فدوى أبو شنب من سكان غزة ولينا درويش لاجئة فلسطينية من مخيمات لبنان طالبتان فلسطينيتان حضيتا بموافقة مركز الرحلات الجوية للسيدات في بحر المتوسط لدراسة الطيران
وفي مؤتمر صحفي عقد في مقر المدرسة الدولية للإعلام بباريس كشف مدير المشروع عن قبول الطالبتين الفلسطينيتين بعد ترشيحهما من قبل السفارة الفلسطينية بباريس
المؤتمر الصحفي حضرته السفيرة السيدة هند خوري التي رحبت بالحضور وأعربت عن تشجيعها لهذه المبادرة كما طالبت الإعلاميين بإنصاف القضية الفلسطينية وإعطائها حقها في الإعلام الفرنسي و الدولي
رئيس المشروع السيد جون فيليب أكد أن الهدف هو اعطاء فرصة للفتيات وتحديدا في الدول العربية للتحليق وقيادة الطائرة, مؤكدا ان المشروع يشمل 19 دولة من حوض البحر المتوسط حيث تمثل كل دولة بسيدتين, وأشار الى دعم الرئيس الفرنسي لهذا المشروع في إطار الاتحاد من أجل المتوسط وكشف أن فترة الدراسة ستستمر خمس سنوات تتخرج بعدها الطالبات بشهادة قائد طائرة
وعمليات التدريب تتم على طائرات فرنسية صغيرة مجهزة بأعلى التقنيات
السفارة الفلسطينية بباريس أطلقت إسم فدوى طوقان على الدفعة الفلسطينية الممثلة ب(فدوى ابوشنب و لينا درويش)
وفي جواب على أسئلة الصحفيين الذين حضروا المؤتمر أشارت الطالبة فدوى أبو شنب أنها تأمل أن تحلق في سماء فلسطين بكل حرية وتحط في مطار فلسطين الدولي
أما لينا درويش فأمنيتها أن تزور فلسطين وتحظى بشرف العمل في شركة الطيران الفلسطينية .
وفي مؤتمر صحفي عقد في مقر المدرسة الدولية للإعلام بباريس كشف مدير المشروع عن قبول الطالبتين الفلسطينيتين بعد ترشيحهما من قبل السفارة الفلسطينية بباريس
المؤتمر الصحفي حضرته السفيرة السيدة هند خوري التي رحبت بالحضور وأعربت عن تشجيعها لهذه المبادرة كما طالبت الإعلاميين بإنصاف القضية الفلسطينية وإعطائها حقها في الإعلام الفرنسي و الدولي
رئيس المشروع السيد جون فيليب أكد أن الهدف هو اعطاء فرصة للفتيات وتحديدا في الدول العربية للتحليق وقيادة الطائرة, مؤكدا ان المشروع يشمل 19 دولة من حوض البحر المتوسط حيث تمثل كل دولة بسيدتين, وأشار الى دعم الرئيس الفرنسي لهذا المشروع في إطار الاتحاد من أجل المتوسط وكشف أن فترة الدراسة ستستمر خمس سنوات تتخرج بعدها الطالبات بشهادة قائد طائرة
وعمليات التدريب تتم على طائرات فرنسية صغيرة مجهزة بأعلى التقنيات
السفارة الفلسطينية بباريس أطلقت إسم فدوى طوقان على الدفعة الفلسطينية الممثلة ب(فدوى ابوشنب و لينا درويش)
وفي جواب على أسئلة الصحفيين الذين حضروا المؤتمر أشارت الطالبة فدوى أبو شنب أنها تأمل أن تحلق في سماء فلسطين بكل حرية وتحط في مطار فلسطين الدولي
أما لينا درويش فأمنيتها أن تزور فلسطين وتحظى بشرف العمل في شركة الطيران الفلسطينية .