سبب إيقاع الحياة السريع ولهاثنا وراءه في محاولة مخلصة منا للحاق به وتحقيق أحلامنا وآمالنا ، في إصابة الكثير منا بالضغط العصبي والتوتر.
وبالرغم من صغر السن نسبيا، إلا أن الكثير من الشباب في شتى مواقع العمل ومجالات الحياة صاروا حاليا عرضة للإصابة بالتوتر العصبي والاكتئاب بسبب الضغوط الكثيرة التي يتحملونها خلال العمل وعلى مدى اليوم، ولكن مصاحبة التوتر ليست أمرا جيدا، لأنها قد تسبب في اتخاذك قرارات خاطئة تؤثر على عملك وخططك للمستقبل، لذلك عليك إتباع النصائح التى ستخلصك تماما من التوتر والضغط العصبي وتجعلك مؤهلا لاستكمال حياتك بشكل أكثر فعالية ونجاحا.
أولا: تغيير الطبيعة العصبية، إذا شعرت بغضب فيجب أن تضغط على نفسك ولكن بعمل آخر، وليس بالتفكير في الشئ الذي يسبب لك الضغط، قم بعمل بعض الأشياء الأخرى مثل التنظيف أو لعب الكرة والتجول لتخفيف توتر الأعصاب.
ثانيا: تخلص من إحساسك بالمنافسة مع الآخرين، واستبدله بالثقة والتواضع، فيمكنك أن تفعل الأعمال التي تظن أنها صحيحة وتفعلها بهدوء ولا تتنافس مع الآخرين خارج قوتك.
ثالثا: قم بتحويل مشاعرك السلبية إلى طاقة إيجابية بمساعدة الآخرين، فإذا شعرت بالتوتر والضيق حاول أن تفعل بعض الأشياء للآخرين فستجد أن مشاعر التوتر والاضطراب ستتحول إلى قدرة فستشعر بسرور وارتياح.
رابعا: لا تفعل أكثر من شيء في وقت واحد، عليك أن تفعل الأشياء الأكثر إلحاحا عندما تكون مشغولا وتترك الأشياء الأخرى مؤقتا، لأن شعورك بأن المهام الموكلة إليك كثيرة ولا تنتهي سيسبب لك التوتر الشديد وقد يجعلك ترتكب أخطاء من شأنها تعريض مستقبلك المهني للخطر.
خامسا: لا تستخف بنفسك، قد يشعر كثير من الناس أن الآخرين يستخفون بهم وفي الحقيقة أن هذا خيال فقط ولا أحد يستخف بك إلا نفسك وقد ينتظر الآخرون أعمالك البارزة. فيجب أن تفعل بعض الأشياء طوعيا ولا تنتظر توجيها من الآخرين
وبالرغم من صغر السن نسبيا، إلا أن الكثير من الشباب في شتى مواقع العمل ومجالات الحياة صاروا حاليا عرضة للإصابة بالتوتر العصبي والاكتئاب بسبب الضغوط الكثيرة التي يتحملونها خلال العمل وعلى مدى اليوم، ولكن مصاحبة التوتر ليست أمرا جيدا، لأنها قد تسبب في اتخاذك قرارات خاطئة تؤثر على عملك وخططك للمستقبل، لذلك عليك إتباع النصائح التى ستخلصك تماما من التوتر والضغط العصبي وتجعلك مؤهلا لاستكمال حياتك بشكل أكثر فعالية ونجاحا.
أولا: تغيير الطبيعة العصبية، إذا شعرت بغضب فيجب أن تضغط على نفسك ولكن بعمل آخر، وليس بالتفكير في الشئ الذي يسبب لك الضغط، قم بعمل بعض الأشياء الأخرى مثل التنظيف أو لعب الكرة والتجول لتخفيف توتر الأعصاب.
ثانيا: تخلص من إحساسك بالمنافسة مع الآخرين، واستبدله بالثقة والتواضع، فيمكنك أن تفعل الأعمال التي تظن أنها صحيحة وتفعلها بهدوء ولا تتنافس مع الآخرين خارج قوتك.
ثالثا: قم بتحويل مشاعرك السلبية إلى طاقة إيجابية بمساعدة الآخرين، فإذا شعرت بالتوتر والضيق حاول أن تفعل بعض الأشياء للآخرين فستجد أن مشاعر التوتر والاضطراب ستتحول إلى قدرة فستشعر بسرور وارتياح.
رابعا: لا تفعل أكثر من شيء في وقت واحد، عليك أن تفعل الأشياء الأكثر إلحاحا عندما تكون مشغولا وتترك الأشياء الأخرى مؤقتا، لأن شعورك بأن المهام الموكلة إليك كثيرة ولا تنتهي سيسبب لك التوتر الشديد وقد يجعلك ترتكب أخطاء من شأنها تعريض مستقبلك المهني للخطر.
خامسا: لا تستخف بنفسك، قد يشعر كثير من الناس أن الآخرين يستخفون بهم وفي الحقيقة أن هذا خيال فقط ولا أحد يستخف بك إلا نفسك وقد ينتظر الآخرون أعمالك البارزة. فيجب أن تفعل بعض الأشياء طوعيا ولا تنتظر توجيها من الآخرين