دي علامه الماسونية ، وهي في الاصطلاح منظمة يهودية سرية هدامة ، إرهابية غامضة ، محكمة التنظيم تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم وتدعو إلى الإلحاد والإباحية والفساد
وكان رد وائل غنيم على هذه الشكوك قال الآتى
رد بسيط على أصحاب حملات التشويه: أنا مسلم مصري معتز بديني ووطني .. اللي بيتهمني بالماسونية .. للأسف مكسوف إني أبرر وأقول إن التيشيرت ده ماركة جيوردانو والأسد ده رمز رياضي .. يا ريت ننسى تيشيرت وائل غنيم والحظاظة بتاعته ونركز في ملفات الفساد عشان نلحق نجيب المليارات اللي اتسرقت من البلد .. سؤال برضه: هو قيادة الجيش المصري هتقابل واحد ماسوني أو جاسوس أو صهيوني؟