مازالت التحقيقات جارية حول الجرائم التى ارتكبها افراد الشرطة فى حق المتظاهرين حيث اعترف احد الضباط بأنهم تلقو اوامر يوم الجمعة 28 يناير او ما يسمى بجمعة الغضب بضرب الرصاص المطاطى على المتظاهرين والغرض من ذلك ان لا يسمحو لتجمع المتظاهرين ولكن من الضباط من رفض تنفيذ الامر حفاظا على قدسية الصلاة وعن جهاز امن الدولة قال انهم جهاز قال بكثير من الاعمال غير القانونيه وطلب ان يتم تفكيك هذا الجهاز لانه عار على الشرطة المصرية وقال انه وكثير من زملائه سعداء بالقبض على العادلى لانه افسد معنى الشرطة وجعل الشعب هو الذى يخدمها ليس هى التى تخدمه وقال انه علم كثير من الضباط كيف يلفقو المحاضر و يعذبو المتهمين