لقد سمعت اليوم من بعض شهود عيان ان ميدان التحرير يكتظ بالمتظاهرين

مرددين هتافات :

( مسلم جنب مسيحى )

( كنيسة جنب جامع )


ام المطالبة بالغاء المادة الثانية من الدستور كما تردد فى الاونة الاخيرة


و قد علمت الان ان السيد وزير الداخلية اللواء محمود وجدى قد اصطحب 9 من مساعدية فى زيارتة اليوم

الاحد 20/2/2011 للبابا شنودة الثالث و تم عمل اجتماع مغلق


تابعونا للتحقق من اساس الشائعة و تفاصيل الاجتماع


ملحوظة :

ان البابا قد صرح اكثر من مرة انة لايحب التدخل بالسياسة و هو رجل دين فقط

فتابعنا لتعرف اصل الموضوع

بلاش اشعات الاول نعرف طيب

بلاش اشعات الاول نعرف طيب

هى اشاعة و لن تصدق حتى يثبت ذلك

و التشكيك هو تزامن زيارة وزير الداخلية للبابا صباح اليوم و تسعة من مساعدية مع ظهور هذة الااشاعات بالشارع المصرى و الجدل الذى كان يدور حتى هذة اللحظة للمطالبة بالغاء المادة الثانية من الدستور

كل هذا يعتبر علامات و ان كانت ضعيفة

عموما سوف تظهر الحقيقة عاجلا ام اجلا

شكرا علي الخبر
بارك الله فيك

شكرا علي الخبر
بارك الله فيك

لسة الخبر لم يؤكد فى انتظار شهود عيان من التحرير

امال البيه وزير الداخليه يروح يزوره ليه طالما انه لايوجدشئ يعلن للكل سبب الزياره للناس ولما نشوف اخرتهامع البابا

دور شنوده هذه المره وككل مره مساعدة النظام بإفتعال أزمات
فقد اتفقا علي ان يسمح شنوده بمظاهرات مضاده لالغاء الماده التانيه من الدستور
وهنا سيحدث الصدام
انا اطالب المسيحيين بعدم المشاركه بهذه اللعبه القذره
لان مردودها سيكون يسء عليهم اولا
والنظام الغبي لا يزال يمارس غباؤه
فيظن وزير الداخليه انه سينجح وان الناس مش فاهماهم
لكن الحقيقه النظام تعود ان يظهر امامنا بطبيعته التي هي
اغبي خلق الله

الموضوع اساسة اشاعة حيث ان شاهد العيان قد و جد بعض القساوسة بالميدان بعد قداس الاحد يقفون مع بضع عشرات من شباب الثورة متواجدون للتنزة و الاحتفال بثورتهم فاعتقد انها مظاهرة لانة قد سار بينهم موضوع الغاء المادة الثانية

و الحمد لله انها اشاعة و ليست حقيقة


انتظر مفاجاة فى الرد القادم

ان مطلب الدولة المدنية وليد ثورة 25 يناير يطالب بة بعض النشطاء الاقباط

و بناءا علية انقسمت الكنيسة الارثوذكسية و الانجيلية على الاحتجاجات الفئوية

و نستعرض راى كل كنيسة

* الكنيسة الارثوذكسية ترى :

ان من اشكال الديموقراطية فئوية المطالب و التى تولدت من ثورة 25 يناير


* الكنيسة الانجيلية ترى :

ان تتفق جميع طوائف الشعب لعدم عرقلة نجاح ثورة 25 يناير


و قد صرح الأنبا بسنتي أسقف حلوان والمعصرة بالاتى:

* إن الديمقراطية أحد مكتسبات ثورة 25 يناير

*أن الاحتجاجات الفئوية الحالية لا تخالف هذا المبدأ

* أن الكنيسة لا تستطيع أن تقول لأحد ( افعل هذا أو لا تفعله )

* أن الكنيسة مع ما رفعته الثورة من شعارات تؤكد على (مدنية الدولة و الوحدة الوطنية )

* أن الكنيسة تحترم كافة الأديان

* في النهاية لا بديل عن دولة مدنية تحترم القانون وحقوق الإنسان.


وكما نفى اتجاه الكنيسة في الفترة القادمة إلى التنسيق مع أي جهة

موضحا أن البابا شنودة الثالث أعلن موقفه من الثورة و انة لم يتخذ قرارات أخرى حتى الآن

===============

فلنسمع الطرف الاخر راى القس صفوت البياضي رئيس الطائفة الإنجيلية حيث اعلن :


* استيائه من الاحتجاجات الفئوية المنتشرة حاليا في المجتمع المصري

* إن هذه الفئوية تجهض نجاح الثورة

* أن كنيسته تسعى إلى وجود توافق بين طوائف الشعب للحفاظ على مكاسب الثورة وتحقيق العدالة

* أن 25يناير هي ثورة الشعب المصري

* اناشد ا إلى وحدة المصريين من أجل استكمال تحقيق ما تبقى من مطالبها

ياعم ابراهيم خليك محترم علشان تحترم انت تتكلم عن رائيس ميسحين العالم اجمع