بشار الأسد يحذف لقطة لعادل إمام
حسب معرفتى بعائلة الاسد غير صيح هو من عائلة النعجه وغير اسمه لاسد
وان شاء الله يصحا الشعب السورى من غفلته مثل مصر وليبا ضد هالمتخلف والمتفلسف
06-03-2011
( وكالات ) : في موقف لا يوصف سوى بالطريف، فوجيء المشاهدون السوريون أثناء مشاهدة مسرحية الزعيم عادل إمام "شاهد ما شفش حاجة" بقطع أحد مشاهد المسرحية بالرغم من خلوه من أى لفظ خارج.
وكان هذا المشهد هو الذي يظهر فيه عادل إمام في حديقة الحيوانات، ويدور بينه وبين الأسد حوار نتيجة لشدة الخوف ولم يتحدث معه الأسد سوى بالنظرات المخيفة.
وبالطبع لا يمكن لأحد نسيان الجملة الشهيرة التي يقولها الزعيم في هذا المشهد وهي "أنا بخاف من الكلب.. يطلع لي أسد؟!"
وأخذ المشاهدون يتساءلون عن سبب قطع هذا المشهد، واتفق الجميع على ان السبب هو كلمة "أسد" التي ورد ذكرها أكثر من مرة في المشهد والتي تنطبق مع اسم عائلة الرئيس السوري بشار الأسد.
وبالرغم من أن الموقف قد يراه الكثيرون تافها ولا يستحق الذكر، إلا انه أثار غضب الكثيرين من السوريين الذين يشعرون بالكبت والظلم في ظل نظام بشار الأسد الذي وصل لدرجة تحريم التلفظ بكلمة "أسد".
ليس هذا فحسب، بل ندد آخرون بانعدام الحرية وفرض الرأى حتى على الأعمال الكوميدية، مطالبين بأن ينشغل التليفزيون السوري والحكومة السورية بشكل عام بما هو أهم من قطع مشاهد من مسرحية كوميدية قديمة.
حسب معرفتى بعائلة الاسد غير صيح هو من عائلة النعجه وغير اسمه لاسد
وان شاء الله يصحا الشعب السورى من غفلته مثل مصر وليبا ضد هالمتخلف والمتفلسف
06-03-2011
( وكالات ) : في موقف لا يوصف سوى بالطريف، فوجيء المشاهدون السوريون أثناء مشاهدة مسرحية الزعيم عادل إمام "شاهد ما شفش حاجة" بقطع أحد مشاهد المسرحية بالرغم من خلوه من أى لفظ خارج.
وكان هذا المشهد هو الذي يظهر فيه عادل إمام في حديقة الحيوانات، ويدور بينه وبين الأسد حوار نتيجة لشدة الخوف ولم يتحدث معه الأسد سوى بالنظرات المخيفة.
وبالطبع لا يمكن لأحد نسيان الجملة الشهيرة التي يقولها الزعيم في هذا المشهد وهي "أنا بخاف من الكلب.. يطلع لي أسد؟!"
وأخذ المشاهدون يتساءلون عن سبب قطع هذا المشهد، واتفق الجميع على ان السبب هو كلمة "أسد" التي ورد ذكرها أكثر من مرة في المشهد والتي تنطبق مع اسم عائلة الرئيس السوري بشار الأسد.
وبالرغم من أن الموقف قد يراه الكثيرون تافها ولا يستحق الذكر، إلا انه أثار غضب الكثيرين من السوريين الذين يشعرون بالكبت والظلم في ظل نظام بشار الأسد الذي وصل لدرجة تحريم التلفظ بكلمة "أسد".
ليس هذا فحسب، بل ندد آخرون بانعدام الحرية وفرض الرأى حتى على الأعمال الكوميدية، مطالبين بأن ينشغل التليفزيون السوري والحكومة السورية بشكل عام بما هو أهم من قطع مشاهد من مسرحية كوميدية قديمة.