الشخصية الاولي: الست التخينة اللي واخدة مكانين :
ودي بتلاقيها في كل ميكروباص ويبقي حظه وحش قوي اللي يركب جنبها بجد لانها بتكون كتلة لحم متوهجة وممكن دراعها يكون قد جسمك
وياسلام بقي لو السواق ركب اربعات ورا تبقي مجزرة..وافضل مكان ليها جنب القزاز بلاش تقعد في النص عشان النفس وكمية الاكسجين المستهلكة في هذه الصفيحة الميكروباصية هيقل.
الشخصية التانية: "وطي الكاسيت يا اسطي" :
وده بيكون لما بسبب ديني او بسبب انه مصدع شوية وتعبان ومرهق من اليوم فمش فايق لام الاغاني اللي مشغلها السواق وطبعا بتكون اغاني عن الفقر والغلب والقرف بتاع الحياة
عشان السواق يتمزج او بتكون اغاني عن المخدرات بانواعها او السكر ساعات يعني اكيد مش هيفتحلك سيلين ديون .
الشخصية التالتة: "علي الكاسيت يا اسطي " :
وده طبعا بيكون عايز يعلي عشان بيألس علي ذوق السواق ويقعد يضحك علي اغانيه الهبلة او انه فعلا بيحب هذا النوع المتسرطن من الاغاني او انه عايز يهيس مع هذه الاغاني بس
وغالبا بيكون معاه شلة كبيرة في الميكروباص بيشتغلوا السواق ويقولوله "ذوقك عالي يا اسطي" ويرد يقول "الله يكرمك "
الشخصية الرابعة : اسطورة الشاب ذو السماعات في الودان :
بيكون قاعد جنبك وحاطط السماعات في ودانه طول الطريق تقريبا وحتي ميسمعش اللي بينادي علي الاجرة اصلا الا اما حد يخبط عليه وبيشيل السماعات وهو مستاء جدا
كأنه بيقول للي جنبه "عايز ايه اخلص ! " واول ميدفع الاجرة يجري علي السماعات بسرعة "اديني الحقنة بسرعة ارجوك انا عايزة الجرعة "
وبيكون لبعض الناس والاطفال زي ما بيقول احمد خالد توفيق "اسطورة الرجل ذو السماعات في الودان "
الشخصية الخامسة: الراجل العرقان بالقوي يا ابة يا ابة :
وده بيكون عرقان لوحده من غير ما الشمس تلمسه اصلا وكأن جسمه بيتحجج اصلا وكانه هدية قرف للي جنبه بعتهاله الحر والدنيا مع بعض
وتلاقي الفلوس ملزقة مطرح ايده عرق ومش هاكلمك بقي علي الريحة عشان لو بتاكل وانت بتقرا دلوقتي ولا حاجة
الشخصية السادسة : براحة شوية يا اسطي :
وبيكون متوتر طول الطريق من السرعة حتي ولو علي 90 بس ويقعد يهز في رجله كأن هو اللي سايق وطول الطريق استر يا رب استر يا رب
يخلي اللي جنبه يتشاهد اساسا ويقع يتهز مكانه كأنه لابس نظارات ثري دي وبيشوف فيلم ويوطي ويقوم وينزل ويطلع ويقرفك في عيشتك
الشخصية السابعة : بسرعة شوية يا اسطي :
وطبعا بيرد الاسطي عليه "هي الدنيا هتطير ؟ " وده بيكون متوتر جدا زي اللي فات بس بيبص في الساعة كل 3 دقايق بيكون ميعاده فات
او محاضرته فاتت من فترة وهو قاعد علي اعصابه ومش طايق شخصية "براحة شوية يا اسطي"
وغالبا ما يحدث الصراع الكوني بي شخصيتين "بالراحة شوية يا اسطي" و "بسرعة شوية يا اسطي "
وتكون النتيجة ان الاسطي بيقفش علي الاتنين
الشخصية التاسعة : راجل بيشتم في الحكومة :
وبيكون ماسك جرنان وتانيه مرتين كده ومركز علي مقالة معينة ويبدأ الحوار بضحكة سخرية وكلمة "شفت "
ويديك صواريخ عن الحكومة بتاعتنا ويطلع عنيهم شتايم
الشخصية العاشرة : الواد اللي عايز يتخانق:
ده مجرد ما تبصله ممكن يقولك "ايه في حاجة ولا ايه ؟ اصلك بتبصلي يعني قوي "
وده الاحسن تتجنبه
الشخصية الحادية عشر: الراجل اللي في حاله:
وده بيقعد جنب القزاز دايما ويبص برة الميكروباص
ومالوش دعوة باللي جوة الا ساعة لم الاجرة
الشخصية الثانية عشر : فيلسوف الميكروباص :
وده بيقعد جنب السواق يقعد يناقشه في مشاكل الحياة او يفتي في حاجات عن المرور والرخص والكمين وكده
واي قصص واي كلام بيتقال يا عم الحاج قدام واغلبها بتكون فشر واولها بيكون " انا قريبي لواء سابق وبيحكي ويقول ...."
وكلام من النوع ده
كل واحد يقول هو انهي شخصيه .؟
هههههههههههههههههههههههههههههههه
الشخصية الاولي: الست التخينة اللي واخدة مكانين :
ودي بتلاقيها في كل ميكروباص ويبقي حظه وحش قوي اللي يركب جنبها بجد لانها بتكون كتلة لحم متوهجة وممكن دراعها يكون قد جسمك
وياسلام بقي لو السواق ركب اربعات ورا تبقي مجزرة..وافضل مكان ليها جنب القزاز بلاش تقعد في النص عشان النفس وكمية الاكسجين المستهلكة في هذه الصفيحة الميكروباصية هيقل.
الشخصية التانية: "وطي الكاسيت يا اسطي" :
وده بيكون لما بسبب ديني او بسبب انه مصدع شوية وتعبان ومرهق من اليوم فمش فايق لام الاغاني اللي مشغلها السواق وطبعا بتكون اغاني عن الفقر والغلب والقرف بتاع الحياة
عشان السواق يتمزج او بتكون اغاني عن المخدرات بانواعها او السكر ساعات يعني اكيد مش هيفتحلك سيلين ديون .
الشخصية التالتة: "علي الكاسيت يا اسطي " :
وده طبعا بيكون عايز يعلي عشان بيألس علي ذوق السواق ويقعد يضحك علي اغانيه الهبلة او انه فعلا بيحب هذا النوع المتسرطن من الاغاني او انه عايز يهيس مع هذه الاغاني بس
وغالبا بيكون معاه شلة كبيرة في الميكروباص بيشتغلوا السواق ويقولوله "ذوقك عالي يا اسطي" ويرد يقول "الله يكرمك "
الشخصية الرابعة : اسطورة الشاب ذو السماعات في الودان :
بيكون قاعد جنبك وحاطط السماعات في ودانه طول الطريق تقريبا وحتي ميسمعش اللي بينادي علي الاجرة اصلا الا اما حد يخبط عليه وبيشيل السماعات وهو مستاء جدا
كأنه بيقول للي جنبه "عايز ايه اخلص ! " واول ميدفع الاجرة يجري علي السماعات بسرعة "اديني الحقنة بسرعة ارجوك انا عايزة الجرعة "
وبيكون لبعض الناس والاطفال زي ما بيقول احمد خالد توفيق "اسطورة الرجل ذو السماعات في الودان "
الشخصية الخامسة: الراجل العرقان بالقوي يا ابة يا ابة :
وده بيكون عرقان لوحده من غير ما الشمس تلمسه اصلا وكأن جسمه بيتحجج اصلا وكانه هدية قرف للي جنبه بعتهاله الحر والدنيا مع بعض
وتلاقي الفلوس ملزقة مطرح ايده عرق ومش هاكلمك بقي علي الريحة عشان لو بتاكل وانت بتقرا دلوقتي ولا حاجة
الشخصية السادسة : براحة شوية يا اسطي :
وبيكون متوتر طول الطريق من السرعة حتي ولو علي 90 بس ويقعد يهز في رجله كأن هو اللي سايق وطول الطريق استر يا رب استر يا رب
يخلي اللي جنبه يتشاهد اساسا ويقع يتهز مكانه كأنه لابس نظارات ثري دي وبيشوف فيلم ويوطي ويقوم وينزل ويطلع ويقرفك في عيشتك
الشخصية السابعة : بسرعة شوية يا اسطي :
وطبعا بيرد الاسطي عليه "هي الدنيا هتطير ؟ " وده بيكون متوتر جدا زي اللي فات بس بيبص في الساعة كل 3 دقايق بيكون ميعاده فات
او محاضرته فاتت من فترة وهو قاعد علي اعصابه ومش طايق شخصية "براحة شوية يا اسطي"
وغالبا ما يحدث الصراع الكوني بي شخصيتين "بالراحة شوية يا اسطي" و "بسرعة شوية يا اسطي "
وتكون النتيجة ان الاسطي بيقفش علي الاتنين
الشخصية التاسعة : راجل بيشتم في الحكومة :
وبيكون ماسك جرنان وتانيه مرتين كده ومركز علي مقالة معينة ويبدأ الحوار بضحكة سخرية وكلمة "شفت "
ويديك صواريخ عن الحكومة بتاعتنا ويطلع عنيهم شتايم
الشخصية العاشرة : الواد اللي عايز يتخانق:
ده مجرد ما تبصله ممكن يقولك "ايه في حاجة ولا ايه ؟ اصلك بتبصلي يعني قوي "
وده الاحسن تتجنبه
الشخصية الحادية عشر: الراجل اللي في حاله:
وده بيقعد جنب القزاز دايما ويبص برة الميكروباص
ومالوش دعوة باللي جوة الا ساعة لم الاجرة
الشخصية الثانية عشر : فيلسوف الميكروباص :
وده بيقعد جنب السواق يقعد يناقشه في مشاكل الحياة او يفتي في حاجات عن المرور والرخص والكمين وكده
واي قصص واي كلام بيتقال يا عم الحاج قدام واغلبها بتكون فشر واولها بيكون " انا قريبي لواء سابق وبيحكي ويقول ...."
وكلام من النوع ده
كل واحد يقول هو انهي شخصيه .؟
هههههههههههههههههههههههههههههههه