء الإخوان في الاحتجاجات بصفة شخصية بعد البيان الذي أعلنته الجماعة، وأكدت فيه أنها لن تشارك بصفة رسمية في الاحتجاجات.

وقالت إن مشاركة جميع أطياف الشعب المصري في الاحتجاجات، سواء من المصريين العاديين أو الإسلاميين أو العلمانيين؛ يمكن أن يشكل تهديدًا للنظام يحول دون تمكنه من سحق المطالبين بالتغيير.

وتحدثت الصحيفة عن سقوط 3 قتلى وعشرات المصابين في عدة محافظات مصرية برصاص الشرطة، كما أبرزت صور قيام عناصر من قوات الأمن يرتدون الملابس المدنية بمهاجمة المحتجين واعتقال عددٍ منهم.
lionhmada
ننتقل الي صحيفة الواشنطن بوست وجاء عنوانها مصر ثارت ضد الاستبداد



أكدت صحيفة (الواشنطن بوست) الأمريكية أن الاحتجاجات التي شهدتها مصر يوم أمس جاءت نتيجة حالة الاستياء العام التي تعم الشارع، من سيطرة نخبة ثرية صغيرة استبدادية على مقاليد الحكم، في الوقت الذي يعيش فيه ما يقارب من نصف الشعب المصري عند أو تحت مستوى الفقر وفقًا للأمم المتحدة.

وقالت الصحيفة- في تقرير لها اليوم- إن المحتجين طالبوا بإسقاط النظام وحل الحكومة والبرلمان المصري، مشيرة إلى أن جميع أبناء الشعب المصري، على اختلاف طبقاتهم الاجتماعية وتوجهاتهم السياسية؛ شارك بالاحتجاجات التي اندلعت في أحياء شعبية وراقية بالقاهرة، حتى وصلت ميدان التحرير من كل الاتجاهات، فضلاً عن المظاهرات التي وقعت في عدد من المحافظات المصرية.

وأشارت الصحيفة إلى أن 15 ألف متظاهر تجمعوا ليلة أمس في ميدان التحرير وسط القاهرة؛ للمطالبة لأول مرة بشكل علني بإسقاط النظام الذي استمر في حكم البلاد لثلاثين عامًا.

وأوضحت أن محتجي يوم الغضب في ميدان التحرير وسط القاهرة استجابوا للدعوة إلى الاحتجاج السلمي، بعد قيام عدد من المحتجين بتحطيم أكشاك تابعة للشرطة أمام المتحف المصري.

وتحدثت عن قيام المحتجين بجلب البطاطين والمواد الغذائية والخيام؛ من أجل المبيت بالميدان قبل دقائق من قيام قوات مكافحة الشغب المصرية بالاشتباك مع المحتجين، باستخدام القنابل المسيلة للدموع بشكل كثيف وسط ميدان التحرير، واعتدت على عدد منهم بالضرب، واعتقلت آخرين في محاولة لطرد الجميع من الميدان.
lionhmada
اما صحيفةالوول ستريت جورنال ومجلة التايم كان محتواهما "يوم الغضب" انتصار تاريخي للمصريين



أكدت صحيفة (الوول ستريت جورنال) الأمريكية أن مظاهرات يوم الغضب التي ضمت أكثر من 50 ألف مصري على مستوى الجمهورية تعد انتصارًا تاريخيًّا للمصريين.

وكانت مجلة (تايم) الأمريكية قالت إن مشاركة أكثر من 40 ألفًا من الذين أعلنوا عن نيتهم المشاركة في الاحتجاجات عبر الصفحات الاجتماعية على شبكة الإنترنت؛ سيعد يومًا تاريخيًّا في الحياة السياسية المصرية تحت حكم النظام الحالي.

وأضافت أن مسئولين أمريكيين يتابعون عن كثب التطورات الحالية في مصر، التي تعتبر الولايات المتحدة نظامها الحالي حليفًا إستراتيجيًّا مهمًا في الشرق الأوسط، خاصة فيما يتعلق بسياستها الخارجية ودورها في الحرب على ما يسمى بالإرهاب، وهو ما يجعلها أكبر متلقٍ للمساعدات العسكرية الأمريكية بعد الكيان الصهيوني.

أشارت الصحيفة إلى أن حالة الغضب والقوة والأعداد الغفيرة للمتظاهرين تظهر مدى إحباط الشعب المصري من تردي الحالة الاقتصادية، واستمرار النظام الحالي.
lionhmada
الديلى تليجراف: ثورة مصر قلق كبير للولايات المتحدة

كتبت صحيفة الديلى تليجراف تحت عنوان "المصريون يدعون لثورة على النمط التونسى فى يوم الغضب" حول المظاهرات التى خرج فيها عشرات آلالاف من المصريين بأنحاء البلاد مطالبين بإنهاء نظام الرئيس مبارك وإجراء الإصلاحات السياسية والاقتصادية.

وقالت الصحيفة إن تظاهرات 25 يناير تمثل أكبر احتجاجات شهدتها سماء القاهرة منذ سنوات طويلة، إن لم يكن عقودا، فلقد سيطر المتظاهرون على أجزاء واسعة من القاهرة علاوة على خروج الكثير فى مدن الصعيد وشمال البلاد ومحافظات الدلتا.

ولفتت التليجراف إلى خروج كثير من متظاهرى الأمس لأول مرة فى احتجاجات عامة، وهو ما اعتبرته الصحيفة تأثير الثورة التونيسية التى شجعت آلاف المصريين للخروج إلى الشارع منددين بالحكم.

وتؤكد التليجراف أن الثورة فى مصر تمثل قلقا كبيرا لحلفائها الأمريكيين من الأحداث التى وقعت بتونس، حيث تم صب الغضب على فساد أسرة بن على، خاصة عائلة زوجته ليلى الطرابلسى. ومن جانب آخر يهيمن الإخوان المسلمون على المعارضة المصرية، إذ يجد الإسلاميون تأييدا كبيرا بين فقراء البلاد.

وبالإضافة إلى ما مضى، فإن مصر تحتل موقعا استراتيجيا هاما جدا، باعتبارها واحدة من الدول العربية القليلة جدا التى تعترف بالدولة اليهودية.
lionhmada
مجلة "ذا أتلانتك": واشنطن تواجه معضلة مستحيلة فى مصر

قالت مجلة "ذا أتلانتك" الأمريكية إن إدارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما تواجه معضلة مستحيلة فى مصر، وممزقة بين دعمها للنظام الذى يحافظ على الاستقرار ويحمى مصالحها، وبين المعارضة وتطلعاتها الديمقراطية.

وفى المقال الذى كتبه شادى حميد، الباحث بمركز بروكنجز، تشير المجلة إلى إن الشرق الأوسط قد أصبح أكثر تعقيداً بالنسبة لإدارة الرئيس أوباما، فثورة 14 يناير الشعبية فى تونس، والتى تعد اول ثورة تطيح بديكتاتور عربى، قد دعت إلى التشكيك فى الفرضية الأساسية للسياسة الأمريكية فى الشرق الأوسط، والتى تقوم على أساس أن الأنظمة القمعية، مهما كانت مقيتة، فإنها على الأقل مستقرة. كما أن هذه الأنظمة يمكن الاعتماد عليها فى دعم المصالح الأمريكية الأساسية التى تعد جزءاً من أسباب تقديم الولايات المتحدة لمساعدات كبيرة لها، لكن بعد نجاح ثورة تونس، أصبحت جماعات المعارضة فى أنحاء العالم العربى تأمل فى تكرار النجاح التونسى، وأصبحت هذه الجماعات تعرف لأول مرة شكل التغيير، والأكثر أهمية أنهم يعتقدون الآن أنه يمكن أن يحدث فى بلدانهم. لكن فى ظل المعركة المتصاعدة بين الأنظمة العربية المستبدة والمعارضة الشعبية، فإن الولايات المتحدة تجد نفسها ممزقة بين حلفاء موثوق بهم هى فى حاجة إليهم وبين الإصلاحيين الديمقراطيين الذين تريدهم.

ورأت المجلة أن المعضلة الأصعب التى تواجها الولايات المتحدة هى فى مصر، وأوضحت أن التوقعات بأن انتفاضة مماثلة لما حدث فى تونس يمكن أن تطيح بالنظام الحالى سابقة لأوانها، فالنظام المصرى سيكون على الأرجح أكثر توحداً وأشد قسوة من نظيره التونسى، لكن سواء نجحت أى ثورة مصرية أو فشلت، فيجب أن نكون متأكدين من أنها ستشهد محاولات أولاً. ولعل مظاهرات يوم الغضب هى أول اختبار لقوة المعارضة.

أضافت المجلة أن هذا الأمر يثير مسألة شائكة بالنسبة للولايات المتحدة، عما ستفله فى حال نزول عشرات الآلاف إلى الشوارع، فواشنطن راعية أساسية للنظام، ومصر بدورها دعمت الولايات المتحدة فى العراق وأفغانستان والكثير من القضايا الأخرى، ومن الممكن أن تتبنى الولايات المتحدة الصمت فى مصر إذا حدث شيئاً مثلما فعلت فى تونس، غير أن صمتها فى هذه الحالة ربما يمكن تفسيره على أنه تواطؤ، فى حين أنها إذا عرضت تقديم مساعدة معنوية للمحتجين، فإنها بذلك ستقوض حكومة تعتبرها مهمة لمصالحها الأمنية.

وتؤكد المجلة على أن وضع مصر يختلف عن تونس، فإذا حدث شيئاً فى مصر فإنه سيعنى صعود قوى معارضة معادية لأمريكا فى المنطقة على رأسها جماعة الإخوان المسلمين، ومن ثم فإن الولايات المتحدة تجد نفسها عالقة على الأقل على المدى القصير.

غير أن "ذا أتلانتك" ترى أنه من حسن حظ صناع السياسة الأمريكيين أن النظام لن يسقط قريباً. وبالتالى، فإن الولايات المتحدة أمامها وقت لإعادة تقييم سياستها الخاصة بالشرق الأوسط ومن الممكن أن تبدأ بإبعاد نفسها عن مبارك بتصعيد حدة الانتقادات للقمع الذى يتبناه النظام، وإن كان ذلك ليس هدفاً أساسياً، وتعميق اتصالاتها مع كل أطياف المعارضة سواء الليبراليين أو اليساريين وكذلك الإسلاميين. وهذا الأمر من شأنه أن يؤدى إلى تغيير سلوك النظام، والأكثر أهمية أنه سيبعث برسالة إلى الشعب المصرى مفادها أن واشنطن تدعم تطلعاتهم إلى الديمقراطية وأن لن تقدم بعد الآن دعماً لنظام يقمع هذه التطلعات.
lionhmada
صحيفة يديعوت أحرنوت:
إسرائيل تؤكد أنه لا خوف على نظام حسنى مبارك من الثورات الشعبية


قال النائب بالكنيست، وزير التجارة والصناعة الإسرائيلى السابق، بنيامين بن اليعازر، بأن الأحداث الأخيرة التى اندلعت بمصر فى "يوم الغضب" أمس لا تشكل تهديدًا حقيقيًا للنظام المصرى بقيادة الرئيس حسنى مبارك.

وأضاف بن اليعازر الذى يعد أكثر الشخصيات الإسرائيلية الرفيعة قربًا من مبارك لإذاعة الجيش الإسرائيلى "كول صاهيل" صباح اليوم، الأربعاء، فى تصريحات له نقلتها صحيفة يديعوت أحرنوت، الإسرائيلية قائلا "لا خوف على استقرار النظام المصرى، لأنه نظام قوى ويحكم سيطرته بقوة على البلاد".

وأوضح الوزير الإسرائيلى السابق أن نظام الحكم فى مصر هو نظام الرجل الواحد الذى يقف خلفه قوات الأمن والأجهزة الأمنية الرفيعة للغاية التى تحكم سيطرتها على الدولة بقوة.

وأشارت وسائل الإعلام الإسرائيلية إلى أن النظام المصرى بقيادة الرئيس حسنى مبارك يتمتع بعلاقات وطيدة مع إسرائيل وهو الوحيد فى العالم العربى الذى استضاف رئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، فى ظل تعثر جهود دفع مفاوضات السلام، فيما تولى تل أبيب أهمية خاصة لمصر لأنها تلعب دورًا محوريًا فى الاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط.

وفى السياق نفسه، نقلت وسائل الإعلام العبرية تصريحات وزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون التى قالت فيها إن الانطباع السائد لدى الإدارة الأمريكية حتى الآن أن الحكومة المصرية مستقرة.

وأضافت كلينتون، خلال مؤتمر صحفى مساء أمس خلال لقائها مع نظيرها الأسبانى، "نحن ندعم الحق الأساسى فى التعبير عن النفس والتجمع لجميع الناس، ونحث جميع الأطراف على ممارسة ضبط النفس وتجنب استخدام العنف".
lionhmada
لوس أنجلوس تايمز :
الفساد والبطالة والقمع يدفع الأمهات والطلاب إلى التظاهر


◄ ذكرت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" الأمريكية، أن انتشار القمع والفساد والبطالة فى ظل النظام الحالى دفع الأمهات والطلاب إلى الانضمام إلى التظاهرات التى انتشرت فى شتى أنحاء القاهرة، وامتدت لتصل إلى الإسكندرية وعدد من المحافظات الأخرى.

ونقلت الصحيفة الأمريكية عن علاء عمار، أحد المتظاهرين قوله "هذه المظاهرة الأولى فى مصر بعد أحداث تونس، وهذا من شأنه وضع الضغوط على النظام، ولم أكن أعتقد أن التظاهر سيحدث أى تغيير، ولكن بعد تونس، أرى أن الأمر ليس مستحيلا، فأسطورة أن قوات الشرطة أقوى من الشعب ذهبت أدراج الرياح".

وقالت "لوس أنجلوس تايمز"، إن روح الثورة فى تونس هيمنت على مظاهرات "يوم الغضب"، ومع ذلك، أكد أحمد ماهر، قائد حركة 6 أبريل قبل تنظيم المسيرات "هذه لن تكون الثورة، وإنما ستكون الطرقة الأولى على باب الثورة".
lionhmada
الموندو الإسبانية تدعو للهدوء والاستقرار فى مصر


أعربت صحيفة الموندو الإسبانية، عن رغبتها فى أن يعود الهدوء والاستقرار فى مصر بعد المظاهرات الغير مسبوقة التى حدثت بالأمس، وعلى الرغم من ذلك فهناك مخاوف من استمرار هذه المظاهرات اليوم، الأربعاء.

وقالت الصحيفة، إن المتظاهرين كانوا يرددون بعض الهتافات ومنها "القتلة.. يسقط مبارك" وغيرها من الهتافات التى هزت مصر بجميع مدنها ومحافظتها على مدار يوم أمس مشيرة إلى أنه على الرغم من أن مطالب الشعب واضحة فى التخلص من حكم مبارك إلا أن هناك الكثير من زعم أن مطالبهم تتلخص فى إسقاط حكومة أحمد نظيف التى تنشر الفساد فى البلاد بحسب الصحيفة.

ونقلا عن وكالة "إيفى" الإسبانية فقد أصيب نحو 150 متظاهر واعتقال العديد منهم ومن الصحفيين دون أى أسباب، مشيرة إلى أن عمال النظافة بدأوا صباح اليوم، الأربعاء، فى تنظيف الشوارع بعد الاحتجاجات التى حدثت بالأمس، والتى طالبت أيضا إلغاء قانون الطوارئ المعمول به فى البلاد منذ 1981، وأضافت الوكالة أن القوات الأمنية ستمنع أى محاولة لتنظيم مظاهرات اليوم.
lionhmada
صوت ألمانيا": مظاهرات 25 يناير شرارة جديدة للتغيير



قالت إذاعة (صوت ألمانيا) الألمانية (دويتش فيله) في نسختها الإنجليزية إن الاحتجاجات المتتالية التي تشهدها القاهرة وعدد من المحافظات والمدن المصرية من الممكن أن تحقق أهدافها إذا توفرت القيادة التي توجهها لتحقيق تلك الأهداف؛ خاصةً بعدما تمكَّنت الاحتجاجات من هزِّ النظام الحاكم.

وأكدت الإذاعة الألمانية أن الشرارة الأولى لبدء الاحتجاجات الحالية كانت بعد قيام الحزب الوطني الحاكم بتزوير الانتخابات ليحصل على 93% من مقاعد مجلس الشعب المصري، وهو ما أصاب المصريين بخيبة أمل من النظام المصري.

وأضافت أن الاحتجاجات الحالية من شأنها أن تؤثِّر في خطط النظام المصري لتوريث الحكم إلى نجل الرئيس المصري، مشيرةً إلى أن القوى الغربية، خاصةً الاتحاد الأوروبي يدرس حاليًّا موقفه من الاحتجاجات في مصر، وينظر في الخيارات المتاحة، وما إذا كان سيضغط على النظام المصري للاستجابة إلى خيارات الشعب المصري أو يوازن في خطابه وبياناته؛ حتى لا يخسر النظام وكذلك الشعب، مضيفةً أن الاتحاد ينظر الآن في القوى السياسية الموجودة على الساحة، والتي من الممكن أن تقود البلاد إذا انهار النظام الحالي.



اسم العضو:
سؤال عشوائي يجب الاجابة عليه

الرسالة:


رابط دائم

مواضيع مشابهة:
شاهدوا كلمات رؤساء العالم والصحف العالمية كيف يمدحون في شباب مصر بعد 25 يناير
شاهد بالصور والفيديو ... تغطية مستمرة لاحداث يوم الغضب الثانى 26 يناير ... خاص بنجوم مصرية
بالصوت و ... تغطية مستمرة لاحداث يوم 25 يناير ... خاص بنجوم مصرية
اصداء سحق المنتخب المصري لنظيره الجزائري برباعية في نصف نهائي امم افريقيا في المواقع والصحف العالمية
المواقع والصحف العالمية وتغطيه مباراة مصر والجزائر

Powered by vBulletin Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة © fmisr.com منتديات نجوم مصرية