قال ان التليفزيون أعتبرها أغنية تحريضية
قال الشاعر نصر الدين ناجي أن أغنية "إزاي" التي كتبها لمحمد منير وقدمها لثوار 25 يناير كان قد كتبها منذ عام ولكن تم رفضها من التليفزيون المصرى وبعد أحداث الثورة غناها منير بعد أن عدل آخر مقطع فيها ولاقت نجاحا غير متوقع حيث تفوقت على 50 أغنية وطنية كتبت عن الثورة.
وأضاف نصر الدين فى برنامج صباح الخير يا مصر بالتليفزيون المصرى الاثنين أن أغنية "إزاي" كانت السبب الرئيسي في شهرته خاصة أن منير مطرب له ثقله الفنى وجمهور مثقف وواعى مشيرا إلى أن هذه هي التجربة الثالثة معه بعد أغنية "طعم البيوت" و"كان فاضل" وأخيرا "إزاى" والتي قرر منير أن تكون عنوانا لألبومه القادم.
وتابع ان التلفزيون المصري اعتبر ان أغنية تحريضية لذا تم منعها وهذا لم يغضبه بل اسعده أن تكون أغنيته ممنوعة في الإعلام الذي أغضب الملايين قبل الثورة، وهذا وفّر لها وسائل إعلام إلكترونية هائلة، وتمت إذاعتها على المحطات التلفزيونية الخاصة، وتداولها على الإنترنت بشكل واسع، ووصلت إلى الجميع بطريقة مذهلة.
وألمح الى انه ليس شاعراً غنائياً فقط وانما له نشاط سياسى فقد كان عضواً بالحزب الوطنى وبعدما ادرك عدم جديته فى حل مشكلات الشباب تركه وانضم للأخوان المسلمين مشيراً الى ان الشباب حالياً يحتاج الى طريقة خطاب سهلة لعرض أفكارهم ومناقشة مشكلاتهم وتنفيذ احلامهم على ارض الواقع.
وألمح الشاعر المصرى الى انه يشارك فى عدد من المشروعات القومية من بينها حملة للدكتور وحيد صبرى المحاضر الدولى لعمل ثانوية عامة مصرية لبث ثقافتنا المحلية بالخارج فضلاً عن مشاريع لإستخراج وقود عضوى وتدوير القمامة وغيرها
قال الشاعر نصر الدين ناجي أن أغنية "إزاي" التي كتبها لمحمد منير وقدمها لثوار 25 يناير كان قد كتبها منذ عام ولكن تم رفضها من التليفزيون المصرى وبعد أحداث الثورة غناها منير بعد أن عدل آخر مقطع فيها ولاقت نجاحا غير متوقع حيث تفوقت على 50 أغنية وطنية كتبت عن الثورة.
وأضاف نصر الدين فى برنامج صباح الخير يا مصر بالتليفزيون المصرى الاثنين أن أغنية "إزاي" كانت السبب الرئيسي في شهرته خاصة أن منير مطرب له ثقله الفنى وجمهور مثقف وواعى مشيرا إلى أن هذه هي التجربة الثالثة معه بعد أغنية "طعم البيوت" و"كان فاضل" وأخيرا "إزاى" والتي قرر منير أن تكون عنوانا لألبومه القادم.
وتابع ان التلفزيون المصري اعتبر ان أغنية تحريضية لذا تم منعها وهذا لم يغضبه بل اسعده أن تكون أغنيته ممنوعة في الإعلام الذي أغضب الملايين قبل الثورة، وهذا وفّر لها وسائل إعلام إلكترونية هائلة، وتمت إذاعتها على المحطات التلفزيونية الخاصة، وتداولها على الإنترنت بشكل واسع، ووصلت إلى الجميع بطريقة مذهلة.
وألمح الى انه ليس شاعراً غنائياً فقط وانما له نشاط سياسى فقد كان عضواً بالحزب الوطنى وبعدما ادرك عدم جديته فى حل مشكلات الشباب تركه وانضم للأخوان المسلمين مشيراً الى ان الشباب حالياً يحتاج الى طريقة خطاب سهلة لعرض أفكارهم ومناقشة مشكلاتهم وتنفيذ احلامهم على ارض الواقع.
وألمح الشاعر المصرى الى انه يشارك فى عدد من المشروعات القومية من بينها حملة للدكتور وحيد صبرى المحاضر الدولى لعمل ثانوية عامة مصرية لبث ثقافتنا المحلية بالخارج فضلاً عن مشاريع لإستخراج وقود عضوى وتدوير القمامة وغيرها