زكريا عزمى رئيس ديوان الرئيس المخلوع حسنى مبارك وطاغية من النظام الفاسد ولا ينسى أحد علاقته المشبوهة بممدوح إسماعيل صاحب عبارة الموت وكيف أن ممدوح إسماعيل هرب للخارج بمساعدته وإنتهت القضية على لاشىء أكد العديد من العاملين والموظفين فى القصور الرئاسية أن زكريا عزمى كان ظالما وجبارا وكان يصدر أوامر بمنع صلاة الجماعة فى أى مقر رئاسى وكان الأمن عنده تعليمات صارمة بتبليغه بأى صلاة جماعة حتى لو فردين ويحكى أحد الأفراد لجريدة العربى الناصرى أن زكريا رأى مرة أثناء مروره شخص لديه علامة صلاة واضحة فى احد مطابخ قصر الرئاسة فآمره على الفور بإجراء عملية تجميل لإزالتها وعلى نفقة الموظف ولم تتوقف تصرفات زكريا عزمى عند هذا الحد بل ان العقاب السائد والمعروف بين الموظفين هو الحرمان الجماعى بمعنى انة لو اخطأ موظف او حتى عامل عادى يقوم بمعاقبة الجميع بالحرمان من الحوافز والعلاوات لمدة اربعة اشهر كاملة ولايحصلون طوال هذة الفترة الا على راتبهم الاساسة
|
شكرا جدا علي الخبر
بارك الله فيك |
ربنا يخرب بيتك...........اكتر ما اتخرب
|
لا حول ولا قوة الا بالله
|
حسبى الله ونعم الوكيل
|