يبدو ان اختيار عماد الدين اديب وترشيحه وزيرا للاعلام سيلقي بظلاله على الموقف هذه الايام وذلك بعد رفض عماد الدين اديب ان يصرح على مادار بينه وبين رئيس الوزراء وعن رفضه الترشح لمنصب وزير الاعلام
واكد انه فى المستقبل سيتحدث عن الكواليس التى صاحبت رفضه وزارة الاعلام وانه كان يريد ان تكون وزارة الاعلام وزارة مستقلة
وفوق كل هذا يعد عماد الدين اديب هو اول من نصح الرئيس ومن حوله بضرورة تأمين الخروج الامن له انتظارا للحظة مثل تلك ولكن فى الوقت ذاته كان فى البداية يرفض الثورة ولكنه تحول موقفه ووافق عليها