اتصل بى زميل من الاسكندرية وروى لى ما حدث امام عينية
قال لى
انا كنت فى الشغل كنت محتاج اشحن ضرورى استئذنت وفيه محل جمبنا بتاع موبيلات رحت اشحن وكان فيه اتنين سوريين بيشحنوا وبعدين ببص لقيت واحد بيقول ان الا تنين الا لسه طلعين من هنا تخطفوا وفيه عربيه كانت ماشيه وراهم ضربت واحد فضلوا يضربوا فيه واخدت التانى وجرت وبعدين ببص لقيت شويه شباب سوريين قاعدين يجروا
انا كنت مرعوب الكلام ده كان الساعه 2 في اشارع اسكندر ابراهيم في اسكندريه
ولما خلص كلامة افتكرت الشاب المصرى اللى قبضوا علية فى سوريا وقالوا عنة انة جاسوس لاسرائيل
هل دة نوع من الانتقام ولا اية مش عارف ولا القصة اكبر من كدة
ربنا يستر