فى هذا الوقت الذى تتكاتف فيه القوى ذات العلم والهمة للوقوف مع الشعب المصرى لتخرجه
من فوهة الزجاجة ولكن المشهد عكس ذالك مع العض
اولا شكر للسيد الدكتور يحيى الجمل الذى يقف بجانب بلده
ووافق على هذا العبئى الثقيل لحكومة مؤقته تقف وراء شعبها لتسيير امور البلد
ولكن لى وقفة مع كل من اعتذر على منصب الوزير حينما اسند اليه فى هذا الوقت العصيب
اننا امام امانه ووقفة الرجال تظهر الان
عجبت لك يا زمن تكرر مشهد اعتذار شخصيات ذات علم والمفروض انها بتحب مصر عن تولى
منصب الوزير
هل لانها حكومة مؤقته ام لاسباب اخرى
ان هذا او ذاك ليس بالقدر الكافى من الحكمة والعلم للوقوف وراء ومع شعب مصر فى هذه الا وقات
ولى سؤال لو كان فى وقت تانى كان تمنى القاء اليمين وحقق حلمه فى تولى الوزارة
يا اهل العلم والمعرفةاحنا محتاجين الى وقفة رجال لامناصب
واوجه شكرى الى كل من قبل منصب الوزارة وتوليه لها محبة فى شعب بلده
من فوهة الزجاجة ولكن المشهد عكس ذالك مع العض
اولا شكر للسيد الدكتور يحيى الجمل الذى يقف بجانب بلده
ووافق على هذا العبئى الثقيل لحكومة مؤقته تقف وراء شعبها لتسيير امور البلد
ولكن لى وقفة مع كل من اعتذر على منصب الوزير حينما اسند اليه فى هذا الوقت العصيب
اننا امام امانه ووقفة الرجال تظهر الان
عجبت لك يا زمن تكرر مشهد اعتذار شخصيات ذات علم والمفروض انها بتحب مصر عن تولى
منصب الوزير
هل لانها حكومة مؤقته ام لاسباب اخرى
ان هذا او ذاك ليس بالقدر الكافى من الحكمة والعلم للوقوف وراء ومع شعب مصر فى هذه الا وقات
ولى سؤال لو كان فى وقت تانى كان تمنى القاء اليمين وحقق حلمه فى تولى الوزارة
يا اهل العلم والمعرفةاحنا محتاجين الى وقفة رجال لامناصب
واوجه شكرى الى كل من قبل منصب الوزارة وتوليه لها محبة فى شعب بلده