بعد أعلان ثلاثة شبان عن علاقة جنسية بالأم الطفل الأب يخضع لإختبار الـ DNA
في تطور متلاحق لقضية الفتى الأب الذي أثار جدلا واسعا في بريطانيا على مدار اليومين الماضين لإنجابه طفلة وهو لم يتجاوز بعد عامه الثالث عشر من صديقة له تكبره بعامين، صرح هذا الفتى الذي يدعى ألفي باتين بأنه سيجري اختبار الـ DNA أو الحامض النووي كي يثبت أنه الأب الفعلي لتلك الطفلة الصغيرة.
وكانت صحيفة الصن قد كشفت بنحو صادم قبل يومين عن أن ألفي أصبح أصغر أب في بريطانيا بعد أن وضعت صديقته شانتيل ستديمان طفلة منه أسمياها ميزي، لكن ما تم الكشف عنه اليوم هو ظهور ثلاثة شبان محليين يدعون أنهم آباء هذه الطفلة.
كما أكد ألفي على أنه يشعر بالسعادة لإجراء اختبار الأبوة هذا من أجل إثبات أنه الأب الحقيقي حماية لسمعة صديقته شانتيل البالغة من العمر خمسة عشر عاماً.
وقال ألفي متحدثا من منزله بمقاطعة أيسيكس : "ما يقولونه الصبية الآخرون هو مجرد كذب، وهم لا يقولون إلا أشياء سيئة، مثل ادعائهم بأنهم ضاجعوا شانتيل أيضاً.
لكن الحقيقة هي أني كنت الصديق الوحيد لها ونحن على علاقة ببعضنا منذ عامين، لذا أنا من يجب أن يكون أب هذه الطفلة. عندما اكتشفت أنها حامل، سألتها (هل أنا الأب ؟) وردت علي ّ بالقول ( نعم ) لذا فأنا أصدقها".
وتابع ألفي بقوله :" لم أكن أعرف شيئا ًعن اختبارات الحامض النووي من قبل، لكن أمي وضحت الأمر لي، بقولها أنها تتم من خلال قيام الأطباء بأخذ مسحة من فمك، ثم تخبرك تلك المسحة إذا كنت أنت الأب أم لا.
لذا فإني إذا قمت بذلك سأسكتهم جميعا ً. لكني لا أكترث في واقع الأمر بما يقولون. كما أني لا أريدهم أن يكونوا سيئين تجاه شانتيل".
كما يسعى والد ألفي "دينيس" لإتمام هذا الاختبار بأسرع صورة ممكنة، حيث قال :" اختبار الحامض النووي هو الطريقة الوحيدة لتسوية هذا الجدل مرة واحدة وإلى الأبد. فعندما أخبرتني مطلقتي نيكولا بأن ألفي سيكون أبا ً، قلت لها ( كيف عرفت أنه هو الأب ؟ ). وظللت أؤكد على تساؤلي لأني أعتقد أن طفلا في سنه لا يمكن أن يكون قادرا ً على الإنجاب".
وتابع دينيس قائلا ً:"كما أن ألفي يبدو من خلال ملامح وجهه أنه أصغر من الثالثة عشر عاما ً، وهذه هي النقطة المحورية في الموضوع. فهو يبدو صغيرا ً وهو ما يعد أمرا صادما".
هذا وقد دافع دينيس عن قراراته ورفض تحمل مسؤولية الورطة التي وقع فيها ألفي وقال: "لقد كنت أبا بأفضل صورة ممكنة. لكننا جميعنا نرتكب أخطاء".
في تطور متلاحق لقضية الفتى الأب الذي أثار جدلا واسعا في بريطانيا على مدار اليومين الماضين لإنجابه طفلة وهو لم يتجاوز بعد عامه الثالث عشر من صديقة له تكبره بعامين، صرح هذا الفتى الذي يدعى ألفي باتين بأنه سيجري اختبار الـ DNA أو الحامض النووي كي يثبت أنه الأب الفعلي لتلك الطفلة الصغيرة.
وكانت صحيفة الصن قد كشفت بنحو صادم قبل يومين عن أن ألفي أصبح أصغر أب في بريطانيا بعد أن وضعت صديقته شانتيل ستديمان طفلة منه أسمياها ميزي، لكن ما تم الكشف عنه اليوم هو ظهور ثلاثة شبان محليين يدعون أنهم آباء هذه الطفلة.
كما أكد ألفي على أنه يشعر بالسعادة لإجراء اختبار الأبوة هذا من أجل إثبات أنه الأب الحقيقي حماية لسمعة صديقته شانتيل البالغة من العمر خمسة عشر عاماً.
وقال ألفي متحدثا من منزله بمقاطعة أيسيكس : "ما يقولونه الصبية الآخرون هو مجرد كذب، وهم لا يقولون إلا أشياء سيئة، مثل ادعائهم بأنهم ضاجعوا شانتيل أيضاً.
لكن الحقيقة هي أني كنت الصديق الوحيد لها ونحن على علاقة ببعضنا منذ عامين، لذا أنا من يجب أن يكون أب هذه الطفلة. عندما اكتشفت أنها حامل، سألتها (هل أنا الأب ؟) وردت علي ّ بالقول ( نعم ) لذا فأنا أصدقها".
وتابع ألفي بقوله :" لم أكن أعرف شيئا ًعن اختبارات الحامض النووي من قبل، لكن أمي وضحت الأمر لي، بقولها أنها تتم من خلال قيام الأطباء بأخذ مسحة من فمك، ثم تخبرك تلك المسحة إذا كنت أنت الأب أم لا.
لذا فإني إذا قمت بذلك سأسكتهم جميعا ً. لكني لا أكترث في واقع الأمر بما يقولون. كما أني لا أريدهم أن يكونوا سيئين تجاه شانتيل".
كما يسعى والد ألفي "دينيس" لإتمام هذا الاختبار بأسرع صورة ممكنة، حيث قال :" اختبار الحامض النووي هو الطريقة الوحيدة لتسوية هذا الجدل مرة واحدة وإلى الأبد. فعندما أخبرتني مطلقتي نيكولا بأن ألفي سيكون أبا ً، قلت لها ( كيف عرفت أنه هو الأب ؟ ). وظللت أؤكد على تساؤلي لأني أعتقد أن طفلا في سنه لا يمكن أن يكون قادرا ً على الإنجاب".
وتابع دينيس قائلا ً:"كما أن ألفي يبدو من خلال ملامح وجهه أنه أصغر من الثالثة عشر عاما ً، وهذه هي النقطة المحورية في الموضوع. فهو يبدو صغيرا ً وهو ما يعد أمرا صادما".
هذا وقد دافع دينيس عن قراراته ورفض تحمل مسؤولية الورطة التي وقع فيها ألفي وقال: "لقد كنت أبا بأفضل صورة ممكنة. لكننا جميعنا نرتكب أخطاء".