أول متجر للأدوات الجنسية في العالم العربي في البحرين
اجرت صحيفة الباييس الأسبانية مقابلة مع خديجة أحمد محمد من البحرين صاحبة “Khadija Fashion House” أول متجر للأدوات الجنسية فى البحرين بل و العالم العربى بأسره، حيث قالت خديجة ردا على التناقض بين ملابسها والحجاب الذى ترتديه وطبيعة عملها ببيع أدوات جنسية، إن “الحجاب لا يوقف طموحاتى، ولقد أنقذت العديد من الزيجات”.
و قالت خديجة, التي تبلغ من العمر 33 عاما و هي مطلقة و لديها ثلاثة أطفال, أنها “تدرس الآن عروضا لفتح فروع لها فى مصر والإمارات والأردن، موضحة “أنه لشىء جميل أن يكون لى فروع فى مثل هذه البلدان وأنا أشعر أنها ستلقى نفس النجاح”.
و أضافت خديجة إن هناك العديد من المتزوجين لا يعرفون كيفية التمتع بالجنس ويعتبرون أنه من المحرمات اللجوء إلى الأفلام الإباحية، ولذلك ما أفعله هو بيع منتجات تساعدهم على نجاح علاقاتهم الزوجية دون الحاجة للجوء إلى ما حرمه الإسلام.
يذكر أن خديجة فتحت متجرا على الإنترنت لمبيعات الأدوات الجنسية عام 2007، وكانت الأعمال التجارية مزدهرة، وفى العام التالى قامت بفتح المتجر فى البحرين، ومنذ ذلك الوقت نجح المتجر فى استقطاب عدد لا بأس به من الزبائن من كافة أنحاء المملكة.
وقالت خديجة إن زبائنها معظمهم من النساء اللاتى يأتون مع أزواجهن وهن خجولات، لكن أزواجهن دائما يقفون فى ركن المتجر وينتظرون زوجاتهم بهدوء.
اجرت صحيفة الباييس الأسبانية مقابلة مع خديجة أحمد محمد من البحرين صاحبة “Khadija Fashion House” أول متجر للأدوات الجنسية فى البحرين بل و العالم العربى بأسره، حيث قالت خديجة ردا على التناقض بين ملابسها والحجاب الذى ترتديه وطبيعة عملها ببيع أدوات جنسية، إن “الحجاب لا يوقف طموحاتى، ولقد أنقذت العديد من الزيجات”.
و قالت خديجة, التي تبلغ من العمر 33 عاما و هي مطلقة و لديها ثلاثة أطفال, أنها “تدرس الآن عروضا لفتح فروع لها فى مصر والإمارات والأردن، موضحة “أنه لشىء جميل أن يكون لى فروع فى مثل هذه البلدان وأنا أشعر أنها ستلقى نفس النجاح”.
و أضافت خديجة إن هناك العديد من المتزوجين لا يعرفون كيفية التمتع بالجنس ويعتبرون أنه من المحرمات اللجوء إلى الأفلام الإباحية، ولذلك ما أفعله هو بيع منتجات تساعدهم على نجاح علاقاتهم الزوجية دون الحاجة للجوء إلى ما حرمه الإسلام.
يذكر أن خديجة فتحت متجرا على الإنترنت لمبيعات الأدوات الجنسية عام 2007، وكانت الأعمال التجارية مزدهرة، وفى العام التالى قامت بفتح المتجر فى البحرين، ومنذ ذلك الوقت نجح المتجر فى استقطاب عدد لا بأس به من الزبائن من كافة أنحاء المملكة.
وقالت خديجة إن زبائنها معظمهم من النساء اللاتى يأتون مع أزواجهن وهن خجولات، لكن أزواجهن دائما يقفون فى ركن المتجر وينتظرون زوجاتهم بهدوء.