في عام 1969 قاد القذافي حركة عسكرية اطاحت بالنظام الملكي في ليبيا.
وفي أواخر الستينيات وأوائل السبعينيات عمل الزعيم الليبي الشاب على ان يجد له مكانا بين الزعامات العربية حينئذ، وقد اعتنق الفكر القومي العربي.
وعمل على تطوير العلاقات مع مصر وسورية حيث شكل مع الرئيس المصري الراحل انور السادات والرئيس السوري الراحل حافظ الاسد اتحاد الجمهوريات العربية.
وكانت له صداقات "بالثوريين" من مختلف أنحاء العالم، وكان ينظر اليه في البداية باعتباره تشي جيفارا الافريقي.
وارتبط بعلاقة وثيقة بالرئيس المصري السابق حسني مبارك وحزن بعد الاطاحة بمبارك
وعمل في السنوات الأخيرة على تحسين علاقاته بالغرب حيث دفع تعويضات لضحايا طائرة لوكربي وانهى البرنامج النووي الليبي.
واشتهر القذافي بخيمته التي كان يصحبها معه الى كل مكان.
وارتبط بعلاقة وثيقة مع رئيس الوزراء الايطالي سيفليو برلسكوني، وكثرت زياراته لايطاليا في الفترة الأخيرة.
كما اشتهر العقيد القذافي بحرسه النسائي.
أسقط بثورة شعبية
بإذن الله.