فيلم سعودي يخترق قضية الاختلاط في العمل بطريقة ساخرة
انتهى المخرج فهمي فرحات من وضع اللمسات الأخيرة على الفيلم السعودي الكوميدي "المؤسسة" المترجم إلى اللغة الإنجليزية، والذي يشارك في مهرجان الخليج السينمائي الرابع في دبي خلال الفترة من 14 - 20 إبريل/نيسان 2011.
وذكرت صحيفة "الرياض" السعودية"، 8 إبريل/نيسان، أن الفيلم جرى تصويره في مدينة الرياض بمواهب سعودية ليحاكي ما يدور مؤخرًا من جدل في الأوساط الثقافية حول اختلاط المرأة بالرجل في نطاق العمل.
ويطرح الفيلم الذي تبلغ مدته (75 دقيقة) ما ينتج من ردود فعل وتصرفات كوميدية ذات دلالات اجتماعية من الموظفين ذكورًا وإناثًا حيال هذه القضية.
وكل شخصية في الفيلم يكون لها رد فعل وتصرُّف مبني على خلفية فكرية مختلفة؛ لكون المملكة العربية السعودية مترامية الأطراف؛ ما يُنتج ثقافات فكرية متنوعة، إضافة إلى بعض من يجسِّدون ثقافات جنسيات أخرى، بين شخصية المدير المتعنت "حمد"، والمديرة التي تصارع على السلطة "الدكتورة فريال"، والشاب المتميلح "فهد"، والمتدين الحجازي "رائد"، ونصيرة تحرير المرأة "عبير"، واليائسة العانس "سارة"، والهندي العاشق "إقبال"، والمحاسب العراقي الجاد "سيف"، والمعقب الأحمق المتملق "أبو عزة"، والمتدرب المهمش.
الفيلم بطولة طلال السدر، ومحمد الزهراني، وشيرين باوزير، ويشاركهم في البطولة عديد من الوجوه الشابة الصاعدة والجديدة، مثل زيزي جوهر، وزارا البلوشي، وعبد الله السنوسي، ومهند الشمري، وعلي محمد، وعبد العزيز الشمري، وفايز شودري، وإيمي أحمد.
والفيلم من إخراج فهمي فرحات المخرج السعودي العائد من السينما الهوليودية بخبرة عريقة جاوزت خمسين عملاً، وإشراف الدكتور مهندس فاروق فرحات. وقد تولَّى كتابة السيناريو والحوار عبد الله الشومر، وفهمي فرحات، وورشة نص حوت عديدًا من المواهب السعودية من كلا الجنسين.
انتهى المخرج فهمي فرحات من وضع اللمسات الأخيرة على الفيلم السعودي الكوميدي "المؤسسة" المترجم إلى اللغة الإنجليزية، والذي يشارك في مهرجان الخليج السينمائي الرابع في دبي خلال الفترة من 14 - 20 إبريل/نيسان 2011.
وذكرت صحيفة "الرياض" السعودية"، 8 إبريل/نيسان، أن الفيلم جرى تصويره في مدينة الرياض بمواهب سعودية ليحاكي ما يدور مؤخرًا من جدل في الأوساط الثقافية حول اختلاط المرأة بالرجل في نطاق العمل.
ويطرح الفيلم الذي تبلغ مدته (75 دقيقة) ما ينتج من ردود فعل وتصرفات كوميدية ذات دلالات اجتماعية من الموظفين ذكورًا وإناثًا حيال هذه القضية.
وكل شخصية في الفيلم يكون لها رد فعل وتصرُّف مبني على خلفية فكرية مختلفة؛ لكون المملكة العربية السعودية مترامية الأطراف؛ ما يُنتج ثقافات فكرية متنوعة، إضافة إلى بعض من يجسِّدون ثقافات جنسيات أخرى، بين شخصية المدير المتعنت "حمد"، والمديرة التي تصارع على السلطة "الدكتورة فريال"، والشاب المتميلح "فهد"، والمتدين الحجازي "رائد"، ونصيرة تحرير المرأة "عبير"، واليائسة العانس "سارة"، والهندي العاشق "إقبال"، والمحاسب العراقي الجاد "سيف"، والمعقب الأحمق المتملق "أبو عزة"، والمتدرب المهمش.
الفيلم بطولة طلال السدر، ومحمد الزهراني، وشيرين باوزير، ويشاركهم في البطولة عديد من الوجوه الشابة الصاعدة والجديدة، مثل زيزي جوهر، وزارا البلوشي، وعبد الله السنوسي، ومهند الشمري، وعلي محمد، وعبد العزيز الشمري، وفايز شودري، وإيمي أحمد.
والفيلم من إخراج فهمي فرحات المخرج السعودي العائد من السينما الهوليودية بخبرة عريقة جاوزت خمسين عملاً، وإشراف الدكتور مهندس فاروق فرحات. وقد تولَّى كتابة السيناريو والحوار عبد الله الشومر، وفهمي فرحات، وورشة نص حوت عديدًا من المواهب السعودية من كلا الجنسين.