بسم الله الرحمن الرحيم
فعلا يا ما نعيش وياما نشوف من هالقذافي ومغامراته المضحكه وآخر اخباره عملية تجميل ليصبح اجمل يعني هو حلو بس بدو شوية تظبيطات ويصير احلى وممكن يترشح ملك جمال 2011 فلقد كشف جرّاح تجمــيل برازيلي أنه أجرى عمــلية جراحــية للزعــيم الليبــي معــمر القـذافي لجعله يبدو أكثر شباباً وجمالا ههههه قبل 16 عاما في مقر إقامته في طرابلس.
وفي مقابلة مع مجلة «ايبوكا» الأسبوعية البرازيلية قال الجراح ياسر ريبيرو (70 عاما) إن القذافي «اشترط ألا يبدو وكأنه خضع لعملية جراحية».
وأكد الرئيــس السابق لجمعية الجراحـة التــجميلية في البـرازيل والتلميذ السابق لرائد الجراحة التجمــيلية في البرازيــل إيفو بيتانغي «كانت مهمتي أن أجعل وجه القذافي خاليا من التجاعيد في العام 1995».
وأوضح ريبيرو أن القذافي «قال إنه يحكم البلاد منذ سنوات طويلة ولا يريد أن ينظر إليه الشباب على أنه مسن».
وعن سبب كشــفه سر العمليّة في مثل هذا الوقــت الحرج الذي تمر به ليبيا، أوضــح ريــبيرو أنه فعل ذلك «للمــساهمة في فهم هذه الشخـصية التاريــخية التي تثير الكثير من التكــهنات ولا تتوافر عنها الكثــير من المعلومات».
وقال الـجــرّاح البرازيلي إنه تلقى اتصالا في العام 1994 من وزير الصــحة الليبــي يطــلب منه «فحص القائد» ثم عاد في العام 1995 لإجراء العملية للزعيم الليبي برفقة زميله فابيو نقاش الاختصاصي في زرع الشعر.
كما أعلن ريبيرو أنه قررعدم تلقي أجر من الزعــيم الليبي إلا أن القذافي أعطاه ظرفا فيه الكثير من الدولارات والفرنكات الفرنسية.
(أ ف ب)
فعلا يا ما نعيش وياما نشوف من هالقذافي ومغامراته المضحكه وآخر اخباره عملية تجميل ليصبح اجمل يعني هو حلو بس بدو شوية تظبيطات ويصير احلى وممكن يترشح ملك جمال 2011 فلقد كشف جرّاح تجمــيل برازيلي أنه أجرى عمــلية جراحــية للزعــيم الليبــي معــمر القـذافي لجعله يبدو أكثر شباباً وجمالا ههههه قبل 16 عاما في مقر إقامته في طرابلس.
وفي مقابلة مع مجلة «ايبوكا» الأسبوعية البرازيلية قال الجراح ياسر ريبيرو (70 عاما) إن القذافي «اشترط ألا يبدو وكأنه خضع لعملية جراحية».
وأكد الرئيــس السابق لجمعية الجراحـة التــجميلية في البـرازيل والتلميذ السابق لرائد الجراحة التجمــيلية في البرازيــل إيفو بيتانغي «كانت مهمتي أن أجعل وجه القذافي خاليا من التجاعيد في العام 1995».
وأوضح ريبيرو أن القذافي «قال إنه يحكم البلاد منذ سنوات طويلة ولا يريد أن ينظر إليه الشباب على أنه مسن».
وعن سبب كشــفه سر العمليّة في مثل هذا الوقــت الحرج الذي تمر به ليبيا، أوضــح ريــبيرو أنه فعل ذلك «للمــساهمة في فهم هذه الشخـصية التاريــخية التي تثير الكثير من التكــهنات ولا تتوافر عنها الكثــير من المعلومات».
وقال الـجــرّاح البرازيلي إنه تلقى اتصالا في العام 1994 من وزير الصــحة الليبــي يطــلب منه «فحص القائد» ثم عاد في العام 1995 لإجراء العملية للزعيم الليبي برفقة زميله فابيو نقاش الاختصاصي في زرع الشعر.
كما أعلن ريبيرو أنه قررعدم تلقي أجر من الزعــيم الليبي إلا أن القذافي أعطاه ظرفا فيه الكثير من الدولارات والفرنكات الفرنسية.
(أ ف ب)