حبس عددا من موظفى العقود والذين يطالبون بالتثبيت وزير التعليم العالى والقائم باعمال وزارة التربية والتعليم داخل مقر الوزارة ولم يسمحوا لها بمغادرة الوزارة الا بعد حضور شفيق رئيس الوزارء المصرى لهم واكدوا فى الوقت ذاته انهم لايثقون فى العهود مؤكدين ان هناك عاملون مختلفون فى اكتر من مصلحة حكومية تم تثبيتهم ولم يتم البت ابدا فى ثبيت المعلمين المساعدين رغم مرور سنوات كثيرة على حلم التثبيت وعلى الوعود تلك
ولم يتم معرفة مصير هلال داخل وزارة التربية والتعليم خاصة وانه ذكر للمعتصمين " الحمد لله مش هابقى وزيركم