طرحت الفنانة منة فضالي أغنية وكليب بعنوان (سامحيني) تعتذر من خلالها لبلدها مصر معلنة عن بدء صفحة جديدة، تأثرا بما حدث في ثورة 25 يناير متمنية ان أن تعود بلادها قوية كسابق عهدها.
وأكدت منة ان الاغنية جاءت متأخرة لأنها كانت مهتمة بتقديم عمل عن الثورة الا ان تخوفها من اتهامها بركوب الموجة دفعها لتأجيل تلك الخطوة الا انها قررت ان تتصل بالملحن محمد ضياء الدين واستقرت معه علي غناء اغنية "سامحيني ".
وتقول كلمات الأغنية "عمري ما شكيت في شبابنا وحب بلدنا لينا.. كنت عارفة انها هترجع اقوى بينا.. واحنا كمان لازم نتغير.. عشان نثبت للعالم إن مصر ام التاريخ والحضارة.. المهم ان الواحد يتغير للأحسن.. حمد لله على سلامتك يا مصر
هتـــــــــافات جمــــــــــــعة انقــــــــــاذ الثــــــــــــورة
.يا ميدان قول للشهيد .. الثورة راجعة من جديد
مش هنمشـــي .. ماتحاكمشــي
سامع أم شهيد بتنادي .. فين حقي وحق بلادي
الشعــب يريــد تطهيــر البلاد
المحاكمـــة الفوريــة .. مطلب الثورة الشعبية
ساكت ساكت ساكت ليه ؟ .. أخدت حقك ولا إيه ؟
يا مشيــر يا مشيــر .. اسمع صوتنا م التحرير
المحاكمة المحاكمة .. العصابة لسه حاكمة
قالوا اصبروا قالوا استقرار .. ولسه محاكموش الطيار
ياما غرقنا ف الفساد .. بينا نطهر البلاد
يا أهالينا يا أهالينا .. الثورة قامت ليكو ولينا
دم الشهدا تاري وتارك .. حاكموا المجرم حسني مبارك
ما زهقناش ما زهقناش .. ثورة كاملة يا إما بلاش
ثورة كاملة ثورة تشيل .. كل فاسد كل عميل
عدَّى بدل الشهر اتنين .. اللى قتلوا إخواتنا فين ؟
شدي حيلك يا بلد .. الحرية بتتولد
هتقول إيه بكرة لولادك .. لما تضيع حق بلادك
جيشنا يا جشينا ساكت ليه ؟ .. دم الشهدا مش بجنيه
أم الشهدا واقفة تنادي .. إوعوا تسيبوا حق ولادي
أجلوا مرة أجلوا مية .. مش هتنسونا القضية
فين العزَّة وفين النصـــــــــر .. ليه سرقوكي يا ثورة مصــــــــر!
فاضل إيه يا عسكر بلدي .. دم الشهدا وراح بالبلدي
لسه لسه ما زهقناش .. حرية بجد يا إما بلاش
قولي يا جيش يا محرر سينا .. سايب القتلة ليه ف وسطينا
علِّي وعلي وعلي الصوت .. ثورتنا أبدا مش هتموت
علِّى وعلى وعلى .. مصر هتفضل حرة تملِّى
دم الشهدا ينادي يا مصر .. سايبه مبارك ليه ف القصر
ياللى حاكمنا ياللى حاكمنا ...سبت الظلمة وبتحاكمنا ؟؟
إهتف قول وبعزم ما فيك .... علشان حقك يرجع ليك
كله ينزل ع الميدان...علشان نخلص م الطغيان
يا مجلس عسكرنا يا عالى ... دم الشهدا هيفضل غالى
حاكم حسنى وحاكم عزمى....30 سنة بيمصوا فى دمى
حاكم فتحى سرور وعصابته ...حاكم أمن الدولة وظابطه
".
وأكدت منة ان الاغنية جاءت متأخرة لأنها كانت مهتمة بتقديم عمل عن الثورة الا ان تخوفها من اتهامها بركوب الموجة دفعها لتأجيل تلك الخطوة الا انها قررت ان تتصل بالملحن محمد ضياء الدين واستقرت معه علي غناء اغنية "سامحيني ".
وتقول كلمات الأغنية "عمري ما شكيت في شبابنا وحب بلدنا لينا.. كنت عارفة انها هترجع اقوى بينا.. واحنا كمان لازم نتغير.. عشان نثبت للعالم إن مصر ام التاريخ والحضارة.. المهم ان الواحد يتغير للأحسن.. حمد لله على سلامتك يا مصر
هتـــــــــافات جمــــــــــــعة انقــــــــــاذ الثــــــــــــورة
.يا ميدان قول للشهيد .. الثورة راجعة من جديد
مش هنمشـــي .. ماتحاكمشــي
سامع أم شهيد بتنادي .. فين حقي وحق بلادي
الشعــب يريــد تطهيــر البلاد
المحاكمـــة الفوريــة .. مطلب الثورة الشعبية
ساكت ساكت ساكت ليه ؟ .. أخدت حقك ولا إيه ؟
يا مشيــر يا مشيــر .. اسمع صوتنا م التحرير
المحاكمة المحاكمة .. العصابة لسه حاكمة
قالوا اصبروا قالوا استقرار .. ولسه محاكموش الطيار
ياما غرقنا ف الفساد .. بينا نطهر البلاد
يا أهالينا يا أهالينا .. الثورة قامت ليكو ولينا
دم الشهدا تاري وتارك .. حاكموا المجرم حسني مبارك
ما زهقناش ما زهقناش .. ثورة كاملة يا إما بلاش
ثورة كاملة ثورة تشيل .. كل فاسد كل عميل
عدَّى بدل الشهر اتنين .. اللى قتلوا إخواتنا فين ؟
شدي حيلك يا بلد .. الحرية بتتولد
هتقول إيه بكرة لولادك .. لما تضيع حق بلادك
جيشنا يا جشينا ساكت ليه ؟ .. دم الشهدا مش بجنيه
أم الشهدا واقفة تنادي .. إوعوا تسيبوا حق ولادي
أجلوا مرة أجلوا مية .. مش هتنسونا القضية
فين العزَّة وفين النصـــــــــر .. ليه سرقوكي يا ثورة مصــــــــر!
فاضل إيه يا عسكر بلدي .. دم الشهدا وراح بالبلدي
لسه لسه ما زهقناش .. حرية بجد يا إما بلاش
قولي يا جيش يا محرر سينا .. سايب القتلة ليه ف وسطينا
علِّي وعلي وعلي الصوت .. ثورتنا أبدا مش هتموت
علِّى وعلى وعلى .. مصر هتفضل حرة تملِّى
دم الشهدا ينادي يا مصر .. سايبه مبارك ليه ف القصر
ياللى حاكمنا ياللى حاكمنا ...سبت الظلمة وبتحاكمنا ؟؟
إهتف قول وبعزم ما فيك .... علشان حقك يرجع ليك
كله ينزل ع الميدان...علشان نخلص م الطغيان
يا مجلس عسكرنا يا عالى ... دم الشهدا هيفضل غالى
حاكم حسنى وحاكم عزمى....30 سنة بيمصوا فى دمى
حاكم فتحى سرور وعصابته ...حاكم أمن الدولة وظابطه
".