يبدو أن شهر ابريل على موعد مع فوضى الملاعب الرياضية، وذلك بعد موقعة "الجلابية" الشهيرة التي شهدها ستاد القاهرة خلال لقاء الزمالك والافريقي التونسي في اطار منافسات دور الـ 32 ببطولة دورى أبطال افريقيا لكرة القدم، حيث انتقلت العدوى هذه المرة عابرة القارات ليلتقطها لاعب بالدورى الالمانى !!.
وكان مثيوس هيلبراندز لاعب نادي فريق فورتينا فنهاسن الألمانى قد ترك اللقاء ليرد على هاتفه المحمول، مستغلاً تجمهر الفريقين عند المرمى وانهماكهم فى احدى الهجمات المرتدة وما ان عاد الانتشار في منتصف الملعب ترك هاتفه وتظاهر بالمشاركة حتى لايلحظ أحد ماحدث وقام بقطع احدى كرات الفريق المنافس بقوة لدرجة جعلت لاعب الفريق الآخر يسقط على الأرض وذلك بعدما تناسى قبل يعود للعب أن يترك الهاتف من يده.
وتدارك اللاعب الموقف وسلم هاتفه لزميله لاعب الاحتياط، لكن كانت المفاجأة أن الحكم أشهر الكارت الأصفر في وجه اللاعب لكن ليس بسبب الهاتف ولكن بسبب الكرة المشتركة التي سببت سقوط لاعب الفريق الآخر على الأرض حيث لم يلحظ شيئاً على الاطلاق.
المهازل الكروية لا تقف عند بلاد معينة أو تحدها ثقافة شرقية ولا غربية فالفوضى ليس لها جنسية " واللى يشوف بلاوى الناس تهون عليه بلوته
وكان مثيوس هيلبراندز لاعب نادي فريق فورتينا فنهاسن الألمانى قد ترك اللقاء ليرد على هاتفه المحمول، مستغلاً تجمهر الفريقين عند المرمى وانهماكهم فى احدى الهجمات المرتدة وما ان عاد الانتشار في منتصف الملعب ترك هاتفه وتظاهر بالمشاركة حتى لايلحظ أحد ماحدث وقام بقطع احدى كرات الفريق المنافس بقوة لدرجة جعلت لاعب الفريق الآخر يسقط على الأرض وذلك بعدما تناسى قبل يعود للعب أن يترك الهاتف من يده.
وتدارك اللاعب الموقف وسلم هاتفه لزميله لاعب الاحتياط، لكن كانت المفاجأة أن الحكم أشهر الكارت الأصفر في وجه اللاعب لكن ليس بسبب الهاتف ولكن بسبب الكرة المشتركة التي سببت سقوط لاعب الفريق الآخر على الأرض حيث لم يلحظ شيئاً على الاطلاق.
المهازل الكروية لا تقف عند بلاد معينة أو تحدها ثقافة شرقية ولا غربية فالفوضى ليس لها جنسية " واللى يشوف بلاوى الناس تهون عليه بلوته