(الحلقة الرابعة)
سيف لنفسه: لا مش بحبها ولو هى اخر واحدة فى الدنيا برده لا
مرت الايام والاسابيع ويزداد تعلق سيف بهذه الفتاة رغم نفيه التام لكل من يفتح معه هذا الموضوع
احمد شوقى: يا بنى كده مش هينفع انت بدات بجد يبان عليك اوى ما تقولى يا بنى
سيف: يا عم اقولك ايه ما قولتلك قبل كده 100 مرة لا
يترك احمد شوقى سيف ويذهب الى احمد مصطفى
احمد شوقى: والله العظيم بيحبها
احمد مصطفى : طب ما انا عارف يا بنى باين عليه بس انا عامل نفسى مش واخد بالى
احمد شوقى : المشكلة انو اول مرة ياخد بس باله من بنت تقوم تيجى مع دى
احمد مصطفى: لا متخافش عليه هو بيقدر يلحق نفسه فى الوقت المناسب انا عارف
فى تلك الاثناء يذهب سيف الى عصام احد زملائه فى الفصل
سيف: انت يا بنى عايزك
عصام : فى اية
سيف: انت مش قولتلى ان ليك كلام مع البت مى دى
عصام : اه يعنى بس ده كان من زمان
سيف: طب بقولك اية ما تجيبلى اميلها
عصام: ليه يعنى انت مالك مركز معاها ليه
سيف: لا عادى هشتغلها
عصام: ههههههههههههه انت هتشتغل مى دا انت بتحلم وبعدين تشتغل مين انت عمر ما كان ليك فى اليالى دى
سيف: يا عم عادى بقى
عصام: ماشى يا سيدى
مرت الايام وفى احدى الليالى ذهب هؤلاء الشباب سيف واحمد شوقى واحمد مصطفى ومحمود احد اصدقائهم المقربين حيث ان هذه المجموعة لم يفترقوا منذ ان كانوا فى المرحلة الابتدائية ذهبوا الى صلاة الفجر حيث اقتربت الامتحانات
احمد شوقى: حرما انتو متعرفوش ربنا الا ايام الامتحانات يا كفرة
احمد مصطفى : ماهو على راى حاتم بتاع العربى بيقولك ايام الامتحانات تلاقى الجامع كله مليان شباب واول ما الامتحانات تخلص متلاقيش ولا واحد
محمود : يا عم على الاقل اهو احنا بنصلى عنهم
سيف: انتوا هتتعازموا فى الصلى
احمد مصطفى : بقولكم اية ما تيجوا نتمشى شوية نريح شوية من قرف المزاكرة
الشباب: ماااااااااااااااااااشى اووووووووووووى
محمود: بقولك اية ياض انت وهو الا مفيش حد فيكم مرة يعنى حب قبل كده
نظر بقية الشباب الى سيف
سيف: اية يا حبيبى انت وهو بتبصولى كده لية
محمود: اية يا جدعان فيه اية
احمد شوقى : اصل الاستاذ بيحب
احمد مصطفى : اة والله انت عار.....
يقاطعه سيف
سيف: بص يا عم انت وهو عشان بس مش كل واحد يستلمنى شوية انا والله ما اعرف انا اول ما شوفتها عندنا فى الدرس والله ما كنت بطيق ابوصلها بس مش عارف ليه بدات اهتم بيها مع انى عمرى ما كلمتها ولا حتى عايز اكلمها بس عايز اشوفها كل يوم مش عارف ليه
محمود: يا حبيبى دا انت كده وااااااااااااااااااااقع
سيف: لا عمرى ما هخلى ده يحصل هنساها ان شله يحصل اية
احمد شوقى: ايه اية الاصرار ده
سيف:لانه لازم
محمود: هو فيه اية هى مين دى
احمد شوقى: مى يا عم
محمود: اية سيف انت مش لاقى غير م
سيف: محمود والنبى انا ما ناقص ايوة بحبها بس هنساها بمزاجى غصب عنى هنساها
احمد مصطفى: خلاص يا رجالة انتو مالو قلبتوها دراما ليه خلاص يا عم سيف اعمل اللى انت عايزة واللى يريحك بجد محدش فينا هيقولك حاجة
تمر الاسابيع وتنتهى امتحانات الثانوية العامة بعد صراع كالعادة وبعد الامتحانا ت يسمع الشباب عن اختبارات للتربية الرياضية فيذهبوا لاادائها تحسبا للنتيجة التى لم تكن قد ظهرت بعد
احمد شوقى: هو لازم يعنى احنا ما صدقنا خلصنا
احمدمصطفى: يا عم اهو احتياطى لو النتيجة طلعت قليلة شوية ورسيت على تربية رياضية اهو نبقى عملنا اختبارات برده ولو النتيجة حلوة خلاص
محمود: صح كده اية مالك يا بنى ...... سيف
لا حظ الجميع وهم جالسون فى المدرج ان سيف لم يكن معهم من البداية ولكنه قد نظر خلفه ولم يبعد نظره عن الباب
سيف: معقول
............................................
سيف لنفسه: لا مش بحبها ولو هى اخر واحدة فى الدنيا برده لا
مرت الايام والاسابيع ويزداد تعلق سيف بهذه الفتاة رغم نفيه التام لكل من يفتح معه هذا الموضوع
احمد شوقى: يا بنى كده مش هينفع انت بدات بجد يبان عليك اوى ما تقولى يا بنى
سيف: يا عم اقولك ايه ما قولتلك قبل كده 100 مرة لا
يترك احمد شوقى سيف ويذهب الى احمد مصطفى
احمد شوقى: والله العظيم بيحبها
احمد مصطفى : طب ما انا عارف يا بنى باين عليه بس انا عامل نفسى مش واخد بالى
احمد شوقى : المشكلة انو اول مرة ياخد بس باله من بنت تقوم تيجى مع دى
احمد مصطفى: لا متخافش عليه هو بيقدر يلحق نفسه فى الوقت المناسب انا عارف
فى تلك الاثناء يذهب سيف الى عصام احد زملائه فى الفصل
سيف: انت يا بنى عايزك
عصام : فى اية
سيف: انت مش قولتلى ان ليك كلام مع البت مى دى
عصام : اه يعنى بس ده كان من زمان
سيف: طب بقولك اية ما تجيبلى اميلها
عصام: ليه يعنى انت مالك مركز معاها ليه
سيف: لا عادى هشتغلها
عصام: ههههههههههههه انت هتشتغل مى دا انت بتحلم وبعدين تشتغل مين انت عمر ما كان ليك فى اليالى دى
سيف: يا عم عادى بقى
عصام: ماشى يا سيدى
مرت الايام وفى احدى الليالى ذهب هؤلاء الشباب سيف واحمد شوقى واحمد مصطفى ومحمود احد اصدقائهم المقربين حيث ان هذه المجموعة لم يفترقوا منذ ان كانوا فى المرحلة الابتدائية ذهبوا الى صلاة الفجر حيث اقتربت الامتحانات
احمد شوقى: حرما انتو متعرفوش ربنا الا ايام الامتحانات يا كفرة
احمد مصطفى : ماهو على راى حاتم بتاع العربى بيقولك ايام الامتحانات تلاقى الجامع كله مليان شباب واول ما الامتحانات تخلص متلاقيش ولا واحد
محمود : يا عم على الاقل اهو احنا بنصلى عنهم
سيف: انتوا هتتعازموا فى الصلى
احمد مصطفى : بقولكم اية ما تيجوا نتمشى شوية نريح شوية من قرف المزاكرة
الشباب: ماااااااااااااااااااشى اووووووووووووى
محمود: بقولك اية ياض انت وهو الا مفيش حد فيكم مرة يعنى حب قبل كده
نظر بقية الشباب الى سيف
سيف: اية يا حبيبى انت وهو بتبصولى كده لية
محمود: اية يا جدعان فيه اية
احمد شوقى : اصل الاستاذ بيحب
احمد مصطفى : اة والله انت عار.....
يقاطعه سيف
سيف: بص يا عم انت وهو عشان بس مش كل واحد يستلمنى شوية انا والله ما اعرف انا اول ما شوفتها عندنا فى الدرس والله ما كنت بطيق ابوصلها بس مش عارف ليه بدات اهتم بيها مع انى عمرى ما كلمتها ولا حتى عايز اكلمها بس عايز اشوفها كل يوم مش عارف ليه
محمود: يا حبيبى دا انت كده وااااااااااااااااااااقع
سيف: لا عمرى ما هخلى ده يحصل هنساها ان شله يحصل اية
احمد شوقى: ايه اية الاصرار ده
سيف:لانه لازم
محمود: هو فيه اية هى مين دى
احمد شوقى: مى يا عم
محمود: اية سيف انت مش لاقى غير م
سيف: محمود والنبى انا ما ناقص ايوة بحبها بس هنساها بمزاجى غصب عنى هنساها
احمد مصطفى: خلاص يا رجالة انتو مالو قلبتوها دراما ليه خلاص يا عم سيف اعمل اللى انت عايزة واللى يريحك بجد محدش فينا هيقولك حاجة
تمر الاسابيع وتنتهى امتحانات الثانوية العامة بعد صراع كالعادة وبعد الامتحانا ت يسمع الشباب عن اختبارات للتربية الرياضية فيذهبوا لاادائها تحسبا للنتيجة التى لم تكن قد ظهرت بعد
احمد شوقى: هو لازم يعنى احنا ما صدقنا خلصنا
احمدمصطفى: يا عم اهو احتياطى لو النتيجة طلعت قليلة شوية ورسيت على تربية رياضية اهو نبقى عملنا اختبارات برده ولو النتيجة حلوة خلاص
محمود: صح كده اية مالك يا بنى ...... سيف
لا حظ الجميع وهم جالسون فى المدرج ان سيف لم يكن معهم من البداية ولكنه قد نظر خلفه ولم يبعد نظره عن الباب
سيف: معقول
............................................