ولكن دائما أبدا كنا نسمع قبل ذكر إسم أحدهم لفظ سيادة الوزير أو رجل الأعمال ولكن جاء اليوم الذي سوف نسمع قبل ذكر أسمائهم لفظ المتهم فبعد سنين أمضوها في السرقة والنهب والقتل والظلم والفساد حان الوقت ليأخذ كل ذي حق حقه وجاء اليوم الذي يجلس فيه كل منهم في قفص الإتهام كغيره من الظالمين الفاسدين .
ولكن الفارق أنهم ليسو كالمساجين العادين لأنهم الوحيدين الذين يمضون وقتهم في سماع السب والشتم والإهانات .
اترككم مع الفيديو