مريم أمين تثير استياء الجمهور المصري بملابسها
ضجة كبيرة ما بين تصريحات لها تكذب وتصريحات تدل على غضبها من السياسة التي يتبعها التليفزيون المصري في التعاقد مع مذيعيه،
البرنامج الأكثر شهرة داخل التليفزيون المصري مصر النهارده إلا أننا رغم تصريحاتها المتتالية بعد انضمامها للبرنامج فوجئنا بها يوم الأربعاء الماضي الموافق 30 من شهر مارس الماضي تقدم لنا برنامج "مصر النهارده" البرنامج الأكثر شهرة داخل التليفزيون المصري.
بمجرد ظهور المجموعة الجديدة من الإعلاميين الذين انضموا مؤخراً للبرنامج - تطبيقاً لسياسة "تغيير الوجوه" التي يعتمدها التليفزيون المصري مؤخراً - لاحظ الجمهور المصري حالة التوتر التي انتابت هذه المجموعة باعتبارها تجربة جديدة عليهم من حيث الجمهور والظروف الحالية، واستقبل الجمهور هذا القدر من التوتر بصدر رحب، إلا أن ما فاجأ الجمهور هو الملابس الجريئة مكشوفة الصدر التي ظهرت بها مريم على الشاشة، لتبدأ موجة من الانتقادات تجاه مريم لتضعها في موقف لا تحسد عليه خاصة في أولى حلقاتها على شاشة التليفزيون المصري
واستمرت حملة الهجوم والانتقادات على موقعي "يوتيوب" و"الفيس بوك" حتى مساء اليوم الثاني لتستجيب مريم لهذه الانتقادات وتطل علينا بطلة مختلفة تماماً في إشارة مستترة منها بتفهمها لطبيعة المشاهد المصري الذي اعتاد على ان يرى مذيعات تليفزيونه المصري في هيئة محافظة للغاية على الرغم انه قد يتقبلهن في هيئة متحررة على شاشات عربية فضائية ولا يبالي بذلك!واستمرت حملة الهجوم والانتقادات على موقعي واستمرت حملة الهجوم والانتقادات على موقعي
حيث أعلن خلال الحلقة أن فريق عمل البرنامج وعلى رأسهم رئيس التحرير ونائبه ومدير الإنتاج والمشرف العام قاموا بالاجتماع مع الدكتور سامي الشريف رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون ليعلموه أنهم سيغادرون البرنامج وطلبوا منه ترشيح كوادر إعلامية جديدة لتستلم منهم البرنامج خلال نهاية الأسبوع القادم
دير بالذكر ان الإعلامي تامر أمين قد قدم أمس آخر حلقاته في برنامج
ضجة كبيرة ما بين تصريحات لها تكذب وتصريحات تدل على غضبها من السياسة التي يتبعها التليفزيون المصري في التعاقد مع مذيعيه،
البرنامج الأكثر شهرة داخل التليفزيون المصري مصر النهارده إلا أننا رغم تصريحاتها المتتالية بعد انضمامها للبرنامج فوجئنا بها يوم الأربعاء الماضي الموافق 30 من شهر مارس الماضي تقدم لنا برنامج "مصر النهارده" البرنامج الأكثر شهرة داخل التليفزيون المصري.
بمجرد ظهور المجموعة الجديدة من الإعلاميين الذين انضموا مؤخراً للبرنامج - تطبيقاً لسياسة "تغيير الوجوه" التي يعتمدها التليفزيون المصري مؤخراً - لاحظ الجمهور المصري حالة التوتر التي انتابت هذه المجموعة باعتبارها تجربة جديدة عليهم من حيث الجمهور والظروف الحالية، واستقبل الجمهور هذا القدر من التوتر بصدر رحب، إلا أن ما فاجأ الجمهور هو الملابس الجريئة مكشوفة الصدر التي ظهرت بها مريم على الشاشة، لتبدأ موجة من الانتقادات تجاه مريم لتضعها في موقف لا تحسد عليه خاصة في أولى حلقاتها على شاشة التليفزيون المصري
واستمرت حملة الهجوم والانتقادات على موقعي "يوتيوب" و"الفيس بوك" حتى مساء اليوم الثاني لتستجيب مريم لهذه الانتقادات وتطل علينا بطلة مختلفة تماماً في إشارة مستترة منها بتفهمها لطبيعة المشاهد المصري الذي اعتاد على ان يرى مذيعات تليفزيونه المصري في هيئة محافظة للغاية على الرغم انه قد يتقبلهن في هيئة متحررة على شاشات عربية فضائية ولا يبالي بذلك!واستمرت حملة الهجوم والانتقادات على موقعي واستمرت حملة الهجوم والانتقادات على موقعي
حيث أعلن خلال الحلقة أن فريق عمل البرنامج وعلى رأسهم رئيس التحرير ونائبه ومدير الإنتاج والمشرف العام قاموا بالاجتماع مع الدكتور سامي الشريف رئيس اتحاد الإذاعة والتليفزيون ليعلموه أنهم سيغادرون البرنامج وطلبوا منه ترشيح كوادر إعلامية جديدة لتستلم منهم البرنامج خلال نهاية الأسبوع القادم
دير بالذكر ان الإعلامي تامر أمين قد قدم أمس آخر حلقاته في برنامج