يمهل ولا يهمل هكذا بدأ ألأعلامى علاء صادق كلامة لكشف ما حدث وسبب إيفافة عن الظهور فى التلفزيون الحومى أرضى و فضائى

قال صادق إنة عندما توجه بنداء و طالب وزير الداخلية السابق بالأعتذار للشعب المصرى بعد حادث إعتداء حماهير تونس على مجندين مصريين فى مشهد لم أراة من قبل طول حياتى أن يتم الاعتداء علي جنديين مصريين وسط مدرجات ملعب القاهرة علي مرأى ومسمع الجميع من مشجعين مصريين وعرب وأجانب ، واعتبرت هذا تخاذل من جانب الداخلية المصرية وطالبت اللواء حبيب العادلي أن يعتذر للشعب المصري وللمجندين اللذين تعرضا للضرب". فى مباراة الأهلى مع الترجى التونسى
و قبل أن أختم الحلقة جأنى بيان من الداخية طلبونى أن أذيعة لاكنى رفضت لأن بة كلام فارغ فعلمت و أنا على الهواء إنة تم إيقافى عن العمل فى تلفزيون الدولة
وأكمل "بُذلت محاولات من كبار المسئولين للتفاهم سواء بإقامة مؤتمر صحفي لي والتحدث بصورة جيدة عن الداخلية في وجود أحد رجالها ، ورفضت أيضاً محاولات التوسط من جانب البعض لدي سكرتير الرئيس ، حيث كان رفضي للتراجع عن موقفي بإصرار بالغ

وأكمل "بُذلت محاولات من كبار المسئولين للتفاهم سواء بإقامة مؤتمر صحفي لي والتحدث بصورة جيدة عن الداخلية في وجود أحد رجالها ، ورفضت أيضاً محاولات التوسط من جانب البعض لدي سكرتير الرئيس ، حيث كان رفضي للتراجع عن موقفي بإصرار بالغ".
وعن ما إذا كان حاول الاستفسار من أنس الفقي عن أسباب الإيقاف قال صادق "أنس الفقي مين إللي أكلمه ؟ ، أنا أفضل منه إعلامياً ، وأنا إعلامياً أشهر وأكثر دراية منه وإذا كان هو وزير الإعلام فعلي نفسه ، أنا عمري ما كلمته ، ولو حدث غير ذلك يخرج ويقول للجميع أنني أكذب ، فأنا أمتلك صداقة وطيدة مع المهندس أسامة الشيخ ورغم ذلك لم أحادثه في الأمر ولم أطلب منه أي وساطة طوال عمري".