اكد الدكتور على جمعة مفتى الجمهورية ان الذهاب للاستفتاء واجب شرعى سواء التصويت بنعم او لا وقال ان المساس بالمادة الثانية من الدستور خطاً احمر لايجب الاقتراب منه لانها مادة فوق الدستور وقال انه سيقدم استقالته اذا مورست اى ضغوط عليه .. كما قال انه التزم الصمت طوال فترة الثورة ليترك الفرصة للشباب ولا يؤثر عليهم

وهذا هو المطلوب من كل العلماء والفقهاء

نعم سوف أذهب للاستفتاء وأنا متأكد ولأول مره أن صوتى له قيمه كبيره واذا لم أذهب فسوف أعطى فرصه لقله مغرضه أن تفرض علينا رأيها وتطرفها ولن نلومن الا أنفسنا اذا ضاعت منا فرصة المشاركه الحقيقيه وعبرنا عن أنفسنا. وسوف أقول (نعم ) للتعديل رغم كل الاعتراضات عليها للانتقال الى مرحله تاليه أكثر استقرارا وهدوءا لكى يتم تغيير الدستور بتأنى ودون عجله. ولست مع الذين يتخوفون من أن سيأتى رئيسا جديدا طاغيا. لأن الشباب هم الآن يشكلون رمانة الميزان للمسيره وليس قله متسلطه ومغرضه. كما أن مدة الرئاسه ستكون أربع سنوات ولا تكفى لعمل شبكه عنكبوتيه حول الرئيس الجديد لنهب البلد مثل الشبكه السابقه. ونحن نرى أن الأخطار الهائله تحيق منا من الداخل قبل الخارج والمغرضين يريدون اطالة هذه الفتره الحرجه لكى يلملموا أنفسهم ويخططوا لافساد هذه المسيره لا قدر الله.

نعم نعم نعم
لقد تحقق معظم ما كنا نبغى ولا أرى لرفض التعديلات مبررا إلا ليبستجمع المتربصون قواهم وليس مصلحة الغلبان كما يدعون

نعم لتعديل الدستوووووووووووووووووووووور

ولو المادة التانية ماسوها برقبتي ومش مهم اموت طالما في سبيل الدين

نعم للتعديل الجديد

نعم والف معم لتعديل الدستور حتى نتخطى هذه المرحلة الحرجة انا سمعت اللواء شاهين فى العاشرة مساء بيقول لو اترفض التعديل فى احتماليين ياما يفضل الدستور كما هو علية او يضع المجلس الاعلى دستور جديد بلا استفتاء