مناشدات عديدة أرسلها المصريون للمشير حسين طنطاوى وزير الدفاع والقائد الأعلى للقوات المسلحة بالعفو عن الرائد أحمد شومان الذى تخلى عن موقع خدمته فى الجيش وسلم سلاحه وأعلن انضمامه للثوار فى ميدان التحرير أعلن المجلس الأعلى للقوات المسلحة فى الرسالة رقم 4 على صفحته على الفيسبوك قرار رئيس المجلس بحفظ التحقيق مع الرائد أحمد شومان.
وذلك إيمانا من المجلس بالأهداف النبيلة التى قامت من أجلها ثورة 25 رغم تعارض ذلك مع القوانين واللوائح المنظمة للعمل، داخل المؤسسة العسكرية العريقة، وقد جدد المجلس الدعوة لكل أفراد الشعب بالالتزام فى مؤسسات العمل المختلفة، حتى يمكن تحقيق طموحات هذه الثورة وشبابها.
وقد قوبل هذا القرار باستحسان وقبول عدد كبير من أفراد الشعب المصرى الذين تعاطفوا مع الرائد شومان وزملائه.. حيث اعتبروا انضمامهم للثوار بمثابة تعزيز لالتحام الجيش مع الشعب فى ثورته ومطالبه العادلة فكتبت رشا عبد الرحمن: " أنا فخورة بأننى مصرية وفخورة بالقوات المسلحة التى تعد أكثر من رائعة وأرجو من جهاز الشرطه أن يأخذ من الجيش دروسا فى الأخلاق الرفيعه وكيفية التآلف مع الشعب ".
بينما كتب محمد إسماعيل: " كل الحب والفخر والاعتزاز بجيشنا العظيم.. لقد ضربت لكل الدنيا المثل فى العفو عند المقدرة، وأن الدموع التى تنهمر من عينى الآن هى أكبر دليل على حب الشعب وثقته فيكم.. تحية وشكر وتقدير للسيد رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة الحبيبة وكل أعضاء المجلس الأعلى الأحباء وكل الجيش المصرى البطل".
وأيدت حنان حسين تلك الخطوة فكتبت: "الله أكبر عليكم يا أشرف الناس و أخيرا وجدنا في بلادنا سلطة لها قلب وروح و نبض والله والله والله أنتم في قلوبنا وفي ضمير مصرنا العظيمة.. بكل فخر والله وإعزاز قلنا الجيش والشعب إيد واحدة.. حماكي الله يا مصر بشعبك وجيشك الشريف الذي نفتخر فيه".
وناشد طارق إبراهيم قيادة المجلس العفو عن باقى الضباط الذين انضموا للشعب فى ثورته، وأن يعاملوا مثلما عومل الرائد شومان.
وذلك إيمانا من المجلس بالأهداف النبيلة التى قامت من أجلها ثورة 25 رغم تعارض ذلك مع القوانين واللوائح المنظمة للعمل، داخل المؤسسة العسكرية العريقة، وقد جدد المجلس الدعوة لكل أفراد الشعب بالالتزام فى مؤسسات العمل المختلفة، حتى يمكن تحقيق طموحات هذه الثورة وشبابها.
وقد قوبل هذا القرار باستحسان وقبول عدد كبير من أفراد الشعب المصرى الذين تعاطفوا مع الرائد شومان وزملائه.. حيث اعتبروا انضمامهم للثوار بمثابة تعزيز لالتحام الجيش مع الشعب فى ثورته ومطالبه العادلة فكتبت رشا عبد الرحمن: " أنا فخورة بأننى مصرية وفخورة بالقوات المسلحة التى تعد أكثر من رائعة وأرجو من جهاز الشرطه أن يأخذ من الجيش دروسا فى الأخلاق الرفيعه وكيفية التآلف مع الشعب ".
بينما كتب محمد إسماعيل: " كل الحب والفخر والاعتزاز بجيشنا العظيم.. لقد ضربت لكل الدنيا المثل فى العفو عند المقدرة، وأن الدموع التى تنهمر من عينى الآن هى أكبر دليل على حب الشعب وثقته فيكم.. تحية وشكر وتقدير للسيد رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة الحبيبة وكل أعضاء المجلس الأعلى الأحباء وكل الجيش المصرى البطل".
وأيدت حنان حسين تلك الخطوة فكتبت: "الله أكبر عليكم يا أشرف الناس و أخيرا وجدنا في بلادنا سلطة لها قلب وروح و نبض والله والله والله أنتم في قلوبنا وفي ضمير مصرنا العظيمة.. بكل فخر والله وإعزاز قلنا الجيش والشعب إيد واحدة.. حماكي الله يا مصر بشعبك وجيشك الشريف الذي نفتخر فيه".
وناشد طارق إبراهيم قيادة المجلس العفو عن باقى الضباط الذين انضموا للشعب فى ثورته، وأن يعاملوا مثلما عومل الرائد شومان.