-رسالة لرئيس الوزراء لإقالة يحيى الجمل
خرج علينا يحيى الجمل نائب رئيس الوزراء في مصر
بتصريح أقل ما يوصف به : بأن فيه
سوء أدب مع رب العالمين سبحانه وتعالى
وعدم توقير وتقديس للذات الإلهية
علاوة على مهاجمته لطائفة كبير من أبناء هذا الوطن
من أهل التدين والتمسك بشرع الله سبحانه ةتعالى
شاهد المقطع هنا
وقد رد مشايخنا الأفاضل على هذا الرجل
وتوضيح خطورة ما قال ، وان هذا الكلام
يخرج صاحبه من ملة الإسلام
إن لم يكن جاهلا أو مجنونا او مكرها
شاهد رد الشيخ الحويني
شاهد رد الشيخ محمد حسان
ورسالتنا إلى رئيس وزراء مصر د . عصام شرف
وإلى قيادة القوات المسلحة
السيد الدكتور / عصام شرف ...... رئيس وزراء مصر الموقر
السادة الضباط / قادة القوات المسلحة الموقرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خرج علينا نائب رئيس الوزراء منذ ايام بتصريح أدلى به للقناة المصرية الثانية ذكر فيه ما نصه ( أن الله تعالى إذا عرض نفسه على الاستفتاء وحصل على سبعين في المية .. يحمد ربنا ) وجاء في معرض كلامه تكفير طائفة كبيرة من الشعب المصري من الملتزمين بشرع الله تعالى من كافة الاتجاهات والتيارات الإسلامية ووصفهم بانهم خطر على المجتمع وانهم ليسوا من الإسلام في شيء
وكما لا يخفى عليكم أن توقير الله تعالى وتقديسه وتعظيمه هو ما يقتضيه انتساب أي شخص لدين الإسلام .ويكون انتقاصه للذات الإلهية سببا لردته وخروجه من ملة الإسلام إلا أن يكون جاهلا أو مجنونا أو مكرها أو غير ذلك من الأعذار التي ترفع عن هذا الحكم .
فإن كان نائب رئيس الوزراء مجنونا أو اختلط وخف عقله بسبب كبر سنه .. فلا ينبغي أبدا أن يكون أحد من يتولى أمرنا رجل غير عاقل !!
وإن كان نائب رئيس الوزراء جاهلا بوجوب توقير رب العالمين سبحانه وتعالى .. فليس من العقل أن يتولى جاهل أمر أمة الشعب المصري !!
أما إن كان يعتقد ذلك الذي قاله .. فلا يصلح أن يكون هذا الشخص أحد من يتولى أمر أمة غالبيتها العظمى من المسلمين !! بل لابد وأن يحاكم بتهمة الإزدراء للأديان .
نسأل الله تعالى أن يوفقنا وإياكم لكل خير
------------
أما تعليقنا على هذا الرجل وما قاله
فقد أخبر الله تعالى بحال هؤلاء القوم في كتابه
ولا نتعجب من مهاجمته لأهل التدين والالتزام بشرع الله تعالى
فمهاجمتهم دليل على عدم إجلال الله تعالى كما أخبر الحبيب صلى الله عليه وسلم
ونخشى عليه أن يكون ممن قال فيهم النبي صلى الله عليه وسلم
فكل ما يتلفظ به الإنسان يكتب في صحائف أعماله
ويحاسب عليها يوم القيامة
خرج علينا يحيى الجمل نائب رئيس الوزراء في مصر
بتصريح أقل ما يوصف به : بأن فيه
سوء أدب مع رب العالمين سبحانه وتعالى
وعدم توقير وتقديس للذات الإلهية
علاوة على مهاجمته لطائفة كبير من أبناء هذا الوطن
من أهل التدين والتمسك بشرع الله سبحانه ةتعالى
شاهد المقطع هنا
وقد رد مشايخنا الأفاضل على هذا الرجل
وتوضيح خطورة ما قال ، وان هذا الكلام
يخرج صاحبه من ملة الإسلام
إن لم يكن جاهلا أو مجنونا او مكرها
شاهد رد الشيخ الحويني
شاهد رد الشيخ محمد حسان
ورسالتنا إلى رئيس وزراء مصر د . عصام شرف
وإلى قيادة القوات المسلحة
السيد الدكتور / عصام شرف ...... رئيس وزراء مصر الموقر
السادة الضباط / قادة القوات المسلحة الموقرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خرج علينا نائب رئيس الوزراء منذ ايام بتصريح أدلى به للقناة المصرية الثانية ذكر فيه ما نصه ( أن الله تعالى إذا عرض نفسه على الاستفتاء وحصل على سبعين في المية .. يحمد ربنا ) وجاء في معرض كلامه تكفير طائفة كبيرة من الشعب المصري من الملتزمين بشرع الله تعالى من كافة الاتجاهات والتيارات الإسلامية ووصفهم بانهم خطر على المجتمع وانهم ليسوا من الإسلام في شيء
وكما لا يخفى عليكم أن توقير الله تعالى وتقديسه وتعظيمه هو ما يقتضيه انتساب أي شخص لدين الإسلام .ويكون انتقاصه للذات الإلهية سببا لردته وخروجه من ملة الإسلام إلا أن يكون جاهلا أو مجنونا أو مكرها أو غير ذلك من الأعذار التي ترفع عن هذا الحكم .
فإن كان نائب رئيس الوزراء مجنونا أو اختلط وخف عقله بسبب كبر سنه .. فلا ينبغي أبدا أن يكون أحد من يتولى أمرنا رجل غير عاقل !!
وإن كان نائب رئيس الوزراء جاهلا بوجوب توقير رب العالمين سبحانه وتعالى .. فليس من العقل أن يتولى جاهل أمر أمة الشعب المصري !!
أما إن كان يعتقد ذلك الذي قاله .. فلا يصلح أن يكون هذا الشخص أحد من يتولى أمر أمة غالبيتها العظمى من المسلمين !! بل لابد وأن يحاكم بتهمة الإزدراء للأديان .
نسأل الله تعالى أن يوفقنا وإياكم لكل خير
------------
أما تعليقنا على هذا الرجل وما قاله
فقد أخبر الله تعالى بحال هؤلاء القوم في كتابه
ولا نتعجب من مهاجمته لأهل التدين والالتزام بشرع الله تعالى
فمهاجمتهم دليل على عدم إجلال الله تعالى كما أخبر الحبيب صلى الله عليه وسلم
ونخشى عليه أن يكون ممن قال فيهم النبي صلى الله عليه وسلم
فكل ما يتلفظ به الإنسان يكتب في صحائف أعماله
ويحاسب عليها يوم القيامة