دعا عدد من النشطاء السوريين من خلال موقع فيس بوك إلى جعل يوم 15 مارس يوما لانتفاضة سوريا ضد نظام الرئيس بشار الأسد والحكومة، وذلك من خلال صفحه على الفيس بوك بعنوان "يوم الغضب السوري"، بلغ أعضاؤها آلاف المشاركين، فضلاً عن صفحة أخرى تحت عنوان "الثورة السورية ضد نظام بشار الأسد 2011".
ودعت هذه التجمعات الإلكترونية إلى الخروج في مظاهرات سلمية حاشدة يوم 15 مارس الجاري، في كل شوارع وميادين سوريا، بالتوازي مع تظاهرات للجالية السورية في كل العالم أمام السفارات الوطنية.
وعلى غرار الثورة التونسية والمصرية والليبية، يسعى النشطاء السوريون إلى التحرك في وقفت واحد، للمطالبة بإسقاط النظام في سوريا، وأكد الناشطون على صفحته "يوم الغضب السوري" أن هذه الصفحة استطاعت بالضغط على النظام السوري بفتح الفيس بوك في سوريا.
وقالوا على الصفحة "ندرس الوضع الراهن بحذر في اليمن والبحرين واليمن.. مازلنا في حالة تعبئة مستمرة، وحملتنا أكبر وأوسع من السابق، نحن نعرف كيف وضع النظام المستبد في سوريا، ولا نريد للنظام أن يستغل أحداث مصر واليمن وليبيا بأي شكل من الأشكال، نريد إعلام أكثر نزاهة، نحن ضد الطائفية بكل أشكالها، ولسنا من شباب عبد الحليم خدام ولا قناة بردي ولا 14 آذار ولا أي تنظيم آخر، نحن مجرد حقوقيين وناشطين سوريين في داخل سوريا، وفي أوروبا دليل سنكون الدولة الوحيدة والأولى عالميا بتنظيم وتجييش احتجاجات واسعة بالآلاف في داخل سوريا وخارجها أمام السفارات السورية في كبرى المدن الأوروبية وكندا وأمريكا واستراليا، سنكون في المرتبة رقم واحد عالميا".
ودعت هذه التجمعات الإلكترونية إلى الخروج في مظاهرات سلمية حاشدة يوم 15 مارس الجاري، في كل شوارع وميادين سوريا، بالتوازي مع تظاهرات للجالية السورية في كل العالم أمام السفارات الوطنية.
وعلى غرار الثورة التونسية والمصرية والليبية، يسعى النشطاء السوريون إلى التحرك في وقفت واحد، للمطالبة بإسقاط النظام في سوريا، وأكد الناشطون على صفحته "يوم الغضب السوري" أن هذه الصفحة استطاعت بالضغط على النظام السوري بفتح الفيس بوك في سوريا.
وقالوا على الصفحة "ندرس الوضع الراهن بحذر في اليمن والبحرين واليمن.. مازلنا في حالة تعبئة مستمرة، وحملتنا أكبر وأوسع من السابق، نحن نعرف كيف وضع النظام المستبد في سوريا، ولا نريد للنظام أن يستغل أحداث مصر واليمن وليبيا بأي شكل من الأشكال، نريد إعلام أكثر نزاهة، نحن ضد الطائفية بكل أشكالها، ولسنا من شباب عبد الحليم خدام ولا قناة بردي ولا 14 آذار ولا أي تنظيم آخر، نحن مجرد حقوقيين وناشطين سوريين في داخل سوريا، وفي أوروبا دليل سنكون الدولة الوحيدة والأولى عالميا بتنظيم وتجييش احتجاجات واسعة بالآلاف في داخل سوريا وخارجها أمام السفارات السورية في كبرى المدن الأوروبية وكندا وأمريكا واستراليا، سنكون في المرتبة رقم واحد عالميا".