محمد ابو بكر رضوان 32 عاما ولد فى الولايات المتحده الامريكيه ويحمل جنسيتها مع الجنسية المصريه تخرج من هندسة البترول في امريكا عمل بعض الوقت فى المملكه العربيه السعوديه ثم استقر هو ووالده فى مصر وقاموا بالشراكه فى شركه لخدمات البترول وفى بدايه عام 2010 قامت تلك الشركه بفتح فرع جديد لها فى سوريا فأنتقل الى سوريا لادارة الفرع الجديد
كان محمد ابو بكر رضوان يقوم بالتصوير فى الجامع الاموى بسوريا من خلال الكاميرا الخاصه بالهاتف الخاص به ويرسلها الى صحفى يتحدث الاسبانية وجنسيته كولومبيي مقابل 100 جنيه للصورة فقامت السلطات السوريه بألقاء القبض عليه بتهمه التجسس لصالح اسرائيل
وكان محمد رضوان لديه حساب على الموقع الاجتماعى الشهير تويتر وكان يكتب عليه بعض العبارات التى كانت اخرها فى صباح يوم الجمعه التى تم القبض عليه فيه " اول اختيار لي ليوم الجمعة، هو التحرير وماسببيرو.. ولأنني لست هناك، سأذهب لوسط دمشق، اتمنى الخير كذلك لليمن ولبيا والبحرين".
وقام بأداء صلاه الجمعه فى المسجد الاموى فى وسط دمشق وعن انتهاء الصلاة جلس فى زاويه فى المسجد ومسك هاتفه ليقوم بكتابه اخر جوله له على تويتر يصف بها ما وصل اليه المسجد " الذى تحول راساً على عقب، لتدخل محترفي النظام " ثم تم القبض عليه
وكانت اخر صورة التقطت بهاتف محمد رضوان لاحد شوارع دمشق قبل ساعتين من القبض عليه من خلال لافتة كبيرة، كتب عليها "عام 2000، 2007، 2014، 2021،2028، دامك عزك يا بلد ببشار الاسد"
ولم يعرف اى من والديه القبض عليه الا من خلال التلفزيون السورى الذى اذاع الخبر فى اليوم التالى من القبض عليه
ونفى والده ان يكون ابنه جاسوس لصالح اسرائيل وانه يبيع مقابل 100 جنيه فى حين انه شريك فى شركه بترول برأس مال يفوق 20 مليون جنيه
كما نفت والدته ان يكون هذا الاتهام صحيحا حيث ان ابنها كان يفتخر ان جده استشهد في حرب 1948
وقام اخيه الاكبر المتزوج ويعيش فى امريكا ان اخيه مظلوم ودى الكثير من المنظمات العالميه لتبنى قضيه اخيه
حوار مع والدة المصرى المتهم بالتجسس لصالح إسرائيل فى سوريا
تصريحات محمد رضوان اثناء مشاركته في مظاهرات التحرير
كان محمد ابو بكر رضوان يقوم بالتصوير فى الجامع الاموى بسوريا من خلال الكاميرا الخاصه بالهاتف الخاص به ويرسلها الى صحفى يتحدث الاسبانية وجنسيته كولومبيي مقابل 100 جنيه للصورة فقامت السلطات السوريه بألقاء القبض عليه بتهمه التجسس لصالح اسرائيل
وكان محمد رضوان لديه حساب على الموقع الاجتماعى الشهير تويتر وكان يكتب عليه بعض العبارات التى كانت اخرها فى صباح يوم الجمعه التى تم القبض عليه فيه " اول اختيار لي ليوم الجمعة، هو التحرير وماسببيرو.. ولأنني لست هناك، سأذهب لوسط دمشق، اتمنى الخير كذلك لليمن ولبيا والبحرين".
وقام بأداء صلاه الجمعه فى المسجد الاموى فى وسط دمشق وعن انتهاء الصلاة جلس فى زاويه فى المسجد ومسك هاتفه ليقوم بكتابه اخر جوله له على تويتر يصف بها ما وصل اليه المسجد " الذى تحول راساً على عقب، لتدخل محترفي النظام " ثم تم القبض عليه
وكانت اخر صورة التقطت بهاتف محمد رضوان لاحد شوارع دمشق قبل ساعتين من القبض عليه من خلال لافتة كبيرة، كتب عليها "عام 2000، 2007، 2014، 2021،2028، دامك عزك يا بلد ببشار الاسد"
ولم يعرف اى من والديه القبض عليه الا من خلال التلفزيون السورى الذى اذاع الخبر فى اليوم التالى من القبض عليه
ونفى والده ان يكون ابنه جاسوس لصالح اسرائيل وانه يبيع مقابل 100 جنيه فى حين انه شريك فى شركه بترول برأس مال يفوق 20 مليون جنيه
كما نفت والدته ان يكون هذا الاتهام صحيحا حيث ان ابنها كان يفتخر ان جده استشهد في حرب 1948
وقام اخيه الاكبر المتزوج ويعيش فى امريكا ان اخيه مظلوم ودى الكثير من المنظمات العالميه لتبنى قضيه اخيه
حوار مع والدة المصرى المتهم بالتجسس لصالح إسرائيل فى سوريا
تصريحات محمد رضوان اثناء مشاركته في مظاهرات التحرير