مازال الجدل دائرا حول إعدام خالد الإسلامبولى من عدمه فهناك من يؤكد أنه أعدم وهناك من ينكر ذلك وكل يوم تزداد الأمرو تعقيدا فوالدته السيدة قدرية محمد على يوسف 86 سنة تؤكد أنهم لم يستلموا جثة خالد ومن المعروف أن الشخص الذى يتم إعدامه يتم تسليم جثته لأهله وهى أيضا تؤكد أن إبنها إغتال السادات مرضاة لله على حد قولها ولكن المفاجأة هى فى شقيق خالد وهو يدعى محمد الإسلامبولى وهو هارب من حكم إعدام وهو حاليا موجود فى إيران وقد تقدمت السيدة قدرية بخطاب رسمى للنائب العام تطلب فيه العفو عن إبنها محمد لكى يستطيع العودة لوطنه وإلى حضن أمه والتى كبرت فى السن وتحتاج للرعاية
|
شكرا على الخبر المحير
ازاى هارب من اعدام وعاوزة النائب العام يعفو عنه ونحن نطالب باعدام قتلة شباب الثورة طلب مش فى وقته نهائيا |
نعم من حق ابنها أن يعود من إيران بعد أن شرب مذهب الشيعة وتربى بينهم عقودا طويلة ، أصل البلاد ناقصه إيران كمان، ارحمونا كفاية كده، انت وعيالك سبب المصايب اللحنا فيها
|
شكرا علي الخبر
|
ربنا ياخدك انتي وابنك ان شاء الله
في جهنم باذن الله ايها القتله ضيعتوا تاريخ البلد واخرتونا حسبنا الله ونعم الوكيل |