كتبت موضوع عتاب على تكرار أخبار الفضائح فقرأه الكثيرين ثم
كتبت موضوع علمى عن إستغلال شمس الصحراء قد يغير وجه مصر
ويفتح أبواب العمل للشباب فلم يقرأه إلا القليل،
فتذكرت بداية جريدة أخبار الحوادث التى كنت أتوقع لها الفشل الزريع
بحجة أن الناس لن تشترى جريدة كلها حوادث ومصائب ووجدت العكس
حيث نجحت نجاح باهر وبعد ذلك إنطاقت هوجة جرائد وقنوات المصائب
والفضائح حتى أن الناس لاترتاح إلا بسماع نشرة مليئة بكل الوان الفظائع
وإلا أصابها الملل والأرق