معجزة: أطباء ينجحون بـ"انعاش" طفلة بعد تجميدها لمدة 3 أيام!
مع تطور الطب، اصبح بامكان الاطباء فعل المستحيل والقيام بالمعجزات من اجل انقاذ المرضى كبارا كانوا ام صغارا، فقد نجح أطباء بريطانيون في "إنعاش" طفلة وليدة، عانت من نقص في الاوكسجين، بعدما جمّدوها لمدة ثلاثة أيام. اذ نزفت الطفلة إيلاّ أندرسون حتى الموت في أحشاء أمها، وعاشت لمدة 25 دقيقة بعدما ولدت ولكنها عانت من احتياجها للأوكسجين وخشي الأطباء أن تموت أو تستمر في تلف في الدماغ.
الف الحمدلله على سلامتك!
ونقلت الطفلة إلى مستشفى أدينبروك في كمبريدج حيث تستخدم تقنية رائدة في التبريد وهي تنجح في إبطاء أيض الدماغ والسماح له بإصلاح نفسه. وتم لف إيلاّ بحرام مبلل بالماء البارد وتم تخفيض حرارتها من 37 درجة مئوية إلى 33.5.
وبعد 72 ساعة بدأ رفع حرارة جسمها نصف درجة شيئاً فشيئاً وبعد 11 يوماً نقلت إلى المنزل وأدهشت الأطباء بعد 9 أشهر بتحسّنها السريع وأظهرت الفحوصات انها لا تعاني من أي خلل ولكنها تحتاج علاجاً فيزيائياً.
وسمح باستخدام تقنية التبريد العام الماضي من قبل السلطات الصحية في بريطانيا، إلاّ أنها تعرف بتداعياتها السلبية بينها وخلل في دقات القلب والنزيف والتخثر إلاّ أن الأطفال الذين يخضعون لها يراقبون بشكل لصيق.
مع تطور الطب، اصبح بامكان الاطباء فعل المستحيل والقيام بالمعجزات من اجل انقاذ المرضى كبارا كانوا ام صغارا، فقد نجح أطباء بريطانيون في "إنعاش" طفلة وليدة، عانت من نقص في الاوكسجين، بعدما جمّدوها لمدة ثلاثة أيام. اذ نزفت الطفلة إيلاّ أندرسون حتى الموت في أحشاء أمها، وعاشت لمدة 25 دقيقة بعدما ولدت ولكنها عانت من احتياجها للأوكسجين وخشي الأطباء أن تموت أو تستمر في تلف في الدماغ.
الف الحمدلله على سلامتك!
ونقلت الطفلة إلى مستشفى أدينبروك في كمبريدج حيث تستخدم تقنية رائدة في التبريد وهي تنجح في إبطاء أيض الدماغ والسماح له بإصلاح نفسه. وتم لف إيلاّ بحرام مبلل بالماء البارد وتم تخفيض حرارتها من 37 درجة مئوية إلى 33.5.
وبعد 72 ساعة بدأ رفع حرارة جسمها نصف درجة شيئاً فشيئاً وبعد 11 يوماً نقلت إلى المنزل وأدهشت الأطباء بعد 9 أشهر بتحسّنها السريع وأظهرت الفحوصات انها لا تعاني من أي خلل ولكنها تحتاج علاجاً فيزيائياً.
وسمح باستخدام تقنية التبريد العام الماضي من قبل السلطات الصحية في بريطانيا، إلاّ أنها تعرف بتداعياتها السلبية بينها وخلل في دقات القلب والنزيف والتخثر إلاّ أن الأطفال الذين يخضعون لها يراقبون بشكل لصيق.