بسم الله الرحمن الرحيم


بعد ان أعلن المجلس الأعلى للقوات المسلحة فى الصباح قبول أستقالة الفريق أحمد شفيق وتعيين عصام شرف وزير النقل السابق خلفآ له

أنشأ عدد من الشباب على موقع الفيس بوك صفحة تطالبه بأداء اليمين بميدان التحرير

وقالوا بعد ذلك انهم أجروا اتصالاً هاتفياً بشرف وأبدى موافقته

صفحة حكومته التى تم تأسيسها أمس على "الفيس بوك" قال عصام شرف رئيس الوزراء الجديد

أنه سيذهب اليوم، الجمعة، إلى ميدان التحرير لمخاطبة المتظاهرين، استجابة منه إلى صوت الشعب، وتأكيدا على أنه مع الثورة.

والله ده استخفاف بالدولة.. ربنا يعديها على خير

تمااااااام
بالتوفيق

د/ عصام شرف فعلا ده رجل محترم ويستحق المنصب عن جدارة

وهو كان وزيراً للنقل في حكومة أحمد نظيق ولكنه إستقال لعدم إعجابه بالأوضاع في ذلك الوقت


شكرا شوشو عالخبر

المهم انه يكون عنده ضمير ويتحمل المسئولية واهم حاجة في اليمين يكون بين نفسه وربنا ونعدي المرحلة دي علي خير ويعم الامن والسلام علي مصر

ميدان التحرير او غيره مش دة هو المهم دلوقتي اهم حاجة ان ننظر للامام وننظر لمستقبل هذه البلد وارجو الهدوء وكل واحد يكون متواجد في مكان عمله وكفي بالله عليكم مظاهرات واجو ان نلجا لاسلوب الحوار بدلا من كل مالا يعجبنا نخرج ونتظاهر او اذا كان لدينا طلب ارجو ان نغير من انفسنا ونلجا للحوار ملحوظة ---- انا قصدت بميدان التحرير علي فكرة القسم

خلاص هيبه الدوله فى خبر كان عليه العوض نعم الشباب قاموا بعمل بطولى فى ثوره25 يناير ولاكن ركبها من ركبها واستفاد منها شويه ارزقيه وراكبى الامواج وربنا يستر عليكى يييييييييامصر

شكرا لمشاركتكم

بارك الله فيكم

بالفعل ذهب اليوم عصام شرف رئيس وزراء مصر الجديد ذهب الى ميدان التحرير قاطعا المسافة من كوبري قصر النيل إلى الميدان سيرا على الأقدام في حراسة مدير الشرطة العسكرية وأفراد من الجيش وصلى الجمعة بالميدان ثم القى كلمة بالميدان وسط جموع غفيرة من المصريين داخل الميدان الأن

أنتظروا الخطاب بعد قليل بأذن الله تعالى

الاغلبيه تمدح هذا الرجل وهذا يدل على انه راجل ممتاز نحسبه كذلك ولا نذكي على الله احدا مع احترامنا للفريق شفيق
بس يا ريت بقى يشيل امن الدوله لانه الجهاز ده هو اصل النظام القديم وبقائة وبقاء عناصرة الساديه اهانه للثورة
وياريت كمان نهداء شويه عشان البلد بها من المتربصين ما لا يعلمه الا الله سواء من الحزب والوطني او غيره هناك الكثير يريد اغراق مصر . وربنا يعديها على خير