تحولت قرية هندية في مقاطعة مالابورام بولاية كيرلا الجنوبية إلى لغز غامض لدى الأطباء وخبراء عالم الجينات بسبب ارتفاع معدلات ولادة التوائم، التي تصل إلى أربعة أضعاف المعدل العالمي.
والقرية الهندية الصغيرة التي وصل عدد التوائم فيها إلى أكثر من 500 توأم، بات يطلق عليها "عاصمة التوائم في العالم"؛ حيث الوجوه المتشابهة أينما توجّه المرء.
ووصل عدد التوائم في المدرسة الحكومية بقرية "كودينجي" إلى أكثر من 32 توأماً معظمهم ولدوا لأبوين مسلمين.. وقد تشكلت رابطة التوائم والأقرباء "تاكا" لفكّ رموز هذه الظاهرة.
ويشير الأطباء إلى أنه لا توجد ملوّثات أو منشطات ولا حتى نظام غذائي محدد يسير عليه أهل القرية ولا أدوية لزيادة الخصوبة.
ويقول عبدالرحمن، نائب مدير المدرسة: "بعد أن اطلعنا على هذه الظاهرة الفريدة قمنا بتأسيس الجمعية في مجلس القرية. وحتى الآن يوجد في القرية 300 توأم ممن وُلدوا وسيولدون ونأمل أن تتوسع الجمعية بشكل كبير".
وحسب المعلومات التي دوّنتها الرابطة فإن أقدم توأمين يبلغان من العمر 65 عاماً، ولم تحل خلال هذه السنوات جوانب هذه الظاهرة الغامضة على رغم الدراسات المستمرة.
ويقول الطبيب شري بيجو: "مقابل أرقام عالمية هناك ستة توائم لكل 1000 شخص، يوجد هنا في قرية كودينجي 40 توأماً لكل 1000 شخص".
وبانتظار نتائج أبحاث ودراسات يجريها مختصون وخبراء في علم الجينات يعيش أهالي هذه القرية حياتهم بشكل طبيعي في ظل شهرة عالمية قد تدفع بعشاق التوائم إلى السكن في القرية أو الزواج منها.
والقرية الهندية الصغيرة التي وصل عدد التوائم فيها إلى أكثر من 500 توأم، بات يطلق عليها "عاصمة التوائم في العالم"؛ حيث الوجوه المتشابهة أينما توجّه المرء.
ووصل عدد التوائم في المدرسة الحكومية بقرية "كودينجي" إلى أكثر من 32 توأماً معظمهم ولدوا لأبوين مسلمين.. وقد تشكلت رابطة التوائم والأقرباء "تاكا" لفكّ رموز هذه الظاهرة.
ويشير الأطباء إلى أنه لا توجد ملوّثات أو منشطات ولا حتى نظام غذائي محدد يسير عليه أهل القرية ولا أدوية لزيادة الخصوبة.
ويقول عبدالرحمن، نائب مدير المدرسة: "بعد أن اطلعنا على هذه الظاهرة الفريدة قمنا بتأسيس الجمعية في مجلس القرية. وحتى الآن يوجد في القرية 300 توأم ممن وُلدوا وسيولدون ونأمل أن تتوسع الجمعية بشكل كبير".
وحسب المعلومات التي دوّنتها الرابطة فإن أقدم توأمين يبلغان من العمر 65 عاماً، ولم تحل خلال هذه السنوات جوانب هذه الظاهرة الغامضة على رغم الدراسات المستمرة.
ويقول الطبيب شري بيجو: "مقابل أرقام عالمية هناك ستة توائم لكل 1000 شخص، يوجد هنا في قرية كودينجي 40 توأماً لكل 1000 شخص".
وبانتظار نتائج أبحاث ودراسات يجريها مختصون وخبراء في علم الجينات يعيش أهالي هذه القرية حياتهم بشكل طبيعي في ظل شهرة عالمية قد تدفع بعشاق التوائم إلى السكن في القرية أو الزواج منها.