شارك الخبر عبر الفيس بوك
علقت صحيفة يديعوت احرونوت الاسرائيلية على المظاهرة المليونية التى اقيمت يوم الجمعه والتى شارك فيها المصريين احتفالا بالنصر حيث وصفت ما فعله المصريين باقتحام القبضة الحديدية للرئيس حسنى مبارك وانفجار الشعب المصرى بجيع الشوارع مطالبا بالحرية حتى قالت عبارتها " مصر لم تعد بلد المساجد والاهرامات والمعابد .. بل اصبحت بلد الحرية " واشادت بشباب الفيس بوك وتويتر الذين كانوا اطفالا عند تولى مبارك السلطة وانهم عامل اساسى فى التغيير .
كما اضافت الصحيفة وصف عن العاصمة " القاهرة " قائلة ان معنى هذه الكلمة " المنتصرة على اعدائها والهازمة لهم " وان بها اكثر من 20 مليون شخص فهى قلب الدولة ومنها يخرج الغضب المندد بالحرية و التغيير, كما قالت ان مصر تنقسم الى طبقتين ملايين الفقراء وبعض من الاثرياء الذين يسيطرون على البلاد بجميع منتجاتها حتى جائت اللحظة الذى يتساوى فيها جميع المصريين لتكون مصر دولة حرة مستقلة .
واختتمت الصحيفة تقريرها بالقول ان مستقبل مصر لا يمكن لاحد ان يتنبأ به مشية بان الثورة هى مصدر التغيير ون مصر اشتهرت مسبقا ببلد الاهرامات والمساجد والمعابد والان يمكن ان نطلق عليها "مصر ميدان التحرير" أو "مصر الحرية".
علقت صحيفة يديعوت احرونوت الاسرائيلية على المظاهرة المليونية التى اقيمت يوم الجمعه والتى شارك فيها المصريين احتفالا بالنصر حيث وصفت ما فعله المصريين باقتحام القبضة الحديدية للرئيس حسنى مبارك وانفجار الشعب المصرى بجيع الشوارع مطالبا بالحرية حتى قالت عبارتها " مصر لم تعد بلد المساجد والاهرامات والمعابد .. بل اصبحت بلد الحرية " واشادت بشباب الفيس بوك وتويتر الذين كانوا اطفالا عند تولى مبارك السلطة وانهم عامل اساسى فى التغيير .
كما اضافت الصحيفة وصف عن العاصمة " القاهرة " قائلة ان معنى هذه الكلمة " المنتصرة على اعدائها والهازمة لهم " وان بها اكثر من 20 مليون شخص فهى قلب الدولة ومنها يخرج الغضب المندد بالحرية و التغيير, كما قالت ان مصر تنقسم الى طبقتين ملايين الفقراء وبعض من الاثرياء الذين يسيطرون على البلاد بجميع منتجاتها حتى جائت اللحظة الذى يتساوى فيها جميع المصريين لتكون مصر دولة حرة مستقلة .
واختتمت الصحيفة تقريرها بالقول ان مستقبل مصر لا يمكن لاحد ان يتنبأ به مشية بان الثورة هى مصدر التغيير ون مصر اشتهرت مسبقا ببلد الاهرامات والمساجد والمعابد والان يمكن ان نطلق عليها "مصر ميدان التحرير" أو "مصر الحرية".