منة شلبي: كنت في فرنسا خلال ثورة 25 يناير
أشادت الفنانة المصرية الشابة منة شلبي بما حققته ثورة 25 يناير من إنجازات وإسقاط نظام الرئيس محمد حسني مبارك.
وأعربت الفنانة منه شلبي عن حزنها الشديد لعدم مشاركتها في تظاهرات شباب التحرير، في الوقت نفسه قالت إنها تلقت التهاني من الفرنسيين لتواجدها في باريس في رحلة علاج والدها.
وقالت منة إن ثورة مصر في عام 2011 لم يسبق لها مثيل، فالثورة التي سبق واندلعت عام 1952 كانت انقلاباً.
وأضافت: إنها كانت تتابع الأحداث لحظة بلحظة مع والدتها الفنانة زيزي مصطفى عن طريق الهاتف، ومن خلال الفضائيات، وكانت تبكي فرحا لرؤيتها شباب مصر وهم مصرون على إسقاط النظام، وشعرت بالفخر أمام الفرنسيين الذين قدموا لها التهنئة، حيث كانت ولا تزال بصحبة والدها رجل الأعمال هشام شلبي في باريس لإجرائه عملية قلب مفتوح.
وتابعت أنها ستعود الإثنين 14 فبراير إلى مصر، وستبحث عن أي شيء يمكن أن تقدمه لهؤلاء الشباب الذين نجحوا فيما عجزت عنه حكومات لسنوات طويلة.
وعن رأيها في حالة الانقسام التي حدثت بين الفنانين ما بين مؤيد ومعارض، قالت منة إن الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية، ومن حق أي شخص التعبير بحرية عن ميوله وآرائه، ولا بد ألا يؤثر ما حدث على علاقة النجوم بعضهم.
يُذكر أن الفنانة منة شلبي كانت من ضمن مجموعة الفنانين الذين استقبلهم الرئيس السابق محمد حسني مبارك خلال شهر أكتوبر عام 2010.
وخرجت منة بعد هذا اللقاء مؤكّدة أنها سعدت جدا وقالت لصحيفة "الشروق": "أنا من جيل مبارك الذي وُلِد في عهده، ووجدته مهموماً بمصر بحق ويستمع لنا، وداعبنا كثيراً خلال اللقاء".
أشادت الفنانة المصرية الشابة منة شلبي بما حققته ثورة 25 يناير من إنجازات وإسقاط نظام الرئيس محمد حسني مبارك.
وأعربت الفنانة منه شلبي عن حزنها الشديد لعدم مشاركتها في تظاهرات شباب التحرير، في الوقت نفسه قالت إنها تلقت التهاني من الفرنسيين لتواجدها في باريس في رحلة علاج والدها.
وقالت منة إن ثورة مصر في عام 2011 لم يسبق لها مثيل، فالثورة التي سبق واندلعت عام 1952 كانت انقلاباً.
وأضافت: إنها كانت تتابع الأحداث لحظة بلحظة مع والدتها الفنانة زيزي مصطفى عن طريق الهاتف، ومن خلال الفضائيات، وكانت تبكي فرحا لرؤيتها شباب مصر وهم مصرون على إسقاط النظام، وشعرت بالفخر أمام الفرنسيين الذين قدموا لها التهنئة، حيث كانت ولا تزال بصحبة والدها رجل الأعمال هشام شلبي في باريس لإجرائه عملية قلب مفتوح.
وتابعت أنها ستعود الإثنين 14 فبراير إلى مصر، وستبحث عن أي شيء يمكن أن تقدمه لهؤلاء الشباب الذين نجحوا فيما عجزت عنه حكومات لسنوات طويلة.
وعن رأيها في حالة الانقسام التي حدثت بين الفنانين ما بين مؤيد ومعارض، قالت منة إن الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية، ومن حق أي شخص التعبير بحرية عن ميوله وآرائه، ولا بد ألا يؤثر ما حدث على علاقة النجوم بعضهم.
يُذكر أن الفنانة منة شلبي كانت من ضمن مجموعة الفنانين الذين استقبلهم الرئيس السابق محمد حسني مبارك خلال شهر أكتوبر عام 2010.
وخرجت منة بعد هذا اللقاء مؤكّدة أنها سعدت جدا وقالت لصحيفة "الشروق": "أنا من جيل مبارك الذي وُلِد في عهده، ووجدته مهموماً بمصر بحق ويستمع لنا، وداعبنا كثيراً خلال اللقاء".