[/center]
تنازل أيمن أنور ديمترى والذى قطع اذنه مجموعة من المتطرفين على اثر سماعهم ان هذا الرجل على علاقة بامراة سيئة السمعه و قامو ايضا بحرق مسكنه و جاء التنازل بعد ما تم عقد جلسة صلح عرفيه بين حضرها الحاكم العسكرى بقنا و الجدير بالذكر حدوث مجموعة من الاحداث بين المسلمين والاقباط والتى يعتقد انه يقف وراءها مجموعة من اتباع النظام السابق و الذين هم مستفيدين من احداث الفوضى فى البلاد وهذه الاحداث مثل هدم كنيسة اطفيح و ايضا مشاجرات المقطم التى مات فيها عدد من الشباب من الطرفين
[/right]