اخر الاخبار اليوم..مخاوف من انسحاب الجيش-الصباحى يعلن وفاة الوطنى-تقديم استقالة عصام شرف-
وردا على تساؤل عن المخاوف بعودة الحزب للمسرح السياسى فى ظل قدرة فلول الحزب الوطنى القبلية والمالية وخبراتهم الانتخابية, أكد الصباحى أنه لو حل الحزب الوطنى سينشئ هؤلاء أحزابا باسم ثورة 25 يناير وينافقون الثورة ثم يلتفون عليها مؤكدا أن هؤلاء يعرفهم الناس سواء استمروا بداخل الوطنى أو خرجوا منه فهم معروفون.
وفي إتصال هاتفي أعلن الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء ، إنه لم يتقدم باإستقالته . وإن الإجتماع الذي تم مع المجلس الأعلي للقوات المسلحة ، كان لمتابعة الأحداث وإتخاذ سلسلة من القرارات الضرورية للمستقبل .
وقال : أنا عدت الي المنزل ، لأنني كنت مجهد جدا بعد أحداث الجمعة والسبت . كما كان يجب أن أستعد لإجتماع آخر مع شباب الثورة .
وعندما سأله البرنامج عن مصير الشباب الذين تم إعتقالهم . قال إنهم سيتم الإفراج عمن تثبت حسن نيته خلال 24 ساعة . وهناك شخصية محددة تعمل في هذا الإتجاه . وتجمع حولها عدد من المؤيدين والمساعدين ..
كما استضاف برنامج الحياة اليوم مجموعة من السياسيين والخبراء الأمنيين لمناقشة أحداث جمعة التطهير وما صاحبها من أحداث أدت إلى سقوط قتيل وعشرات من الجرحى بجانب القبض على مجموعة أخرى.
وقال الأستاذ عبد الحكيم البحيري عضو ائتلاف 25 يناير وأحد منسقي مظاهرة جمعة التطهير، إن هناك مجموعة من أعوان رجل الأعمال وعضو الحزب الوطني إبراهيم كامل ومنهم شخص يدعى وائل أبو الليل، حاولوا اقتحام المنصة والسيطرة عليها، كما أكد البحيري على أنه عن العصر قامت مجموعة ترتدي الزي العسكري بالصعود فوق المنصة.
كما تحدث اللواء سامح سيف اليزل الخبير الأمني والذي أكد على حدوث إطلاق نار على الجيش مما أدى إلى وقوع شهداء وإصابات من القوات المسلحة، وأن القوات المسلحة لم تطلق النار على أحد ولكن الذي أطلق النار مجموعة من الأفراد التي دخلت بين المتظاهرين للوقيعة بين الجيش والشعب.وحذر من الانقلاب على الجيش وانه سيعود إلى ثكناتة وسيترك الشارع.
أيمن الصياد رئيس تحرير مجلة وجهة نظر مع اللواء سيف الليزل ولكنه أكد أن الكثير من اللذين قبض عليهم في أحداث الجمعة والسبت لاذنب لهم فيما حدث ويجب الإفراج عنهم فورا حتى لا تتفاقم الأمور.
كما أكد الصياد على تكرار مثل هذه الأحداث عقب إلقاء القبض على أحد رموز النظام السابق
وقام اللواء محمد سليمان الخبير الأمني بشرح دور بعض الجهات الخارجية فيما يحدث في مصر من ثورة مضادة واستشهد اللواء سليمان بما صرح به أحد القيادات الأمنية الإسرائيلية بالدور الإسرائيلي في حدوث فتن وأزمات في مصر.
كما أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس ''أبو مازن'' أن القضية الفلسطينية هي أمن مصر القومي وليس قضية مصلحة، مشيرا إلى أن ارتباط هذه القضية بمصر منذ التاريخ القديم وليس من الان.
وقال الرئيس عباس ، في مقابلة مع برنامج "الحياة اليوم" مصر حينما شعرت بخطر يلاحق الشعب الفلسطيني ومقدساته تحركت في العديد من الحروب من أجل مناصرة هذا الشعب''.
ورفض الرئيس عباس ما يقال بآن هذه الأحداث ستؤثر بالسلب على القضية الفلسطينية، موضحا انه اذا كان هناك تأثير سيكون خلال فترة قصيرة ولكن تبقى القضية الفلسطينية هي محور الاحداث العالمية.
وحول اجتماعاته بالمسئولين في مصر، أوضح الرئيس عباس أن اجتماعاته مع المسئولين في مصر كانت إيجابية وأنه لم يحتاج لوقت طويل لتوضيح القضية الفلسطينية لان القضية في أعماقهم، مشيرا إلى أنه وجد اهتماما رغم الهموم الداخلية لمصر.
وأكد أن مصر هي التي تمسك بزمام الامور في القضية الفلسطينية سواء قبل ثورة 25 يناير أو بعدها فهناك مسئولون مصريون كانوا يؤدون دورهم بأكمل وجه في الماضي بشأن القضية الفلسطينية والان أيضا هناك مسئولون مصريون يقومون بواجبهم إزاء القضية الفلسطينية.
وردا على تساؤل عن المخاوف بعودة الحزب للمسرح السياسى فى ظل قدرة فلول الحزب الوطنى القبلية والمالية وخبراتهم الانتخابية, أكد الصباحى أنه لو حل الحزب الوطنى سينشئ هؤلاء أحزابا باسم ثورة 25 يناير وينافقون الثورة ثم يلتفون عليها مؤكدا أن هؤلاء يعرفهم الناس سواء استمروا بداخل الوطنى أو خرجوا منه فهم معروفون.
وفي إتصال هاتفي أعلن الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء ، إنه لم يتقدم باإستقالته . وإن الإجتماع الذي تم مع المجلس الأعلي للقوات المسلحة ، كان لمتابعة الأحداث وإتخاذ سلسلة من القرارات الضرورية للمستقبل .
وقال : أنا عدت الي المنزل ، لأنني كنت مجهد جدا بعد أحداث الجمعة والسبت . كما كان يجب أن أستعد لإجتماع آخر مع شباب الثورة .
وعندما سأله البرنامج عن مصير الشباب الذين تم إعتقالهم . قال إنهم سيتم الإفراج عمن تثبت حسن نيته خلال 24 ساعة . وهناك شخصية محددة تعمل في هذا الإتجاه . وتجمع حولها عدد من المؤيدين والمساعدين ..
كما استضاف برنامج الحياة اليوم مجموعة من السياسيين والخبراء الأمنيين لمناقشة أحداث جمعة التطهير وما صاحبها من أحداث أدت إلى سقوط قتيل وعشرات من الجرحى بجانب القبض على مجموعة أخرى.
وقال الأستاذ عبد الحكيم البحيري عضو ائتلاف 25 يناير وأحد منسقي مظاهرة جمعة التطهير، إن هناك مجموعة من أعوان رجل الأعمال وعضو الحزب الوطني إبراهيم كامل ومنهم شخص يدعى وائل أبو الليل، حاولوا اقتحام المنصة والسيطرة عليها، كما أكد البحيري على أنه عن العصر قامت مجموعة ترتدي الزي العسكري بالصعود فوق المنصة.
كما تحدث اللواء سامح سيف اليزل الخبير الأمني والذي أكد على حدوث إطلاق نار على الجيش مما أدى إلى وقوع شهداء وإصابات من القوات المسلحة، وأن القوات المسلحة لم تطلق النار على أحد ولكن الذي أطلق النار مجموعة من الأفراد التي دخلت بين المتظاهرين للوقيعة بين الجيش والشعب.وحذر من الانقلاب على الجيش وانه سيعود إلى ثكناتة وسيترك الشارع.
أيمن الصياد رئيس تحرير مجلة وجهة نظر مع اللواء سيف الليزل ولكنه أكد أن الكثير من اللذين قبض عليهم في أحداث الجمعة والسبت لاذنب لهم فيما حدث ويجب الإفراج عنهم فورا حتى لا تتفاقم الأمور.
كما أكد الصياد على تكرار مثل هذه الأحداث عقب إلقاء القبض على أحد رموز النظام السابق
وقام اللواء محمد سليمان الخبير الأمني بشرح دور بعض الجهات الخارجية فيما يحدث في مصر من ثورة مضادة واستشهد اللواء سليمان بما صرح به أحد القيادات الأمنية الإسرائيلية بالدور الإسرائيلي في حدوث فتن وأزمات في مصر.
كما أكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس ''أبو مازن'' أن القضية الفلسطينية هي أمن مصر القومي وليس قضية مصلحة، مشيرا إلى أن ارتباط هذه القضية بمصر منذ التاريخ القديم وليس من الان.
وقال الرئيس عباس ، في مقابلة مع برنامج "الحياة اليوم" مصر حينما شعرت بخطر يلاحق الشعب الفلسطيني ومقدساته تحركت في العديد من الحروب من أجل مناصرة هذا الشعب''.
ورفض الرئيس عباس ما يقال بآن هذه الأحداث ستؤثر بالسلب على القضية الفلسطينية، موضحا انه اذا كان هناك تأثير سيكون خلال فترة قصيرة ولكن تبقى القضية الفلسطينية هي محور الاحداث العالمية.
وحول اجتماعاته بالمسئولين في مصر، أوضح الرئيس عباس أن اجتماعاته مع المسئولين في مصر كانت إيجابية وأنه لم يحتاج لوقت طويل لتوضيح القضية الفلسطينية لان القضية في أعماقهم، مشيرا إلى أنه وجد اهتماما رغم الهموم الداخلية لمصر.
وأكد أن مصر هي التي تمسك بزمام الامور في القضية الفلسطينية سواء قبل ثورة 25 يناير أو بعدها فهناك مسئولون مصريون كانوا يؤدون دورهم بأكمل وجه في الماضي بشأن القضية الفلسطينية والان أيضا هناك مسئولون مصريون يقومون بواجبهم إزاء القضية الفلسطينية.