هاجم المحامي الشهير مرتضى منصور ثورة 25 يناير خلال مؤتمر جماهيري أمام جامع مصطفى محمود بالمهندسين، قائلاً: "مصر مقبلة على كارثة بسبب ما حدث منذ 25 يناير".
وأضاف منصور: "هي فين الثورة.. عشان تبقى فيه ثورة مضادة، دي اسمها ثورة شادي ووائل، وما أعرفه أن لكل ثورة قائد مثل أحمد عرابي وسعد زغلول وجمال عبد الناصر وهو ما لم نره في هذه الثورة".
وأتبع: "هو إيه اللي اتغير بعد الثورة غير إن بقى فيه عندنا فتنة طائفية، وجميع مؤسسات الدولة انهارت مثل مجلس الشعب والشورى وجهاز الشرطة والبورصة".
وحضر المؤتمر ما يقرب من 200 فرد، بالإضافة إلى توقف عدد من المارة لسماع ما يقوله المحامي المثير للجدل.
وشن رئيس نادي الزمالك السابق هجوما ضاريا على كثير من الإعلاميين؛ أهمهم: عمرو أديب ومنى الشاذلي وريم ماجد لمنعه من الظهور في برامجهم، متهما منى الشاذلي بأنها تحصل على 480 ألف جنيه شهريا، وأن زوجها حصل على 72 مليون جنيه، واستنكر موقف ريم ماجد المؤيد للثورة قائلاً: "لو عندها الشجاعة تهاجم عائلة ساويرس"، حسب موقع الدستور الأصلي.
ولم يكن الأديب علاء الأسواني بعيدا عن انتقادات مرتضى والذي وصفه بأنه قام بتشويه سمعة مصر من خلال رواية "عمارة يعقوبيان"، كما وصف حواره مع أحمد شفيق بـ"البلطجة في الحوار".
حيث قال منصور: "علاء الأسواني اشتهر فقط من خلال روايته "عمارة يعقوبيان" التي شوه بها سمعة مصر، فلقد أظهر جميع أعضاء مجلس الشعب فاسدين، ومعظم رؤساء تحرير الصحف القومية شواذا جنسيا".
كما انتقد منصور أيضا أسلوب الأسواني في حواره مع رئيس الوزراء السابق أحمد شفيق، الذي عرض الأسبوع الماضي في برنامج "البلد بلدنا"، ووصفه "بالبلطجة في الحوار"، مؤكدا أن الكاتب فقد ما كان يملكه من شعبية بعد دخوله في هذا الحوار بهذه الطريقة مع شفيق.
وكان مرتضى منصور قد دعا في وقت سابق من ميدان مصطفى محمود إلى تأسيس حزب "مصر الأحرار" لدعم ترشيح شفيق للرئاسة وتكريم الرئيس السابق حسني مبارك "كرمز لا يجب إهانته"؛ على حد تعبيره.
وأكّد المحامي المثير للجدل أنه سيتقدم للترشح لرئاسة الجمهورية إذا لم يتقدم الفريق أحمد شفيق رئيس الوزراء السابق لانتخابات الرئاسة، حسب بوابة الوفد الإلكترونية.
وأكد منصور أن شفيق هو الشخصية التي تصلح لقيادة البلاد في السنوات المقبلة وقادر على النجاح بتفوق لما يملكه من رصيد كبير لدى الأغلبية الكاسحة من الشعب، كما أنه قادر على النهوض بالبلاد وإعادة انتخابه لفترة رئاسية ثانية من خلال الإنجازات التي سيحققها في مدة الرئاسة الأولى (4 سنوات) والتي ستكون جسر عبور لفترة ثانية له
وأضاف منصور: "هي فين الثورة.. عشان تبقى فيه ثورة مضادة، دي اسمها ثورة شادي ووائل، وما أعرفه أن لكل ثورة قائد مثل أحمد عرابي وسعد زغلول وجمال عبد الناصر وهو ما لم نره في هذه الثورة".
وأتبع: "هو إيه اللي اتغير بعد الثورة غير إن بقى فيه عندنا فتنة طائفية، وجميع مؤسسات الدولة انهارت مثل مجلس الشعب والشورى وجهاز الشرطة والبورصة".
وحضر المؤتمر ما يقرب من 200 فرد، بالإضافة إلى توقف عدد من المارة لسماع ما يقوله المحامي المثير للجدل.
وشن رئيس نادي الزمالك السابق هجوما ضاريا على كثير من الإعلاميين؛ أهمهم: عمرو أديب ومنى الشاذلي وريم ماجد لمنعه من الظهور في برامجهم، متهما منى الشاذلي بأنها تحصل على 480 ألف جنيه شهريا، وأن زوجها حصل على 72 مليون جنيه، واستنكر موقف ريم ماجد المؤيد للثورة قائلاً: "لو عندها الشجاعة تهاجم عائلة ساويرس"، حسب موقع الدستور الأصلي.
ولم يكن الأديب علاء الأسواني بعيدا عن انتقادات مرتضى والذي وصفه بأنه قام بتشويه سمعة مصر من خلال رواية "عمارة يعقوبيان"، كما وصف حواره مع أحمد شفيق بـ"البلطجة في الحوار".
حيث قال منصور: "علاء الأسواني اشتهر فقط من خلال روايته "عمارة يعقوبيان" التي شوه بها سمعة مصر، فلقد أظهر جميع أعضاء مجلس الشعب فاسدين، ومعظم رؤساء تحرير الصحف القومية شواذا جنسيا".
كما انتقد منصور أيضا أسلوب الأسواني في حواره مع رئيس الوزراء السابق أحمد شفيق، الذي عرض الأسبوع الماضي في برنامج "البلد بلدنا"، ووصفه "بالبلطجة في الحوار"، مؤكدا أن الكاتب فقد ما كان يملكه من شعبية بعد دخوله في هذا الحوار بهذه الطريقة مع شفيق.
وكان مرتضى منصور قد دعا في وقت سابق من ميدان مصطفى محمود إلى تأسيس حزب "مصر الأحرار" لدعم ترشيح شفيق للرئاسة وتكريم الرئيس السابق حسني مبارك "كرمز لا يجب إهانته"؛ على حد تعبيره.
وأكّد المحامي المثير للجدل أنه سيتقدم للترشح لرئاسة الجمهورية إذا لم يتقدم الفريق أحمد شفيق رئيس الوزراء السابق لانتخابات الرئاسة، حسب بوابة الوفد الإلكترونية.
وأكد منصور أن شفيق هو الشخصية التي تصلح لقيادة البلاد في السنوات المقبلة وقادر على النجاح بتفوق لما يملكه من رصيد كبير لدى الأغلبية الكاسحة من الشعب، كما أنه قادر على النهوض بالبلاد وإعادة انتخابه لفترة رئاسية ثانية من خلال الإنجازات التي سيحققها في مدة الرئاسة الأولى (4 سنوات) والتي ستكون جسر عبور لفترة ثانية له