وقد أبلغت شيرين هشام الجخ أنها لن تغني للثورة إلا من كلمات يكتبها هو بنفسه وليس أحد غيره، ايمانا منها بأنه الأقرب الي قلوب الشعب، وأن أشعاره علقت كثيرًا في أذهان المتظاهرين واقتربت من وجدانهم، وساهمت كثيرًا في استمرار الحماس عند الشباب حتى تحقق الحلم ونجحت الثورة، لذلك اعتبرته الأحق والأجدر في الوصول إلى المتظاهرين بكلماته المصرية البسيطة التي تصل إلى القلب بدون مجهود.