تمنى الكثير من شباب الثورة ومن الشعب المصرى رحيل حسن شحاتة خاصة بعد إعلان تأييده لمبارك وخروجه فى مظاهرات للتأييد حتى أن بعض الصحف قالت أن الشعب المصرى ولأول مرة يتمنى هزيمة المنتخب للتخلص من شحاتة وحهازه الفنى الذى يعمل فيه ضابط أمن دولة وهو أحمد سليمان ويبدو أن الله قد إستجاب لدعوات شباب الثورة وتمت هزيمة المنتخب بشكل غريب جدا وبطريقة فيها صدمة كبيرة لشحاتة وجهازه المعاون ويعد هذا السقوط الثانى لمعارضى الثورة من الرياضيين بعد سقوط حسام حسن فى تونس وقد عبر بعض شباب الثورة بصورة جميلة تمثل شحاتة وهو يعلن تنحيه وتسليمه القيادة الفنية لشوقى غريب